Telegram Group Search
-

"إِنْ فَاتَنَا نُزُولُ مِنًى، فَلْنُنْزِلْ دُمُوعَ الْحَسَرَاتِ هَاهُنَا، وَكَيْفَ لا نَبْكِي وَلا نَدْرِي مَاذَا يُرَادُ بِنَا، وَكَيْفَ بِالسُّكُونِ وَمَا نَعْلَمُ مَا عِنْدَهُ لَنَا:
فَلِذَا الْمَوْقِفِ أَعْدَدْنَا الْبُكَا...
وَلِذَا الْيَوْمِ الدُّمُوعُ تُقْتَنَىٰ."

-
-

اغْتَنِمُوا الدُّعَاء فِي هَذهِ السَّاعَات المُبَاركَة، وَلَا تَنسُونَا مِن صَالِح دُعَائكُمْ، جَزاكُم اللهُ خَيْرًا!

-
-

"اللَّهُمَّ إِنَّا نَقِفُ لَكَ عَلَىٰ الأَقْدَامِ كَقِيَامِ الْقَاصِدِينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ، يَا غَافِرَ الذُّنُوبِ اغْفِرْ ذُنُوبَنَا، يَا سَتَّارَ الْعُيُوبِ اسْتُرْ عُيُوبَنَا، يَا كَاشِفَ الْكُرُوبِ اكْشِفْ كُرُوبَنَا، يَا مُنْتَهَىٰ الآمَالِ بَلِّغْنَا مَطْلُوبَنَا. بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الراحمين."

-
-

"للَّهِ دَرُّ أَقْوَامٍ أَعْيَادُهُمْ قَبُولُ الأَعْمَالِ، وَمُرَادُهُمْ أَشْرَفُ الآمَالِ، وَأَحْوَالُهُمْ تَجْرِي عَلَىٰ كَمَال، وَحِلاهُمُ التَّقَىٰ وَيَا لَهُ مِنْ جَمَال."

-
"‏العِيدُ أقبَلَ مَسرُورًا بطَاعَتِكُم
وَقَد تَزَيَّنَ فِي زَاهٍ مِنَ الحُلَلِ

يَقُولُ وَهوَ يَمُدُّ الكفَّ مًبتَهِلًا
تَقَبَّلَ اللهُ مِنكُم صَالِحَ العَمَلِ"

كُلّ عَامٍ وأنتُم بِخَير، طِبتُم وطَابت أعيادكُم، تقبّل الله طَاعَاتكُم، وجَمعكُم مع أحبَابكُم، وأنَالكُم مُنَاكُم!

عِيد أضحَىٰ مُباركٌ عليكُم | 🤍🎊")
Forwarded from أفَـانِـينٌ
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-

قَالَ عَوْنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ: إِنَّ مِنْ أَعْظَمِ الْخَيْرِ أَنْ تَرَى مَا أُوتِيتَ مِنَ الإِسْلامِ عَظِيمًا عِنْدَمَا زُوِيَ عَنْكَ مِنَ الدُّنْيَا.

-
-

"إِنَّ مِنْ أَعْظَمِ النِّعَمِ أَنْ يُبْصّرُكِ اللَّهُ بِحَقِيقَةِ الدُّنْيَا وَ أَنْتِ فِي شَبَابِكِ؛ حَتَّى لَا يَفْنَى عُمُرُكِ فِي الرَّكْضِ خَلْفَ زِينَتِهَا الْبَاطِلَةِ..

فَاللَّهُمَّ الثَّبَاتُ!"

-
-

"ربِّ هَب لِي مِن قوَّتكَ ما يُسدِّدُ ضَعفِي، ومِن رحمَتِكَ مَا تَغفرُ بهِ ذلَّتِي، ومِن نَعيمِ قُربِكَ ما لا تُشقِيني معَهُ القَوارعُ، ومِن الإيمَانِ ما أبلغ بهِ رِضَاكَ، ومِن الصَّبرِ ما أعوّلُ عليهِ عِندَ الشَّدائدِ وإنْ عَركتنِي الحَياةُ عَركَ الرَّحَىٰ بثِقَالهَا، وهشَّمَ قدميَّ عَناءُ المَسِيرِ."

-
-

ليست الشكايةُ ما نطَق بها اللسان..
الشكايةُ ما أغلقْت عليه، أن تتصفَّحُ الوُجوه ثُمَّ تُطرِق برأسك، تخشَىٰ البثَّ فيسمعُك شَامتٌ، أو غَرِيبٌ عنك، أو تعرف عزيزًا وحده يستحقُّ الشرح لكنَّه غائبٌ لا يعود، تتجلَّدُ حِينًا، والعاقبةُ في البُكا!.

- وَاكِف.
-

حَسبكَ مِنَ الشَجنِ أن تَستحِي جِراحَاتك فِي خَضمِّ جِراحَاتِ إخوَتك، وأن يثعبَ بين جَنبيكَ الألمُ طريًا داميًا فتلمَع ذِكرىٰ مَواجِع المُسلمِين فيخجَلُ قرْحُك ويَندملُ كأن لم يكُن .. فلا ترىٰ آلامكَ مهما جلَّت في نَفسِك إلَّا كمَن يبكِي قَرصَة بعُوض عندَ من يُشيِّع جَنائِزه! فَتستحِي مِن الله ومِن نفسِكَ ومِن إخوتِك.

- جديلَة.
-

‏الإنسَان لا يَتحمَّل الألَم إلَّا مِن خِلال إيمَانه بِشَيءٍ مَا يتجَاوَز ذاتَهُ الضَيِّقة.

- د. عبد الوهاب المسيري.
-

"لَوْ نظرْنَا فِي مجَالِ العِبَادَات سَنجِدُ أنَّ أغلبنَا لاَ يقُومُ بالزِّيَادة علَىٰ الفُرُوض بأداءِ النَّوافِل بحُجَّة أنَّه لاَ وَقتَ لَدَيْهِ، ولَوْ وقفْنَا معَ أنفُسنَا وقفةً صَادِقَة، لأدركْنَا أنَّنا بِحَاجةٍ لأن نتمهّلَ قليلاً، ونُعيد صِيَاغةَ أولَوياتنَا في خِضَمِّ هَذَا النَّمط المُتسَارِع للحَياة."

-
-

قَالَ عِكْرِمَةُ رَحِمَهُ الله:

"لَيْسَ أَحَدٌ إِلَّا وَهُوَ يَفْرَحُ وَيَحْزَنُ، وَلَكِنِ اجْعَلُوا الفَرَح شُكْرًا وَالْحُزْنَ صَبْرًا."

-
"فَاغفِر أيَا رَبُّ تَقصِيرًا بُلِيتُ بِهِ، إنَّ الفُؤَادَ لِعَفوٍ مِنكَ ظَمآنُ".
-

"كُلّمَا خانَتْكَ نَفسُك وأَثقَلتْكَ بِمَشَاعِر اليَأْس فِي الدُّعَاءِ تَدارَكهَا بِكَلمَة النَّبِيّ صَلَّ الله عَليهِ وَسلَّم: «فَإِنَّ الله لَا يَتَعَاظَمُه شَيءٌ أَعطَاه!»."

-
-

السِّرُّ مُتعِب..

وعَمَلُ الظِّلِّ، يَتَطلّب صناعةً مختلفةً عميقة، ومكابدةً لهوىٰ النَّفس وشهوة الظُّهور، وتكرارًا للغرس دون طَلَب، وإخلاصًا فارغًا من رأي النّاس! رُبَّ لحظةٍ صادقةٍ أورَثَت جَنّة! مَن أحَبَّ أن يُحَبَّ انصَبّ، ومَن رامَ فردوسًا اجتَهَد..

- قُصَيّ عَاصِم العُسَيليّ.
-

يَبتلِي اللهُ بلدًا من بُلدَانِ المُسلِمين، لِيَختبرَ إسلامَ بقيَّة البُلدَان أحيٌّ أم ميِّت، لأنَّ الأمَّة كالجسَد إذا لم يتألَّم عُضوٌ لِعُضو فَهُو مُخدَّرٌ أو ميِّت.

- الشَّيخ الطّريفِيّ -فكَّ الله أسره-.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2024/11/14 15:38:11
Back to Top
HTML Embed Code: