"نحن نكتب بروح عارية.. الكاتب يتعرّى نيابة عن قرّائه ويرتكب جرائم حبر في حق نفسه، ليبقى شرف القارئ مصونًا! "
فيّ المقهَى .
يُناولُني النَادل قائِمة مشروُبات ،
طَويلة.
اطلبُ مِنها قُبلة منْ.
فَمك فـ آعودُ ثملةٌ.
يُناولُني النَادل قائِمة مشروُبات ،
طَويلة.
اطلبُ مِنها قُبلة منْ.
فَمك فـ آعودُ ثملةٌ.
وأنا فِي الخامسة من عمري.أنظر إلى دميتي وابتسم وكأني لن أمل منها عندماً أكبر.
وأنا فِي العاشرة من عمري أنظر إلى فستاني المشجر وابتسم. وكأن لايوجد هناك فستان آخر.
وأنا فِي العشرين من عمري أنظر إلى حقيبة مكياجي وألوان وابتسم .
وأنا فِي الخامسة والعشرون من عمري أنظر إلى الحبة التي على وجهي وابتسم.
وأنا فِي الثلاثون من عمري أنظر إلى الشيب الذي بدأ بالظهوراً على راسي وابتسم .
وأنا فِي. الربعين من عمري أنظر إلى تجاعيد وجهي وابتسم.
أنا لا أكبر أبدا .
أبغى طفلة تأكل الحُلوى بشراشهة.
تناول الإطعام حار وعندماً يحرقها تبدأ بالصراخ.
تخاف النوم دون والديها.
ولا أستطيع الف شعري دون مساعدة والدتي.
أخاف الظلام.
وأنا فِي العاشرة من عمري أنظر إلى فستاني المشجر وابتسم. وكأن لايوجد هناك فستان آخر.
وأنا فِي العشرين من عمري أنظر إلى حقيبة مكياجي وألوان وابتسم .
وأنا فِي الخامسة والعشرون من عمري أنظر إلى الحبة التي على وجهي وابتسم.
وأنا فِي الثلاثون من عمري أنظر إلى الشيب الذي بدأ بالظهوراً على راسي وابتسم .
وأنا فِي. الربعين من عمري أنظر إلى تجاعيد وجهي وابتسم.
أنا لا أكبر أبدا .
أبغى طفلة تأكل الحُلوى بشراشهة.
تناول الإطعام حار وعندماً يحرقها تبدأ بالصراخ.
تخاف النوم دون والديها.
ولا أستطيع الف شعري دون مساعدة والدتي.
أخاف الظلام.
العائلة كلمة مكونة من سبع أحرف
ولكن معناها وأهميتها أكبر من بذلك.
وجود العائلة مهم جدًا ،عائلتنا من تبغى معنا إلى الأبد. عندماً تخسر حُب الأصدقاء ،والأقارب. والأحباب نجد حُب العائلة دائما بجانبنا. عندماً نضيع من كل شيء وتقفل كل الأبواب ينفتح باب عائلتكِ فقط. عائلتكِ معكِ بالرخاء والشدة. معكِ إلى للأبد وبدون مقابل دائما ماسكين يدك من الصغر إلى أن ينتهي عمركِ من هذا الحياة. وطن دافئ ممتلىء بالحُب والامان.وإن طحناً الف مرة بأعمق حفرة نجد العائلة كالسلم لنا كي نصعد. وإن غرقنا نجدهم كالمركب لنا. العائلة تحبك وتبغى معك بزينك وبشينك حُب وأمان صادق بدون مقابل تلاقون بديل لا كل شيء ألا العائلة ليس لها بديل. عائلتكِ ثم عائلتكِ ثم لا شيء.
ولكن معناها وأهميتها أكبر من بذلك.
وجود العائلة مهم جدًا ،عائلتنا من تبغى معنا إلى الأبد. عندماً تخسر حُب الأصدقاء ،والأقارب. والأحباب نجد حُب العائلة دائما بجانبنا. عندماً نضيع من كل شيء وتقفل كل الأبواب ينفتح باب عائلتكِ فقط. عائلتكِ معكِ بالرخاء والشدة. معكِ إلى للأبد وبدون مقابل دائما ماسكين يدك من الصغر إلى أن ينتهي عمركِ من هذا الحياة. وطن دافئ ممتلىء بالحُب والامان.وإن طحناً الف مرة بأعمق حفرة نجد العائلة كالسلم لنا كي نصعد. وإن غرقنا نجدهم كالمركب لنا. العائلة تحبك وتبغى معك بزينك وبشينك حُب وأمان صادق بدون مقابل تلاقون بديل لا كل شيء ألا العائلة ليس لها بديل. عائلتكِ ثم عائلتكِ ثم لا شيء.
لولا النساءُ لما كتبتُ قصيدةً
ولما سموت طهارةً وجلالا
هنّ اللواتي إن شكوتُ رأفنَ بي
ومسحنَ دمعَ مواجعي المنهالا
-
ولما سموت طهارةً وجلالا
هنّ اللواتي إن شكوتُ رأفنَ بي
ومسحنَ دمعَ مواجعي المنهالا
-
سأراك في وهمي حبيبًا فرّقتنا الأمنيات ..
والآن يا كل الهزائمِ في القصائدِ دُلنّي
من أين لي وطنٌ بديل؟
والآن يا كل الهزائمِ في القصائدِ دُلنّي
من أين لي وطنٌ بديل؟
رأيتك وطنٌ والتجيُت إليك كي أشعر بدفء أعماقك ولكني خاب ظنَي وأصَبتُ بالبرودة مجددًا.