كيفَ لِي أن أشرحَ لكِ هذا الأفِراط ألشُعوري، بِوجهك تُربةُ أشجارُ ألتفاحِ ألقُرمزِي وعيناكِ بيتُ ملكةِ ألنَحل، خَيالُكِ وردِي، وثَغركِ مُبتسِم لِي دومآ، مدينةَ ملاهِي ومصنعُ حلوى في ألوقتِ ذاتِه، وقد تكونِ بَحرآ أو مَتجرِ شوكولا، أشعرُ بِهشاشَتِك ونعومتك ألزائِده بينَما تبدينَ قِطعة صَلِبه، أرغبُ بضم يديك أو ألقفلُ عليها بِغرفةٍ آمِنه، أنتِ شمسٌ مُشرِقه بِخفه أو قمرُ ليلةٍ جَميله 🤍