group-telegram.com/Faridanotes/22
Create:
Last Update:
Last Update:
لم يحنْ موعد اللقاء بعد،
وحقيقةً لا أعلم متي سيسمح القدر بذلك،
ولا أدري أيضًا هل الحب هكذا أم ابالغ!
فكيف بعد عشر سنوات مازالت تصيبني قشعريره حين أري أسمك علي هاتفي، مازال قلبي يذوب في كل مره أستمع فيها إليك ربما لأنك الوحيد الذي يشعرني في قربه أن الامور من الممكن أن تكون علي مايرام.
لا أعلم إن كنت تراه أم لا!
ولكن ها هو قلبي يحاوطك كأن العالم سينفلت من يَدي إن تركتك لأنك فقط السبيل الوحيد للعيش.
١٥ مارس ٢٠٢٢
BY فَــرِيــده🖤
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Share with your friend now:
group-telegram.com/Faridanotes/22