عَبثُ طَيْف
"أتُوقُ للجَنَّةِ .. يأكلني الحنين .. أتخيّلُ اللحظاتِ التي سندركُ فيها حقًا أنَّ الاختبار انتهى وأننا نجحنا في اجتيازه وأن رحمة الله الواسعة شملتنا! "
مالي وللدُّنيا، وليسَت بِبُغْيَتِي
ولا مُنْتَهَىٰ قصدي، ولسْتُ أَنا لهَا.!
ولا مُنْتَهَىٰ قصدي، ولسْتُ أَنا لهَا.!
أيا ربّاه!
تعلمُني
وتسمعني
وتُبصرُ كلّما أُقهَرْ
أنا يا رب
كم ألهو؟
وكم أسهو؟
وكم أُخطئ؟
وكم أعثَرْ؟
وأنت الواحدُ الصمدُ
فتغفر لي
وترحمني
وتجبُرني
وتُنجي حينما أكدَرْ!
تعلمُني
وتسمعني
وتُبصرُ كلّما أُقهَرْ
أنا يا رب
كم ألهو؟
وكم أسهو؟
وكم أُخطئ؟
وكم أعثَرْ؟
وأنت الواحدُ الصمدُ
فتغفر لي
وترحمني
وتجبُرني
وتُنجي حينما أكدَرْ!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تُـهدي فؤادي قُبلتين بنظرَةٍ
فأذوبُ شـوقاً والهـوى يترنَّـمُ
فأذوبُ شـوقاً والهـوى يترنَّـمُ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وأطلَ الفَجرُ بِبسمتهِ ..
مُعضلة أنْ تختار نفسك في رأسك
ثمّ تختار الآخرين في المواقف ..
مَن الّذي علّم طفلك الداخلي
بـ أنّ تضحيّتك ضروريّة لـ تنجو؟
ثمّ تختار الآخرين في المواقف ..
مَن الّذي علّم طفلك الداخلي
بـ أنّ تضحيّتك ضروريّة لـ تنجو؟
خاصمتُ كل الناس
كي ترضى.. وكم
بعثرتُ عمري في هواك لأجمعك
وشقيتُ في صمتٍ لأمنحك الهنا،
من غير منٍّ،
وانخفضتُ.. لأرفعك
وتركتُ روحي في يمينك شُعلةً،
وضّاءةً..
علّي أذيب تمنّعك!
أأعيشُ دونك؟
من سيطفئ لوعتي؟
لا بارك الرحمن فيمن ضيّعك!
كي ترضى.. وكم
بعثرتُ عمري في هواك لأجمعك
وشقيتُ في صمتٍ لأمنحك الهنا،
من غير منٍّ،
وانخفضتُ.. لأرفعك
وتركتُ روحي في يمينك شُعلةً،
وضّاءةً..
علّي أذيب تمنّعك!
أأعيشُ دونك؟
من سيطفئ لوعتي؟
لا بارك الرحمن فيمن ضيّعك!
أشعرُ بالوحدة
لكنّني لا أريدُ الخروج من البيتِ
فماذا لو اقتلعتُ بابه؟
أشعرُ بالحزن
ولكنّني لا أريد البكاء
فماذا لو اقتلعت عينيّ؟
أشعر بكلّ شيء
ولكنني لا أريد أن أشعر بأيّ شيءٍ
فماذا لو اقتلعتُ قلبي؟
لكنّني لا أريدُ الخروج من البيتِ
فماذا لو اقتلعتُ بابه؟
أشعرُ بالحزن
ولكنّني لا أريد البكاء
فماذا لو اقتلعت عينيّ؟
أشعر بكلّ شيء
ولكنني لا أريد أن أشعر بأيّ شيءٍ
فماذا لو اقتلعتُ قلبي؟
لبَّيتُ فيكِ الشوقَ حينَ دعاني
وعصَيتُ نهيَ الشَّيبِ حينَ نهاني
وزعمتِ أنِّي لستُ أصدقُ في الذي
عندي مِن البُرَحاءِ والأشجانِ
أوَما كفاكِ بدَمعِ عيني شاهدًا
بصبابتي، ومُخبِّرًا عن شاني
وعصَيتُ نهيَ الشَّيبِ حينَ نهاني
وزعمتِ أنِّي لستُ أصدقُ في الذي
عندي مِن البُرَحاءِ والأشجانِ
أوَما كفاكِ بدَمعِ عيني شاهدًا
بصبابتي، ومُخبِّرًا عن شاني
ذكريات أطفال ( نبي نمشي نبي نركض )
<unknown>
خُذني إلى عُمرِ الصغارِ لأنني
لم أنتهِ من ضحكةِ الأطفالِ.
لم أنتهِ من ضحكةِ الأطفالِ.
تعالي أُخبركِ شيئًا بتوقيت الليل
شارع وسط المدينة
يعبره أناس بخطى متقاطعة،
حافلات نقل عام تمرّ مُسرعة محشوة بالناس وخيباتهم، وجوه قلِقة وأقمصة ملونة وباهِتة من
شدة الأرق،
ثمة فتق وفقد واسع،
هنا قليل من أنا وكثير من أنتِ.
شارع وسط المدينة
يعبره أناس بخطى متقاطعة،
حافلات نقل عام تمرّ مُسرعة محشوة بالناس وخيباتهم، وجوه قلِقة وأقمصة ملونة وباهِتة من
شدة الأرق،
ثمة فتق وفقد واسع،
هنا قليل من أنا وكثير من أنتِ.