مركبيً قدً عاد إلى البحرً،قدً عاد إليه الأمل بأنه سيبحرً بين البحورً.وبريقً قلبيً يدهشنيً،أن قلبي يبتسمليً وبقوة،أنا وقلبي والكتابةً أصدقاء حقاً لايوجدً لنا شبيه،

لستُ ممنُ يحُب الحزن على الإطلاق بل على العكس ، املك روحًا تحُب الضحك والمرح ولكِن هنآك أوقات تحدث فيها أمور تطفئ هذا الكوُن بأكمله فِي عينيِ.

‏_لماذا هي؟
‏طفلة بتصرفاتها الحمقاء أنثى بملامحها الخارجية ما زالت تقفز كطفلة في الخامسة حين تشتري الحلوى،ترى الغيث تدفن عينيها بالأرض حين يمدحها أحدهم تلمع عيناها كثيرا حين يهطل الغيث فتتراقص تحت قطراته دون أن تبالي أن يصيبها البرد تطلق على نفسها ربانزل عندما تمكث ليومين متتاليين

‏" قلوبنا مَليئه برسّائل لم ٺكتبّ ".
كم تمنينا إن نكُتب وأن لن يقرأ ،
ازتحمة المشاعر بداخلنا.
أصبحنا مقيديّن بماً يحيط بنا.
_

اكاد افقد صوابي.
يالهي ماهذاً هل هي فترة وستمضي.
هل أنا سأنّجو منهاً منتصرة!
أشعر بالحَياة وتراكماتهاً أشعر بصُوت الأمواج كالصدى بحنجرة إذني .إن العالم ممتلىء بالكثير من الصعاب والآفاق المظلمة. والبشر كالطيور تتراقص الشاطئ. وكأنها تخبرناً بإن الأمل سأيعود ألينا.

مؤمنة فِي صباَحُ اليُوم سأيكون يومًا للُطيف،

إنها حياتك.

‏أُنثى إستثنائية و مُستثنـاة.

‏"ما كان شيءٌ أحببتُه إلا وأبكاني"
‏-

عزف لطيف.

أنتِ عمري الذي لا أريده يكتمل دونكِ.
أنتِ النبض الذي لا ينبض إلى لكِ ومِنَ أجلكِ.
أنتِ شغفي المُتجدد.
أنتِ وطني الذي لا يحَتُوي غيركِ.
أنتِ الحَياة التي لا أريدها أن تنتهي.
أنتِ الوقت الذي لا أريده يمضي.
‏ليس أحبّ إليَّ من أُمِّي بعد أُمِّي سوى
‏أُمِّي .

‏ليس الحب أن تقول "أحبك" فقط
‏الحب : ان تثق بي
‏الحب : ان ترتاح لي
‏الحب : ان تشتاق لسماع صوتي
‏الحب : ان تشعر بالامان معي
‏الحب : ان تتغاضي عن عيوبي
‏الحب : ان تفهمني جيداً
‏الحب : ان تشاركني كل شيء
‏الحب : ان تحمل عني ما يثقل كاهلي
‏الحب : ليس فقط كلاما جميلا
‏الحب : تضحية
.

‏عَلَيكِ سَلامٌ، لا سَلامَ مُوَدِّعٍ
وَأَنتِ مُنَى نَفسي، وَأَنتِ سُرورُها

- قيس بن الملوح

أريد معانقتك. أريد الحديث والاستماع إليك طويلاً ،ماذا لو نذهب بعيداً على كّلُ مَا يزعجنا. أنا وأنت بعالم ممتلئ بالأشياء المدهشّة. التقي بك بين أنغام الموسيقى الكلاسيكية. والأغاني. القصص القديمة ،الروايات. فِي دفء كوب قهوة. غروب الشمس. على الرصيف. معتزليّن فِي عالم لا يحمُل إلى أنا وأنت.
-

سنرجع يوماً إلى حيّنا
ونغرق في دافئات المنى
سنرجع.. مهما يمرّ الزّمان
وتنأى المسافات ما بيننا
فيا قلب مهلاً، ولا ترتمي
على درب عودتنا موهنا
-

فأَقبلت هي وَالصبحُ المُنيرُ مَعاً
حتّى تحيَّر في ضوأيهما النَظرُ

غَرّاء لَولا اِتضاحُ الفَرق لاحَ لنا
ما شَكَّ ذو بصرٍ في أَنَّها القَمَرُ

- ابن معصوم.

بداخَلني الكثير حين أحاديثك.
لاأعلم مَن أين أبد. أكاد ارتِبك فِي كلَّ مرة تخنقنُي العبرة كِي اصمت حين مَن المفترض إن اتحدث.. "

أقتربِ خطوة اقترب إليكِ الف خطوة.