﴿فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ﴾
يا لَلرّجالِ لفَجعَةٍ جَذَمَت يَدِي
ووَدَدتُّ لو ذهبَت عليَّ بِرَاسِي
ما زلتُ أحذَرُ وِرْدها حتى أتَت
فحَسَوتُها في بعض ما أنا حَاسي
ومَطَلتُها زمنًا، فلمّا صمَّمَت
لم يَثْنها مَطلِي وطولُ مِكاسِي
ووَدَدتُّ لو ذهبَت عليَّ بِرَاسِي
ما زلتُ أحذَرُ وِرْدها حتى أتَت
فحَسَوتُها في بعض ما أنا حَاسي
ومَطَلتُها زمنًا، فلمّا صمَّمَت
لم يَثْنها مَطلِي وطولُ مِكاسِي
إنا لله وإنا إليه راجعون، شيخنا شهيدٌ بإذن الله.. اللهم تقبله في الشهداء اللهم اجزه عنا خير الجزاء واجمعه بصفيك وحبيبك محمد.. آجرنا اللهم في مصيبتنا وألهمنا الصبر والسلوان.
لَعَمري لَقَد أَوهَيتَ قَلبي عَنِ العَزا
وَطَأطَأتَ رَأسي وَالفُؤادُ كَئيبُ
لَقَد قُصِمَت مِنّي قَناةٌ صَليبَةٌ
وَيُقصَمُ عودُ النَبعِ وَهُوَ صَليبُ
وَطَأطَأتَ رَأسي وَالفُؤادُ كَئيبُ
لَقَد قُصِمَت مِنّي قَناةٌ صَليبَةٌ
وَيُقصَمُ عودُ النَبعِ وَهُوَ صَليبُ
اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت.