يكادُ الشوقُ يَقتُلُهاولا تَنطِق
فإن باحت فيا ويلي وإن سَكَتت
تَصيرُ مشاكلي أعمق ..
..
فإن باحت فيا ويلي وإن سَكَتت
تَصيرُ مشاكلي أعمق ..
..
" الشيء إلى تعلمته وعشته هالفترة لاتخاف من البدء مجدداً ، فهذه المرة انت لاتبدا من الصفر ، انت تبدا من الخبره "
“أكثر قرارات الحياة نضجًا هو أن تختار أن تكون الشخص الذي تحب أن تكونه، بأفكارك وآرائك وطقوسك، وأن لا تسمح لروحك بأن تتقيّد بشيء ليوافق رأي الآخرين وهواهم، ذلك يا صديقي هو ما يوسّع بعينك متعة الحياة"
بحثت عِن قصة قيس ابن المّلوح لِما سمعت عن شِدة حُبه لِليلى اولاً اعرفكُم عليه وهو قيس بن المّلوح والملقب بِمجنون ليلى من أهل نِجد طبعاً هو ما كان مجنون لكِن هو لُقِب بذلِك بسبب هيامِه في حُب ليلى ، ليلى تكون بِنت عمّ قيس وتربيّا معاً وكانو يرعون المواشِي ، بعدما كبِرت ليلى تحجبَت عن قيس لكن هذا لم يُنسي قيس حُبه لِليلى وكان يُنشد الاشعار المؤثِرة التي خلدتها ذاكِرة الادب في حب ابنَة عمه ، تقدمَ قيس لخُطبة ليلى لكِن كَانت العادة عند العَرب تأبى تزويج من ذاع صِيتهم بالحب ، اجبرو ليلى على الزواج مِن رجُل اسمه ورد وبَعد مُدة مِن الزمن ذهب قيس في يوم من ايام الشتاء البارِدة الى ورد وكان ورد جالس مع كِبار قومه حول النار لِتدفئِة فسأله : بربّك هل ضممت إليك ليلى قبيل الصبح أو قبلت فاها وهل رفّت عليك قرون ليلى رفيف الأقحوانة في نداها كأن قرنفلاً وسحيقَ مِسك وصوب الغانيات شملن فاها فقال له ورد: أما إذ حلّفتني فنعم فقبض قيس بيديه على النار حتَى فقد وعيه ، مر الزمَان و وجِد قيس ميتًا بين الاحجار وكانت بجانِبه بيتين من الشعِر خطّها بِاصبعه كتب فيها : تَوَسَّدَ أحجارَ المهامِهِ والقفرِ وماتَ جريح القلبِ مندملَ الصدرِ فياليت هذا الحِبَّ يعشقُ مرةً فيعلمَ ما يلقى المُحِبُّ من الهجرِ.
أنت من يحدُد نظرِة الآخرون لَك. أنت من يقرر كيّف يفكرون بماَ يخصك.
لا أحدٍ لديه القدرة حتى أن يقرر أو يفكر فيك إلا إذا أنت سمحتّ لهم بذلك.
لا تكون كالكُتاب المفتوح. أجعلهم يتمنون قرائتك. والوصَول ، إلى العالم الذي مخفي بداخلك. أجعلهم يبكون ندماً على مَاظنوه يومًا فيك.
اؤمن بأن بداخلك بَحرًا عميّق للغاية.
ممتلئ بالرغبة لفعلًا المزيد. وللزهورِ والطلاع فِي كُلّ يُوم. حافظ على زرع زهور الأمل فِي حديقة عالمك.
لا أحدٍ لديه القدرة حتى أن يقرر أو يفكر فيك إلا إذا أنت سمحتّ لهم بذلك.
لا تكون كالكُتاب المفتوح. أجعلهم يتمنون قرائتك. والوصَول ، إلى العالم الذي مخفي بداخلك. أجعلهم يبكون ندماً على مَاظنوه يومًا فيك.
اؤمن بأن بداخلك بَحرًا عميّق للغاية.
ممتلئ بالرغبة لفعلًا المزيد. وللزهورِ والطلاع فِي كُلّ يُوم. حافظ على زرع زهور الأمل فِي حديقة عالمك.
تمّر فيناً الحَياة بأوقات صعبة لا تحتمل نشعر بانطفاء ألعالم يصبح كُلّ شيء بائت.نصبح ضعفاء لا نريد شيئا سواءً الهروب. والتخلي عِنَ كُلّ مَا يعانقناً. كسرتي فينا الف شعور وشعور حطمتي نجاة الأمل. تراودني كلمة إلى أين ستذهبي فينا. لماذاً لا يكفيك كّلُ مَا اخذتيه . أهلكنا البكاء وغرقنا فِي بحر مشاعرنا التي لا نجاة منها.
"كانت صبورة لدرجة أنه يُخيّل للآخرين أنها لا تملك مبررًا للغضب، وأنها تثور فجأة دون سابق إنذار، كانت تجيد الصبر حتى بدا للعامة أنها راضية وسعيدة"
لطالمّا وجدت ان الجهل فِي الدين والحياة والمعانِي واللُغة والحب وكل مُسميات ومعاني ودروس الحياة ظلم ، وكما انه من اشد المظِالم بالنسبةِ لي تخيل ايام عُمرك تمضي وانت لا تعلم الى اي وطن تنتمي ، او ان تستمر كُل يوم بسؤال نفسِك ماهو الدين او ماهو الحُب ، او ان لا تعرف الجواب إذا سألك شخصٌ ما عن هدفِك او مفهومِك للحياة ، من السيء ان تستيقظ كل يوم بدون شغف بدون عمل بدون حب او وطن او حياة ، ان تكون داخل الفراغ وان لا تستطيع الخروج مِن ذلك الفراغ ، لكن عظم السوء حين تموت جاهِلاً لا تعلم اين كنت ولا كيف تُريد ان تكون ، او ان تموت بُعمر الخامِسة والسبعين او الثمانين وانت لم تعِش لحظة عِلم في كُل هذه السنوات الطويلة .
لطالماً مضى الكثير من الوقت دونًا فعلا أي من تالك الأشياء التي خططنا لهاً ورسمناها بداخلنا بصورة مُذهلة.
عكس ماهي مرسومة بداخلهم.
لماذاً توقفنا هنا إذن قبل إكمال الطريق ، إكاد أفقد جنوني عندماً أرا أحلامهم تتساقط شيئا فشيئا.
لماذاً نرسم إذا نحُن مو قادرين نكمل الرسمة الأولى. تالك الورقة البيضاء كبيرة للغاية ويجيب قبل البدء تقرر إذا أنتماً ستتحملون التعب المهلك الطريق المشق. الآفاق الموحشّة. عتمة الليل الطويل. المسرات الوحيدة. قبل مَاتفكر أن تبدء نحُو طريق جديد يجب أن تضع إمامك كّلُ الصعاب التي ممكن تواجهك.
نحُن مَا نستيقظ كّلُ صباح حتى ننام مثل مَا استيقظنا. كون أفضل من نسخة الأمس.
عكس ماهي مرسومة بداخلهم.
لماذاً توقفنا هنا إذن قبل إكمال الطريق ، إكاد أفقد جنوني عندماً أرا أحلامهم تتساقط شيئا فشيئا.
لماذاً نرسم إذا نحُن مو قادرين نكمل الرسمة الأولى. تالك الورقة البيضاء كبيرة للغاية ويجيب قبل البدء تقرر إذا أنتماً ستتحملون التعب المهلك الطريق المشق. الآفاق الموحشّة. عتمة الليل الطويل. المسرات الوحيدة. قبل مَاتفكر أن تبدء نحُو طريق جديد يجب أن تضع إمامك كّلُ الصعاب التي ممكن تواجهك.
نحُن مَا نستيقظ كّلُ صباح حتى ننام مثل مَا استيقظنا. كون أفضل من نسخة الأمس.
يكتاد الفراق يملىء صَدري.
حينما لا أجد الفرار من الشوق.
اشتقتلك ويكاد يحرقني لهفة الاشتياق.
عندماً لا أجد ممرًا يصلني إليك اشعر وكآن روحي اختنّقتَ بذلك الظلام.
كماً تمنيت أن أجد لك بديلًا ولكن كنِت مخطئة عندماً ظننت بأن القلب يحبّ غير عاشقه.سلامًا وحّباً إلى عيناك العظيمتان آلتي طمعت بانظر إليها كثيرًا دونًا توقف.
حينما لا أجد الفرار من الشوق.
اشتقتلك ويكاد يحرقني لهفة الاشتياق.
عندماً لا أجد ممرًا يصلني إليك اشعر وكآن روحي اختنّقتَ بذلك الظلام.
كماً تمنيت أن أجد لك بديلًا ولكن كنِت مخطئة عندماً ظننت بأن القلب يحبّ غير عاشقه.سلامًا وحّباً إلى عيناك العظيمتان آلتي طمعت بانظر إليها كثيرًا دونًا توقف.
وتمضى بننا الايام سريعًا دون سابق إنذار مرتبكين من عتمة الطريق الموحش. ماذاً لو توقفت بنا السفن بأنص البحار! سؤال يضي بداخلي الكثير من الافكار المعقولة والتي لا تخطر على بال أحدهم ،هل سأنغرق؟ هل سأننجو! ماذاً سيحدث إذا إنتهاء بنا الطريق ونحنُ على حافة الطريق؟
وتبغى وسيلتهاً الوحيدة البكاء والفرار من عمق النقاش والخلافات ،عند كُلّ حادثه تبغى بمفردهاً وتنزف عيناها من الدموع كالبركان حينمًا ينفجر ،ويبغى الوعد البدي بإن مهمًا حدث لن ابكي مجددًا ولكن تفشل فِي كُلّ مرة وفِي كُلّ حين امام دموعهاً ومشاعرها الرقيقّة.