Telegram Group Search
ونحن مقبلونَ على خيرِ أيَّامِ الدُّنيا؛ العشرِ الأوائلِ مِن ذي الحِجَّة، احرص أن يكونَ لكَ ختمةٌ لكتابِ اللهِ في هذه الأيَّامِ المُباركات.

هذا جدولٌ لطريقةِ الخَتم، نسأل اللهَ أن يتقبَّلَ منَّا ومنكم صالحَ الأعمال، ويوفِّقنا وإيَّاكم لحُسن القولِ والعَمل. 🤍
-

بِئسَ العَيشُ أَنْ يَحيَا الجَسد ويَمُوتَ الدِّين.

الإِمَامُ ‎أحمَد بن حَنبَل -رَحِمَهُ اللّٰه-.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-

وَأَنْتُمْ إِنْ بَعُدْتُمْ عَنْ ذَلِكَ الْمَقَامِ فَقَدْ شَارَكْتُمُوهُمْ فِي الإِيمَانِ وَالإِسْلامِ، فَارْغَبُوا بِالتَّضَرُّعِ إِلَى الْمَلِيكِ الْعَلامِ، فَإِنَّهُ مَعْرُوفٌ بِالْفَضْلِ مَوْصُوفٌ بِالإِنْعَامِ.

- ابنُ الجَوزيّ -رَحِمَهُ الله-.
-

وَيَا سَعادَةَ مَن يَستَطِيع بِطَبيعَتِه أَن يَنقَطِع مِن وَسَائِلِ نَفسِهِ إِلىٰ وسَائِلِ الله.

- الرَّافعِيّ.
-

«قَالَ سَرِيٌّ: لَقِيتُ فِي طَرِيقِ الْحَجِّ حَبَشِيَّةً
فَقُلْتُ: إِلَى أَيْنَ؟ قَالَتْ: الْحَجَّ.
قُلْتُ: الطَّرِيقُ بَعِيدٌ. فَقَالَتْ:
"بَعِيدٌ عَلَى كَسْلانَ أَوْ ذِي مَلالَةٍ
فَأَمَّا عَلَى الْمُشْتَاقِ فَهْوَ قَرِيبُ!"

ثُمَّ قَالَتْ: يَا سَرِيُّ إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا وَنَرَاهُ قَرِيبًا. فَلَمَّا وَصَلَتِ الْبَيْتَ رَأَيْتُهَا تَطُوفُ كَالْفَتَىٰ الشَّاطِرِ، فَنَظَرْتُ إِلَيْهَا فَقَالَتْ: يَا سَرِيُّ أَنَا تِلْكَ الْعَبْدَةُ لَمَّا جِئْتُهُ بِضَعْفِي حَمَلَنِي بِقُوَّتِهِ!»

-
‏"قَد يَنال المُؤمِن بدُعَاءِ أخِيهِ
مَا لَا يُدركُه بِدُعَائِهِ لنَفسِه."

‏حفُّونَا بِدَعوَاتِكُم!
-

عَلامَة حُبِّ الله كثرَة ذكرِه فإنَّك لا تحبُّ شيئًا إلَّا أكثَرتَ مِن ذِكره.

- الرَّبِيع بن أنَس.
-

«لا نسعىٰ في هذهِ الدُّنيا أكثر مِن أنْ تستقرّ أنفسنَا وتَهدأ، وأن تكفَّ بَحثًا عن خَلْقِ مُحَاولاتٍ للتخِطِّي، وأن يتوَّج نهاية مسعَانا بما نحبُّ ونرضىٰ، وأن تكونَ الخِفَّة والطُمَأْنِينَة رفِيقةً لما تبقىٰ من أعمَارنا؛ لتُعِيننا على مُكابدةِ دنَاوةِ الدُّنيا، وشقَاوة الأيّام بها. هكذا نودّ، وندعُو دائِمًا دون كَللٍ أو مَللٍ! ونأمَلُ في كلِّ أَوْنٍ وحِينٍ أن يكونَ المُستراح غدًا؛ لننسىٰ على إثرَه كلَّ هذا الكَدَر والألَم.. وغدًا ليسَ ببعيدٍ.»

