{ قُلۡ إِنَّ ٱلۡمَوۡتَ ٱلَّذِی تَفِرُّونَ مِنۡهُ فَإِنَّهُۥ مُلَـٰقِیكُمۡۖ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَىٰ عَـٰلِمِ ٱلۡغَیۡبِ وَٱلشَّهَـٰدَةِ فَیُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ }
الاستعداد للرَّحيل أنفع للعبد من التَّسويف والتَّأجيل؛ فإنَّ الموت قادمُ، وربَّما يأتي فجأةً!
_
الاستعداد للرَّحيل أنفع للعبد من التَّسويف والتَّأجيل؛ فإنَّ الموت قادمُ، وربَّما يأتي فجأةً!
_
قال الحسن البصريُّ - رحمهُ ﷲ -:
.. المــؤمن في الدُّنيا گالغريبِ لايجزعُ من ذُلِّها ولا يُنافسُ في عِزِّها ، لهُ شَــأنٌ وللنَّـــاس شَأنٌ ؛
_
.. المــؤمن في الدُّنيا گالغريبِ لايجزعُ من ذُلِّها ولا يُنافسُ في عِزِّها ، لهُ شَــأنٌ وللنَّـــاس شَأنٌ ؛
_
اللَّهمَّ صلِّ علىٰ محمَّد ، وعلىٰ آل محمَّد كما صلَّيت علىٰ إبراهيم وعلىٰ آل إبراهيم ؛ إنَّك حميد مجيد ؛ اللَّهمَّ بارِك علىٰ محمَّد ، وعلىٰ آل محمَّد كما باركت علىٰ إبراهيم وعلىٰ آل إبراهيم ؛ إنَّك حميد مجيد .
سبحان الله عدد خلقه ، سبحان الله رضا نفسه ، سبحان الله زنة عرشه ، سبحان الله مداد كلماته ..
_
_
Forwarded from عليكَ بـالأمرِ الأوَّل
°•
قال عكرمة - رحمه الله -:
« لا يعيبنَّ أحدكم دابَّته، وثوبه؛ فإنَّ كلَّ شيءٍ يسبح بحمده » .
- [كتاب السنة | للكرماني ( صـ ٢٣٠)] .
قال عكرمة - رحمه الله -:
« لا يعيبنَّ أحدكم دابَّته، وثوبه؛ فإنَّ كلَّ شيءٍ يسبح بحمده » .
- [كتاب السنة | للكرماني ( صـ ٢٣٠)] .
من أخصّ الأخلاق التي تزرعها في نفسك و نفوس أُسرتك : غِنى النفس، والبساطة، و ترك التكلُّف، و ترشيد الاستهلاك و القناعة.
حتى لو كنتَ تملك ما يريدون استهلاكه مما لا يحتاجونه
ومن أقوى ما يُعينُك على ذلك:
أن تُربِّى فيهم-وقبل كل شيء- ألّا يُقارنوا دُنياهم بدُنيا غيرهم، سواء كان أعلى منهم أو أقلّ،
و ألّا يشغلهم ما في أيدي غيرهم
أنت بذلك- وفضلًا عن كونه حسنًا في ذاته - تُقوِّي عزيمتَهم ليواجهوا هذه الدنيا بتقلُّباتها و بلاوِيها
و ألّا يُذلُّوا لغير الله
_
حتى لو كنتَ تملك ما يريدون استهلاكه مما لا يحتاجونه
ومن أقوى ما يُعينُك على ذلك:
أن تُربِّى فيهم-وقبل كل شيء- ألّا يُقارنوا دُنياهم بدُنيا غيرهم، سواء كان أعلى منهم أو أقلّ،
و ألّا يشغلهم ما في أيدي غيرهم
أنت بذلك- وفضلًا عن كونه حسنًا في ذاته - تُقوِّي عزيمتَهم ليواجهوا هذه الدنيا بتقلُّباتها و بلاوِيها
و ألّا يُذلُّوا لغير الله
_
{ وإن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهوائهم }
فما هو إلا :
الوحي من الله
أو الهوى من البشر
فاختر طريقك ...
_
فما هو إلا :
الوحي من الله
أو الهوى من البشر
فاختر طريقك ...
_
Forwarded from عليكَ بـالأمرِ الأوَّل
°•
" أن طباع الإنسان مجبولة على الاقتداء والتشبه بمن يقارن؛ فمجالسة طلاب العلم, ومجالسة الزهاد, تزهد في الدنيا، ومجالسة المبتدعة وأهل الأهواء تردي في مهاوي البدع، ومجالسة الحريص على الدنيا تحرك في النفس الحرص على الدنيا، ولهذا لزم المرء أن يختار من القرناء والخلطاء من يكون له في خلطتهم خير ونفع، وأن يحذر أشد الحذر من قرناء السوء، والتوفيق لصحبة الجليس الصالح من أعظم النعم".
✨
" أن طباع الإنسان مجبولة على الاقتداء والتشبه بمن يقارن؛ فمجالسة طلاب العلم, ومجالسة الزهاد, تزهد في الدنيا، ومجالسة المبتدعة وأهل الأهواء تردي في مهاوي البدع، ومجالسة الحريص على الدنيا تحرك في النفس الحرص على الدنيا، ولهذا لزم المرء أن يختار من القرناء والخلطاء من يكون له في خلطتهم خير ونفع، وأن يحذر أشد الحذر من قرناء السوء، والتوفيق لصحبة الجليس الصالح من أعظم النعم".
✨
تحدث الخيبة من الأقربين ، وممن تهتم لأمرهم ولهم في الفؤاد سكنًا ، يحدثون ندوبًا في الروح مهما بدا المرء معافًى إلا أن خذلانهم يلتهم فؤادك من الداخل ..
_
_
في كل عام وعند قرب انتهاء شهر رمضان المبارك نشعر بالندم والحسرة على الأوقات التي لم نستثمرها في طاعة اللَّه ومرضاته، ونتمنى أن يعود بنا الزمن ونعوض ما فاتنا، ونعد أنفسنا بالتعويض في رمضان القادم!
يا لغفلتنا وتسويفنا وتمادينا وتفريطنا..! وما ذاك إلا بطول أملنا في الدنيا، ونسياننا للموت والآخرة؛ وكأنّ بيننا وبين الموت مفارز ومسافات؛ حتى أصبح أمل الواحد منا يفوق أجله!
وما ندري لعل أملنا يخوننا هذه المرة ويكون هذا آخر رمضان في حياتنا! فجدّوا واجتهدوا رحمني اللّٰه وإياكم
- سؤدد
_
يا لغفلتنا وتسويفنا وتمادينا وتفريطنا..! وما ذاك إلا بطول أملنا في الدنيا، ونسياننا للموت والآخرة؛ وكأنّ بيننا وبين الموت مفارز ومسافات؛ حتى أصبح أمل الواحد منا يفوق أجله!
وما ندري لعل أملنا يخوننا هذه المرة ويكون هذا آخر رمضان في حياتنا! فجدّوا واجتهدوا رحمني اللّٰه وإياكم
- سؤدد
_
إذا رأيت الناس يعجبون بك ؛ فاعلم أنهم يعجبون بجميل أظهره الله منك ؛ ولا يعلمون عن قبيح ستره الله عليك..
فاشكر الله على ستره ولا تغترّ ..
_
فاشكر الله على ستره ولا تغترّ ..
_
إنَّ من سعادة العبد وفِقهه أن تعظُم نعمَة الله في عينِه ، فيزيد شُكرُه ؛ وإنَ من خذلانِه أن تحقُرَ في عينِه ، فيكثر ضجَرُه ، ويقل شُكرُه .
_
_