السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

*إنّ الذي يسألك ، سأل الله قبلك ، فـ دلّه الخالِق ع بابك ، فلا تغفل ولا تبـرح*💜

رِفاق الخيـرر ، جيناكم المَـرة ديي بحوجةة مُختلفةة عن كل الحوجات الفاتت ، جيناكم لـ حوجة ظِل!!
_ حوجة ظِل كيف؟!
= عايزين نعمل مظلات و بنشات الناس تقعد فيها، فـ كلية الطب، العدد ماشي ف تزايد ومعانا عدد م شوية من أخوانا المُستضافين

*تخيّل كم طالب وكم عامل و دكتور ، حتى كم زاير ح يقعد تحت المظلة ديي ، مرة ياكل فيها ومرة يشرب ، مرة يقرا فيها ومرة يستريح من حرّ الشمس ، مرة كدا و مرة كدا*
بل تخيّل بحر الحسنات الجاريةة اللي ح تتدافق عليك
أررح، صدقات ، دعوات ، شير ، دعم ، توفير حاجات عينية وغيره ، أيي شي م تحسبه بسيط ، شوفه يساوي شنو عند الله تعالى

_ طيّب لو عايز أحول قروش ، أحول وين؟!
بنكك : *3700719*
*هديل عبد الحميد شمد*
ماي كاشي : *400387074*
*معالي حسب الدائم عبدالله جيب الله*
الرصيد :
سوداني : 0117741924
زين : 0906062273
أريبا : 0999154421
__
رابط قروب المزاد
جددوا النيّة وجددوا العهد مع الله سبحانه وتعالى
https://chat.whatsapp.com/GjnGCOKbJdcCfs5XUJDDpj
____
مكتب البنية التحتية

ديي المظلةة الأولى ✨
أيي زول حابي يكون جزء من مشروع المظلةة التانيةة

ينورنا ف القروب د
https://chat.whatsapp.com/GjnGCOKbJdcCfs5XUJDDpj

-

اللهم لا تعلّقنا بما ليس لنا فيه نصيبٌ وإن أحببناه. وما لا تصلُحُ طينتُنا لطينته وإن هويناه، ولا تمهّد لنا طريقًا إليه وإن ألححنا عليك بالدعاء، ولا تزيّنه في قلوبنا وإن ضعفنا وتمنيناه، ولا تقرّب قطافه من أيادينا وإن اشتهيناه، ولا تغلق جميع الأبواب إلا بابَه وإن رجوناه.
اللهم أنت أعلم بضعفنا، وشِقوتنا، وفضولنا، وظمئنا، وطمعنا، وشغفنا، فلا تكسِر لنا روحًا، ولا تقصف لنا حلمًا، ولا تُطأطئ لنا رأسا، ولا تُحرق لنا قلبا، ولا تعطّل لنا حياة.
وعاملنا اللهم بما أنت أهلٌ له، لا بما نحن أهلٌ له، بعلمك لا بجهلنا، برحمتك لا بعدلك، بربوبيتك لا بعبوديتنا، وامدد لنا بساط الأمل على مدّ البصر، وقابلنا في نهايته بجميل العطايا وواسع المغفرة.

- لمّا تحسي الليالي تقيلة عليك.. بتعملي شنو ؟
= بكتِب
- ما بتشكِي؟
= لا
- ليه؟
= مين مُهتم يسمع صدى معاركك الجوّاك؟ صدى مزعج ومامفهوم
- والكتابة؛ بتريّحك؟
= الكتابة.. الكتابة بتاخُد دور المُستمِع, بتفكّك الصدى دا صوت صوت.. وتفهمهُم، وتهدّيهم.. وتصالحهم على بعض، لما يهدوا, وتنتهي المعركة, بِسيل الدم على الورَق، وبتترصّ توابِيت.. وبتتشيَّع جنائز, وأنا ورا القلم، بتجِف دموعي , وأنا شايفة القِصص بتطلع منّي مرّات: مطَر وغِيم و ورُود, ومرّات: نحِيب.. وساحات إعدام
وبترتاحِي ؟
- بتنتهي قصة الألم.. العايزة أحكيها ؛ وبتخَفَّف!

• رُوسيال

البارِحة بَكيت، وقبلَ يومين، واليومَ فجرًا
تحتقن الدموع بعينيّ مِرارّا
وأبدو كأنني أُصارعُ هزيمةً مّا
أقول لنفسي :
( لن نستسلم؛
من يُشفِق على نفسِه، يتركها لإيهامِ الضعفِ هذا..
يضيع!)
لكنّها تنهمُر من بين يديّ
نفسي العزيزة عليّ
تذُوب، -كمُكعّبِ سُكَّرٍ في كوب الأيام المُرّة-
وأنا حينها
كَمَن يجلس في آخرِ صفٍّ في السينما
غيرَ عابئة بالفيلم
أريدُ فقط أن أنام

البارحة
صوتٌ من الداخل
أفاق
وأخذ يطرُقُ بيباني:
(أنا وحيد.. أتسمعينني؟
وحدةٌ تُفتّق جروحًا غائرة
يا آنِسة! كُل من خِلناهُ أنيسًا
حتى هذا اليوم
كانَ مُجرد صدى
لطالما أردنا سماعَهُ
يتركنا في مُلاحقةِ السراب
ويَختفي!)
أسُدُّ آذاني
وأشعُر
بحبال ذلك الصوت
تنقطعُ
وترًا
وترًا

( قبل يومَين
لم أكُن في مكاني
قبلَ عامَيْن، أيضًا..
لم أكُن في مكاني
كُل الدنى منفى)
ظلَّ يُرددها
صوتٌ أخرَق
أخَذ يعلُو في رأسي
وأنا.. أنا فقط أنتظِرُ الفجرَ لأنام!

(لماذا.. كُل هذهِ الأضواء
وعندي كُلُّ هذا الظلام)
هكذا.. أودّ أن أُخبرَ أمي
عندما تُشعِلُ الضوء
أنا أتحاشى النظر
لكل هذهِ الندُوب
أضع السماعات، وأتوارى
عن أصواتٍ تتربُّص بي
وأكتُبها
على حائطي الشخصيّ
(لا يهُم..
إن لوَّحت لنا
أشرُعٌ زرقاء
وابتسَم المَوج
وشَعرنا
-غيرَ خائفين- :
أننا في المكانِ الصحيح)
يكفينا فقط
أن نتوقَّف
وننام

- إسراء عبدالمطلب

عزيزتي التي هي أنا…

أعرف مدى وحدتك التي تجعل حتى أبسط الأمور عليك صعبة لانك تفعلينها وحدك!
أعرف أنّ كُل ما تَمنحيه هو في الأصل شعورك انت بالاحتياج إليه، وأنكِ تُحاولين إصلاح ندوب الآخرين، رغم أن بداخلك كل الجروح تنزف!

لكني أتمنى لكِ بعد بضعة أعوام من الآن أن تكوني قد امتلكت شخصًا واحدًا يسمعك ولا يَمل، أن تكوني محبوبة لديه أضعاف ما تُحبّينه، مفهومة دون عناء الشرح.
شخصٌ واحدٌ تكوني معه انتِ، بخوفك وضعفكِ، تنفُضين عنكِ في حضرته رداء القوة، دون قلق أن يكون حُجة عليك!
أتمنى ألّا ترضي بأقل شيءٍ لئلا تبقي وحيدة فحسب، ولو ستهدري عمركِ كله في انتظاره، المهم ألّا تشعري عندما تلاقيه بهدر سنواتك هباءً، بل بزيادة عُمر على عمرك!

- هدير علاء.

الخامِس من حزيران.. ذِكراي الخالِدة :")

جُزء كبير من عمليّة -النموّ- وانو الواحد يكبر، إنو تَقِلّ في قلبو تدريجيًا رغبة إتهام الأشياء/ والناس في حُزنه وإخفاقاتُه.. إنو ينضجّ - وبحرفية الكلمة -ينجَض-، ف يِعرف إنو ما يشكّلهُ هو عجنهُ الخاص لنفسه، والناس مُجرد مُتفرجين ومُتذوّقين وأحيانًا كثيرة غِير مُقدِّرين! غير مُقدرين لِلبتقدمُه، لرحلتك الصعبة، لأحزانَك، ولإحتياجاتَك ..

في كُل عام في فكرة بتكون مستحوذة على رأسي ، واليوم أسأل نفسي، مَن الجانِي يا تُرى؟ إخفاقاتٌ على مدّ الطريق وخطوات مُترنِّحة وليالٍ لا تُوكئ مصابيحُها الأسئلة.. مَن المُلام على كل ما جرَى؟ من أين بدأ هذا التِيه؟ ومن يملك خارطتهُ؟

يقفِزُ من خلف الذاكِرة شخص، ومن كومةِ الملابس مُشوارٌ قديم، تفتح أدراج رُوحك صناديقها، وتُغذّيك أصواتُ بكاءِك القديم.. تَشخذُ غضبَك، تُخبرٍكَ أنّ الجاني هُناك، إما أن تُوجٍه رصاصاتِك التائهة إليه، وإلا صرَعَك ضياعُك على دربٍ منسيّ!

يُخفِض صوتَ تلك الإتهامات صوتٌ رزين، يجلِس في نهاية المَسرح، بوجهٍ باسِم وعينٍ كَهلة، صوتٌ لطالما أخفضَتهُ رعُونتك، أو ربما لم تسمعهُ لصخبِ ما كُنتَ تُصغي إليه في المقابَل، صوتٌ كان حاضِرًا مُنذُ وقتٍ طويل، لكنه أخذَ يتضّح مؤخرًا، بعد أن اشتدّت الحادِثات واحتدَم القِتال في ساحاتِ روحك، ينهَض، بخطوٍ هادئ، يقترِب إليك، يُجلسِك ، يمسَح أثرَ الدم عن كفّيك، ويُخبرُك أنّ تُمسِك الخِنجَر، أن ترى اختيارك الخاطئ في غِمدِه، وإخفاقَك المُخزي في حِدّتِه، أن ترى انعكاسَك في لمعانِه ، أن تكُفّ عن تأمُّل الدم الذي يقطُر من كفّيْك، أن ترى المشهدَ كامِلًا، لِتعرفَ الجاني الحقيقي..

وقبل أن يذهَب، ويلفّهُ ظلامُ المسرَح؛
يُخبرِك أن لا تقسُو على نفسِك، بعد مُصارحتِها
يكفي أن تُخبرها، أنّها وضعَت تعريفًا خاطِئًا للأمان..
أو لا أدري.. رُبما أضاعَت بَوصلتها، على كُلّ حال
ليسَ عليها أن تغرِز الخِنجَر أكثر، عليها فقط التخلّص منه
عَليها أيضًا تضميد جُروحها ، ليسَ أحدٌ أعلمُ بهم منها
وأن تُغادِر هذا المسرَح
أن تُغادرهُ للأبَد

وأن تهمِس لروحك في كُل صبَاح:
"أنتَ في رحلة الحياة
اللهُ في قلبك
وقلبك بيِد الله
وهذا هوَ أمانُك الوحيد"

- إسراء عبدالمطلب

كنا في وقتٍ سابق نهرول نحو الأيام الآتية، كنا نُريدها أن تسرع، أن تنطوي، إذ كان هدفنا أن نكبُر بسرعة. أما الآن، وربما في الأيام القادمة أيضًا، نُريد أن نهدّئ السرعة، أن نتأملَ، أن نُقارن، لكن الأيام لا تترك لنا فرصةً أو مجالًا، وهكذا يسيطر علينا الشعور بالأسى والشجن.
كنا نركض من أجل ماذا؟ والآن نُحاول أن نبطئ من أجل ماذا أيضًا؟

- عبد الرحمن منيف.

فعالية

”م تخلي الموقف يكون أقوى من العلاقة“

شنو اللي خطر ع بالك و انت بتقرا الجملة ديي؟! وكيف فهمتها؟!

