"لا تتركيني
ولو لساعة
لأن قطرات الأسى الصغيرة
ستسيل معًا،
الدخان الذي يهيم باحثًا عن مأوى
سينساق داخلي
خانقًا قلبي التائه."
- بابلو نيرودا.
ولو لساعة
لأن قطرات الأسى الصغيرة
ستسيل معًا،
الدخان الذي يهيم باحثًا عن مأوى
سينساق داخلي
خانقًا قلبي التائه."
- بابلو نيرودا.
أنتِ لاتحبينَ الشِعر
تجاملينَ فقط
لابأس... الشعر غير مهم
مايهم هو المجاملة !
إنها تقودنا الى سرير
وهذا سبب كاف
أنا أيضًا لا أحبك
انا مذعور فقط
من الانقراض والوحدة.
-
زكي العلي
تجاملينَ فقط
لابأس... الشعر غير مهم
مايهم هو المجاملة !
إنها تقودنا الى سرير
وهذا سبب كاف
أنا أيضًا لا أحبك
انا مذعور فقط
من الانقراض والوحدة.
-
زكي العلي
شبحٌ يطاردني
يسير بجانبي
طفلاً
ورأسي الآن شابْ
كالظلٌِ رافقني
وكالفزعِ المُقيم
وكالسرابْ
أمشي
فيمشي صامتاَ
وإذا التفتُ إليه
غابْ..!
متحكمٌ
والخوف لعبتهُ
التي أخشى
ومسكنهُ الضبابْ
من أين أعبر
للسكينةِ
والمدى قلقٌ
وخلف الباب ...بابْ
-زكي العلي
يسير بجانبي
طفلاً
ورأسي الآن شابْ
كالظلٌِ رافقني
وكالفزعِ المُقيم
وكالسرابْ
أمشي
فيمشي صامتاَ
وإذا التفتُ إليه
غابْ..!
متحكمٌ
والخوف لعبتهُ
التي أخشى
ومسكنهُ الضبابْ
من أين أعبر
للسكينةِ
والمدى قلقٌ
وخلف الباب ...بابْ
-زكي العلي
انتِ
يا اشهى الخسارات
تُهتكِ
فاقبلي،
ادلقي فوق جسمي المنحول، خرائطك
شارعٌ بعد شارع
تعلمتُ مُذ زمان الطيش
ان اعبر الاشارات الحمراء
أقبلي- فقد كان والدي
اما الان
فعمري من يسدد
غراماتي
-احمداسعدالخزعلي
يا اشهى الخسارات
تُهتكِ
فاقبلي،
ادلقي فوق جسمي المنحول، خرائطك
شارعٌ بعد شارع
تعلمتُ مُذ زمان الطيش
ان اعبر الاشارات الحمراء
أقبلي- فقد كان والدي
اما الان
فعمري من يسدد
غراماتي
-احمداسعدالخزعلي
تفضلين ان تطفي فوق تجاربك
خفة نسمةً
ترحل متى تشاء
تجارين ما تختارين
وانا مثلك
جئتكِ
مذعور من الوجود
يا ثقلاً اتمسك بهِ
بحثا عن تجلياتي
مرتبك- جئتُ
كيف سأقبض عليكِ
لأقول أخيراً
وأخيرًا.
-
احمداسعدالخزعلي
خفة نسمةً
ترحل متى تشاء
تجارين ما تختارين
وانا مثلك
جئتكِ
مذعور من الوجود
يا ثقلاً اتمسك بهِ
بحثا عن تجلياتي
مرتبك- جئتُ
كيف سأقبض عليكِ
لأقول أخيراً
وأخيرًا.
-
احمداسعدالخزعلي
لكي تعرفي
إخترتيني
لا بأس- انا ايضا
من اجل ان اتساءل دائما
اخترتكِ
العلاقة- تعتمد احياناً على
نوع المأساة التي نفضلها
-
احمد اسعد الخزعلي
إخترتيني
لا بأس- انا ايضا
من اجل ان اتساءل دائما
اخترتكِ
العلاقة- تعتمد احياناً على
نوع المأساة التي نفضلها
-
احمد اسعد الخزعلي
لا نعرف بعضنا البعض- ما نزال
لكن احدنا يتبع الاخر،او ربما ذلك
وعند الميدان
في منطقة العبور تحديدا
نعجز ان نذعن لسيماء الشوارع
نقف
و
ها انت
و أقول "ها"
لانني كلما رأيتك
احسست إنك تناديني
جربتي كل اللغات
كل الكلمات التي لم تنطقِ بها
ولانك لا تعرفيني
او ربما - من هول ما عرفتي قبلي
ماعدتِ تعرفين- على وجهة الدقة
كيف تنادين رجلٌ يمشي باتجاه واحد
كيف له
ان يجيء نحوك
دون ان يسأل.
-
احمد اسعد الخزعلي
لكن احدنا يتبع الاخر،او ربما ذلك
وعند الميدان
في منطقة العبور تحديدا
نعجز ان نذعن لسيماء الشوارع
نقف
و
ها انت
و أقول "ها"
لانني كلما رأيتك
احسست إنك تناديني
جربتي كل اللغات
كل الكلمات التي لم تنطقِ بها
ولانك لا تعرفيني
او ربما - من هول ما عرفتي قبلي
ماعدتِ تعرفين- على وجهة الدقة
كيف تنادين رجلٌ يمشي باتجاه واحد
كيف له
ان يجيء نحوك
دون ان يسأل.
-
احمد اسعد الخزعلي