-
"تَحَامَل قَلِيلاً، كَابِد رَاحَتَك، شُدَّ أزرَك هُنَاك جَنَّة."
-

كَانَ ﷺ يُكْثِرُ الدُّعَاءَ فِي عَشْرِ ذِي الحِجَّة، وَيَأْمُرُ فِيهِ بِالإِكْثَارِ مِنَ التَّهْلِيْلِ وَالتَّكْبِيْرِ وَالتَّحْمِيْد.

- زَاد المَعَاد.
Forwarded from هَطَّـ⋆ـالَةٌ كَالغَـيْثِ ִֶָ ٰٓ ۦٰ (حَـمَامَةُ المَــོـآذِنِ ٰهَـطَّـ⋆ـالَةٌ كَالغَـيْثِ ִֶָ ٰٓ ۦٰ)
𓂃 ִֶָ

فإنّي أحُثُّ إخوانِي المُسلمِين علَى اغتِنَام هذهِ الفُرصَة العَظِيمَة، وأنْ يُكثِرُوا فِي عَشْرِ ذِي الحِجّة مِنَ الأعمَالِ الصّالحَة؛ كَقِراءَة القُرآنِ، والذِّكر بأنواعهِ مِنْ تَكبِيرٍ وتهليلٍ وتَحمِيدٍ وتَسبيحٍ، والصّدقَة والصِّيَامِ، وكلّ الأعْمَال الصّالحَة اجتهِد فِيهَا.

والعَجَــــبُ أنَّ النَّاس غَافِلُون عَنْ هذهِ العَشْر!
تجِدُهُم فِي عَشرِ رَمضَان يَجتَهِدُون فِي العَملِ، لكِن فِي عشْرِ ذي الحِجّة لاَ تكادُ ترَى أحَدًا فرَّق بينها وبينَ غيْرهَا.

[اللقاء الشهري (٦٣)]| الشَّيْخُ: ابنُ عُثَيْمِين - رَحِمَهُ اللهُ -.

T.me/arayahin
-

«وَقَفَ مُطْرِفٌ وبَكرٌ بعَرفَة فقَالَ: مُطْرِفٌ اللَّهُمَّ لَا تَردَّهُمْ مِن أجلِي، وقَال بَكرٌ: مَا أشرَفهُ مِن مَقَامِ لَولَا أنِّي فِيهم.»

-
اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ،
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ،
      اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ،
        وللَّهِ الحَمْد.
-

«رَتّبوا دَعواتكُم، صُفّوا أمَانِيكُم انشُدوا بأحلَامِكم واسألوا الله مِن فَضله، أيّامُنا تَمضي مُقبِلَةً علَى يومٍ عَظيم، فِيه تُرفع الأكُفّ والدُموع لا تُكَفّ والألسِنة تَلهَج بالأدعِيَة لا تَقِف، إنّ الأمَانِي جمةٌ وعَرفَةَ آتٍ».

-
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-

مَن لَم يَستَطِع الوصُول للبَيتِ لأنَهُ مِنهُ بَعِيد فليَقصِد ربُّ البَيتِ، فَإنَّهُ أقرَبُّ إليهِ مِن حَبلِ الوَرِيد.

‏‌‏- ابنُ رَجَب الحَنبلِيّ -رَحِمَهُ الله-.
«اللَّهُمَّ آتِ نُفُوسَنَا تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا».
-

﴿‏وَلَيَالٍ عَشْرٍ﴾

"إيّاك أن يَعبُر رَبيع العَشر قَلبك ثمّ لا يُزهر،
كبّر، هلّل، استغفر، اسْجد واقترب!"

-
2024/06/28 11:38:15
Back to Top
HTML Embed Code: