في رسالة من رسائل أبي العلاء يقول فيها موجهاً الحديث إلى أبي القاسم المغربي :
"حرس الله سيدنا حتى تدغم الطاء في الهاء، فتلك حراسة بغير انتهاء، وهما في الجهر والهمس بمنزلة غدٍ وأمس…"
"حرس الله سيدنا حتى تدغم الطاء في الهاء، فتلك حراسة بغير انتهاء، وهما في الجهر والهمس بمنزلة غدٍ وأمس…"
قال أعرابي أبطأ عنه ابنه فخاف عليه:
" اللهم إن كنت أنزلت به بلاء فأنزل معه صبراً، وإن كنت وهبت له عافية فأفرغ عليه شكراً، اللهم إن كان عذاباً فاصرفه، وإن كان صلاحاً فزد فيه، وهب لنا الصبر عند البلاء والشكر عند الرخاء "
" اللهم إن كنت أنزلت به بلاء فأنزل معه صبراً، وإن كنت وهبت له عافية فأفرغ عليه شكراً، اللهم إن كان عذاباً فاصرفه، وإن كان صلاحاً فزد فيه، وهب لنا الصبر عند البلاء والشكر عند الرخاء "
«أيا يزِيد يَا بن عَمْرو بن الصَّعق
قد كنت حذرتك آل المصطلق
وَقلت يَا هَذَا أطعني وَانْطَلق
إِنَّك إِن كلفتني مَا لم أطق
ساءك مَا سرك مني من خلق
دُونك مَا استحسنته فاحس وذق»
قد كنت حذرتك آل المصطلق
وَقلت يَا هَذَا أطعني وَانْطَلق
إِنَّك إِن كلفتني مَا لم أطق
ساءك مَا سرك مني من خلق
دُونك مَا استحسنته فاحس وذق»
بَيَانْ
«دمِّث لنفسِكَ قبلَ اللّيلِ مُضطجعَا»
"ويروى "لجنبك" أي استعدَّ للنوائب قبل حلولها، والتدميث:التَّلْيين، والدَّمَاثة والدمث: اللين، ويروى أن عائشة -رضي الله تعالى عنها- ذكرت عمر -رضي الله تعالى عنه- فقالت: كان والله أحْوَذيّاً نَسِيجَ وَحْدِهِ قد أعَدَّ للأمور أقْرَانَها."