ح أقرا بكل حُب

نوروا المُعرّف

"كانت لها نفس شاعرة، من هذه النفوس العجيبة التي تأخذ الضدين بمعنى واحد أحيانًا؛ فيسرها مرة أن تحزنها وتستدعي غضبها، ويحزنها مرة أن تسرها وتبلغ رضاها، كأن ليس في السرور ولا في الحزن معانٍ من الأشياء ولكن من نفسها ومشيئتها. وكان خيالها مشبوبًا، يلقي في كل شيء لمعان النور وانطفاءه؛ فالدنيا في خيالها كالسماء التي ألبسها الليل، مُلئت بأشيائها مبعثرة مضيئة خافتة كالنجوم. ولها شعور دقيق، يجعلها أحيانًا من بلاغة حسها وإرهافه كأن فيها أكثر من عقلها؛ ويجعلها في بعض الأحيان من دقة هذا الحس واهتياجه كأنها بغير عقل. وهي ترى أسمى الفكر في بعض أحوالها ألا يكون لها فكر؛ فتترك من أمورها أشياء للمصادفة، كأنها واثقة أن الحظ بعض عشاقها. وكنت أراها مرحة مستطارة مما تطرب وتتفاءل، حتى لأحسبها تود أن يخرج الكون من قوانينه ويطيش؛ ثم أراها بعد متضورة مهمومة تحزن وتتشاءم، حتى لأظنها ستزيد الكون همًّا ليس فيه! وكانت على كل أحوالها المتنافرة جميلة ظريفة، قد تمت لها الصورة التي تخلق الحب، والأسرار التي تبعث الفتنة؛ والسحر الذي يميز روحها بشخصيتها الفاتنة كما تتميز هي بوجهها الفاتن."
- الرافعي

‏"بعد أن تقرأ الكثير من الكتب ستشعر بالحرج من نفسك ومواقفك وأفكارك القديمة التي بنيتها على تبعية الشخوص ...القراءة تعطيك استقلالية في الفكر "

عافانا وعافاكم الله، قرأتُ اليوم أنّ العين تصيب الرجل في أخلاقه، وفي سعة صدره وانشراحه، وقد تصيبه في ذكاء عقله فيصاب بالجنون، وأن الحاسد أحب إلي الشيطان من الساحر لأنه يؤذي الناس بدون شرط أو إتفاق مع الشيطان.

فـ بسم الله نرقي نفوسنا، أجسادنا، أهالينا ونعمائنا، من كلّ شر يؤذينا، ومن شر كل نفس أو عين حاسد .. اللّه يشفينا.

ونعوذ باللّه أن ترقب أعيننا حياة الغير، فنسلبهم نعمةً أو نذيقهم كدر.

بسم الله الذي لا يضرُّ مع اسمه شيءٌ في الأرض ولا في السماء،
وهو السميع العليم.

إيَّاك والدخول فِي أمرٍ استنكرته فِطرتك فِي اللحظات الأولىٰ لبدايته.
علاقة تبدُو شَائكة منذُ الوهلة الأولىٰ.
مادة تعرف أنَّها معَ الوقت قَدْ تتحوّل لعادةٍ إدمانيَّة..
عَمل لديك شكوك حول حرمانيته ..
قرار يتعارض مع احترامك لذاتك.. مع قيمك العُليا ..

اللحظات الأولىٰ … وأنت لازلت بكامل ارادتك وعزيمتك، وأنت كليًا خارج العربة المنحدرة، هذه اللحظات الأولىٰ هيَ التوقيت الأمثل لإنهاء الأمر ..

واسأل من سَبقوكَ كيفَ تكون مُحاولات الخروج بعدهَا صعبًة ومُؤلمَة، نُقطة البداية هيَ أسهل مَحطة يمكنك فيها الرُّجوع عَنْ قَرارك💜.

‏«لَو عرفتَ قدركَ يا مسكِين… ما ألقيتَ جوهَرة قلبِك فِي مزابِل الهوىٰ.»

-ابنُ الجَوزِي

عَلِّم نَفسك القوّة..

علّمها أنّ في قلب الذَّنب حرمان، وأنَّ الجَنّة أجَلّ من لحظةٍ عابرة، عَلِّم نَفسك الشِّدة، وتنظيم المُدّة، وتفكيك العُقدة «وأنَّنا أبناء الآخرة»

سلّم قَلبك و اضبط قولك، وردّد معي: اللهم ثَبِّت نَظَري على الآخرة، و اشدُد أزرَ قَلبي لها، وأبعِد عنّي توافِهِ الأمور وسفاسف الغايات واجعلني قويًّا بك شديدًا فيك، لا أخاف سِواك!💜