Telegram Group Search
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from قناة أ.د. أحمد بن علي القرني (أ.د. أحمد بن علي القرني)
‏ذكر الجبرتي في"عجائب الآثار" أن نابليون أعطى الشيخ البكري 300 ريال فضة، وأمره بإحياء ‎"المولد النبوي" وتعليق الزينات، وحضر الحفل وتمايل مع التواشيح!

وقال الجبرتي:
"ورخص الفرنساوية ذلك للناس لما رأوا فيه من الخروج عن الشرائع، واجتماع النساء، واتباع الشهوات، والتلاهي وفعل المحرمات".
يجب على أهل العصر تفقد مذاهبهم فكل ما وجدوه من هذا النوع (= ما خالف الإجماع أو القواعد أو النص أو القياس الجلي السالم عن المعارض الراجح ) يحرم عليهم الفتيا به، ولا يعرى مذهب من المذاهب عنه لكنه قد يقل وقد يكثر، غير أنه لا يقدر أن يعلم هذا في مذهبه إلا من عرف القواعد والقياس الجلي والنص الصريح وعدم المعارض لذلك، وذلك يعتمد تحصيل أصول الفقه والتبحر في الفقه.

القرافي.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
مرتجى السَّيب
وأنا واللَّه دون سؤال إخواني وصلني كثيرُ شكواهم!
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ولعلي بعد التدبُّر أحذف كلامه، فإني أراه شينًا، وأبقي كلامي وأرجو له أن يكون زينًا..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الباز الأشهب
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
مرتجى السَّيب
القناة لبعض أصحابي الشافعيِّين ممَّن يُعنى بتراث المطلبيِّ وأصحابه، أرجو نشرها إذاعةً لذكر الشافعيِّ والشافعيَّة وإحياءً لتراثهم..
"وكلُّ عملٍ بلا متابعة فإنَّه لا يزيد عامله من اللَّه إلَّا بُعدًا؛ فإنَّ اللَّه إنما يُعبد بأمره لا بالآراء والأهواء".

- المقريزي.

الشافعيُّ الخالص:
https://www.group-telegram.com/alshafe3i
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
التعليم الممدوح شرعًا = نشر العلم النافع وإذاعته، فإن اتخذ التعليم سُلَّمًا لبثِّ بدعةٍ وإلباسها ثوب السنة وخَلع عليها دعوى الديانة صارت مفسدةً.

والعلم النافع، هو ما جاء به نبيُّنا مُحمَّدٌ ﷺ أو أعان على طلبه أو احتيج إليه فيه، وقد أطنب الفقهاء فيما يدخل في اسم «العلم» وبيَّنوا فروعَ هـٰذا العلَم، وتكلَّموا فيمن يصرف إليه لو أوصى موصٍ للعلماء.

وبتعليمه يؤمن قيام الدين وامِّحاق العلم؛ فإن لم يميَّز بين العلم النافع، والبدع المحدثة لم يعرف فضل التعليم، فإن التعليم مشتقٌّ من العلم.

وفضل التعليم حاصلٌ من وجهين: حصول المعرفة، ثم تعدِّي المنفعة، وبهما غلب التعليم سواه من الطاعات، وكان قوله ﷺ: خيرُكم من تعلَّم القرآن وعلَّمه.

قدَّم التعلُّم على التعليم وقررنا أن علَم «العِلم» موضوعٌ للعلم النافع، فمن قامَ في الناسِ بنشرِ مذهبٍ حادث أو كانت دعوته الانتصار للبدع الشنيعة، وكلُّ بدعةٍ شنيعة = قام بسخط اللَّه وغضبه لا بمحبة اللَّه ورضاه، معتمدًا في ضلاله على تمكين اللَّه واستدراجه، لا مطمع له في عون اللَّه وتأييده.

فلا يقال لكائن انتصر للبدعة واحتجَّ للضلالة وأحدث الشنيعة أنَّه مشتغلٌ بطاعة اللَّه ذابٌّ عن دينه؛ فإنه لم يحصل الأصل الذي يحصل به المدح، أو النيَّة والقصد فالعالمُ بهما اللَّه، فإمَّا جزاءً وفاقًا أو عطاءً حسابًا.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2024/10/06 15:29:20
Back to Top
HTML Embed Code: