Telegram Group Search
رحم الله الشيخ سارية الرفاعي، وغفر له وأسكنه فسيح جناته
إنا لله وإنا إليه راجعون ، إن لله ما أخذ ، وله ما أعطى ، وكل شيء عنده بمقدار، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
من المهم على السائرين في طريق الإصلاح اليوم أن يعيشوا بنَفَسِ المجاهد
فالمجاهد يبقى دائماً متيقظاً لما يحدث حوله ويبقى مستعداً لأي لحظةٍ يُحتاج له فيها
ودائماً المجاهد يخشى من أن يؤتى الإسلام من قِبله.
كنا مع الشيخ أحمد السيد -حفظه الله تعالى-ونحن فتيان حزاورة فكان من أول، وأهم، وأبرز ما ربّانا عليه: مركزية قيام الليل وأهميته في طريق المصلح
وكان دائماً ما يردد على مسامعنا عبارة:
(إذا كنت تريد أن تكون مصلحا ينصر الإسلام، لابد أن يكون لك حظ من القيام)
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر والعزة لله
الحمد لله الذي صدق وعده،ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده.

رحم الله جميع الشهداء الذين بذلوا الدماء رخيصةً في سبيل الله

ورحم الله المجاهد القائد الشهيد أبو إبراهيم وصحبه

سلامٌ على أهل غزة العزة، سلامٌ عليكم بما صبرتم

{وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا ۚ وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا}

والعاقبة للمتقين..
سلامٌ على غزة شمالها وجنوبها.

سلامٌ على مدينة غزة، سلام على مخيم الشاطئ والصبرة والزيتون وتل الهوا والشجاعية والتفاح.

سلام على القلاع؛ جباليا، وبيت لاهيا، وبيت حانون.

سلام على رفح، وخان يونس، والنصيرات، ودير البلح.

سلام على أهلي في غزة، سلام على مجاهدي غزة، وأطباء غزة، وإعلاميي غزة، ومعلمي غزة، وكل من ثبت وصبر.


والحمد لله رب العالمين.
سوريا عمود الشام وها هي الآن تتحرر !

ولن تجد الأمة لحظة تاريخية أفضل من هذه اللحظة للنهوض واستعادة مجدها..

فأوروبا تعيش الآن أكثر لحظة انكماش في تاريخيها المعاصر، وأمريكا تتجه للانعزالية، وروسيا غارقة في وحل أوكرانيا، وإسرائيل منهكة جداً.


د. نايف بن نهار.
هل تحررنا فعلاً في سوريا؟ أم أن زوال الطاغية كان خطوة في طريق الحرية؟
الحرية الحقيقية هي في أن يسير الإنسان في طريق العبودية لله تعالى، وأعظم ما يوصل لتحقيق هذه العبودية هو طلب العلم النافع وتزكية النفس بالإيمان وتوسيع المدارك بالوعي واستثمار ذلك كله في السعي للعمل لدين الله وخدمة المسلمين، وهذا ما يقدمه برنامج #البناء_المنهجي وهو خطوة مهمة في التعرف على دين الله تعالى وتجاوز الشتات المعرفي وطلب العلم النافع، لا يحتاج إلى تفرغ كامل ولا يلزمك بالدراسة في أماكن محددة أو أوقات محددة، بل هو سبيل ميسر لطلب العلم عبر الانترنت والتعرف على دورنا كمسلمين في هذا الواقع

البناء المنهجي في سوريا
إذا نظرت إلى الفترات الثلاثة، سترى في الفترة الثالثة جملة ((كوّن فيه ابن باديس وصحبه جمعية العلماء))، وهذه الجملة ما ظهرت في تاريخ الشيخ ابن باديس -رحمه الله- إلاّ بعدما قام بفترتين قبلها بصناعة رجال ومصلحين يقومون بهذه الجمعية المباركة التي نهضت بالجزائر في ذلك الوقت العصيب من تاريخها

ونحن اليوم نقول أنه لا يوجد فترة كالفترة الثالثة من مشروع الشيخ ابن باديس إلا أن يسبقها فترات من صناعة المصلحين وإعداد الرجال.

فرحم الله من أدرك واجب الوقت وعمل بناءً عليه.


#واجب_الوقت
#مركزية_صناعة_المصلحين
#البناء_المنهجي
سُئِلَ رسولُ اللهِ أيُّ الناسِ أشدُّ بلاءً قال الأنبياءُ ثم الأمثلُ فالأمثلُ يُبتَلى الناسُ على قدرِ دِينِهم فمن ثَخنَ دِينُه اشتدَّ بلاؤه ومن ضعُف دِينُه ضعُفَ بلاؤه وإنَّ الرجلَ لَيصيبُه البلاءُ حتى يمشيَ في الناسِ ما عليه خطيئةٌ.

أخرجه الترمذي.
Forwarded from براء !
أما بعد...

فقد وعدتنا إسرائيل (المهزومة) بالهزيمة، والله بعزته وعدنا بالنصر، وأتمّ الله لنا وعده، ودحر الكفرة عن أرض غزة أذلاء صاغرين..

فسبحان الله وبحمده، سبحان الله وبحمده،
نستغفره ونتوب إليه.
خرجنا من السجن شُمّ الأنوف
كما تخرج الأسد من غابها
نمر على شفرات السيوف
ونأتي المنية من بابها
ونأبى الحياة, إذا دنست
بعسف الطغاة وارهابها
ونحتقر الحادثات الكبار
إذا اعترضتنا بأتعابها
ونعلم أن القضا واقع
وأن الأمور بأسبابها
ستعلم أمتنا أننا
ركبنا الخطوب حناناً بها

فإن نحن فزنا فيا طالما
تذل الصعاب لطلابها
وإن نلق حتفاً فيا حبذا
المنايا... تجيء لخطابها
أنفنا الإقامة في أمة
تداس بأقدام أربابها
وسرنا لنفلت من خزيها
كراماً, ونخلص من عابها
مُقدمَة حفل تخرّج الدفعَة الأولىٰ ١٤٤٥هـ
‏عينٌ هنا وعين علىٰ غزّة،
ونبضة قلبٍ هنا، وأخرىٰ في الشّام،
وقلمٌ يلخّص الدرس، وآخر يبكِي السودان.

مُقدمَة حفل تخرّج الدفعَة الثانيَّة ‏١٤٤٦هـ
‏فرحةٌ هنا وأخرىٰ في الشام،
وبسمةُ ظفر هنا.. وبسماتٌ في غَزَّة
‏وأمل لا آخر لهُ هنا.. وآمالٌ في السُودان.

الحمد لله الواسع الجبّار!
إنّ القرآن الذي كوّن رجال السّلف لا يكثر عليه أن يكوّن رجال الخلف، لو أُحْسِنَ فهمُه وتدبّرُه، وحُمِلت الأنفسُ على منهاجه.

-ابن باديس رحمه الله تعالى
((ألقى الضيف عصا الترحال…))

وبعد رحلةٍ استمرّت اكثر من نصف قرن من الجهاد، والعمل، والبذل، والتضحية في سبيل الله ختمت هذه المسيرة المشرفة بالشهادة في سبيله، فرحمك الله يا أبا خالد وغفر لك

ونقول:
إن هذه أمة مرحومة، وهذه الأمة ولَّادة، فكما سخّر الله لهذه الأمة أبو خالد، وأبو إبراهيم وأصحابهم.. سيسخّر لها من ينصرها نصراً عزيزاً مؤزراً.
وللحريّة الحمراء باب               بكلّ يدٍ مضرّجة يُدقّ
2025/02/22 18:12:35
Back to Top
HTML Embed Code: