لحَد الآن ،
أحَسك عَايش برُوحِي
لحَد الآن واحَچّي
بصَيغة المَوجود
مَو بالچَان
ولحَد الآن ما ناسَيك
على گَد المَحَبة
يطَول النِسّيان
شلون أنسَىٰ يناسِيني ؟
المَواقِف وگَفت بگلبّي
قبَل لا تُوگّف بعِيني .
أحَسك عَايش برُوحِي
لحَد الآن واحَچّي
بصَيغة المَوجود
مَو بالچَان
ولحَد الآن ما ناسَيك
على گَد المَحَبة
يطَول النِسّيان
شلون أنسَىٰ يناسِيني ؟
المَواقِف وگَفت بگلبّي
قبَل لا تُوگّف بعِيني .
Forwarded from ؏ (عبد)
مِن گِتلي احبَّك رُوحيّ
صارت خَيط
خِفت النِفس يصعَد
مايرد بِيها
انه النَار بيَّ
وإنتَ شعرك ماي
ذِب مَايك عليَّ
وناريّ طفيها
صارت خَيط
خِفت النِفس يصعَد
مايرد بِيها
انه النَار بيَّ
وإنتَ شعرك ماي
ذِب مَايك عليَّ
وناريّ طفيها
"ولقد رأيتُكَ في منامي ليلةً
فنَسيتُ ما قد كانَ مِن أحزانِ
وحَسِبتُ نومي في حضوركَ يقظةً
حتى أَفَقْتُ على فراقٍ ثانِ"..
فنَسيتُ ما قد كانَ مِن أحزانِ
وحَسِبتُ نومي في حضوركَ يقظةً
حتى أَفَقْتُ على فراقٍ ثانِ"..
مازال صُوتك في ثنايا مَسمعي
والشوق في صدري يُفتتُ اضعلي
والله إن الشوق فاق تحملي
ياشوق رفقًا بالفؤادِ ألا تعَي
والشوق في صدري يُفتتُ اضعلي
والله إن الشوق فاق تحملي
ياشوق رفقًا بالفؤادِ ألا تعَي
عرفتَك بيهَ راح تخون
چي حَالفلي مَاخونك
ومِن أول سلام وياك
قريت وداع بعِيونَك
الهضيمة تغيرت وحدَك
و لا تعبو عَليك هواي
مِن رادو يغيرونك .
چي حَالفلي مَاخونك
ومِن أول سلام وياك
قريت وداع بعِيونَك
الهضيمة تغيرت وحدَك
و لا تعبو عَليك هواي
مِن رادو يغيرونك .