Telegram Group Search
#عـــــاااااااجـــــــل وزير الخارجية الصيني:


يجب عدم تهميش الأزمة في غزة بينما ينصب التركيز على أوكرانيا

.
#عـــــاااااااجـــــــل البيت الأبيض:


الرئيس ترمب قدم مقترحا مبتكرا للغاية بشأن قطاع غزة

.
#عـــــاااااااجـــــــل البيت الأبيض:


شركاؤنا العرب يعدون خطة لإعادة إعمار غزة لتقديمها للرئيس ترمب

.
#عــاجــــل اليئور ليفي:


حماس عرضت رسميا على إسرائيل صفقة الكل مقابل الكل في المرحلة الثانية
لم يوضح تفاصيل ولم يذكر أرقاما

.
💠قناة كان العبرية:
يوم الخميس ستكون المرة الأولى التي ستتسلم فيها إسرائيل جثث أسرى ضمن الصفقة - إسرائيل طلبت من الوسطاء ضمان أن تحترم حماس كرامة القتلى أثناء عملية التسليم وأن لا تجري استعراضات
💠مذيعة قناة كان العبرية:
هل تقوم مصر بتعزيز قواتها العسكرية في سيناء بما يخالف اتفاقية السلام؟ انتشرت مقاطع توثّق تحركات عسكرية على شبكات التواصل الاجتماعي، كما اتهم السفير الإسرائيلي في واشنطن الجارة الجنوبية بمخالفة الاتفاق.

روعي شارون، أنت معنا حول هذا الموضوع. كيف تتعامل إسرائيل مع هذه المخاوف؟

- المراسل روعي شارون:
أولًا، هناك آلية تعمل منذ توقيع اتفاقية السلام مع مصر، فإذا حدثت مخالفة من الجانب المصري، تتواصل إسرائيل مع القوة متعددة الجنسيات التي تراقب تنفيذ الاتفاق، وعادةً ما تتعامل مصر مع هذه المسائل.

في الأشهر الأخيرة، رصدت إسرائيل بعض الانتهاكات، لكنها ليست جوهرية أو دراماتيكية، بل تتعلق بتمركز بعض القوات والبنية التحتية العسكرية، ليس كل الدبابات والمعدات العسكرية التي تظهر على وسائل التواصل الاجتماعي تعكس الواقع، فهناك الكثير من المقاطع المزيفة، وبعضها قديم أو لا يعود لسيناء أساسًا.

على أي حال، مصدر رسمي إسرائيلي أوضح لنا نقطتين: إسرائيل تطالب مصر بالالتزام باتفاقية السلام، لكن لا ترى فيما يحدث مخالفة جوهرية.
كما لا يوجد لدى إسرائيل أي مؤشرات على نية مصر المساس باتفاقية السلام، وبالتالي، تحاول إسرائيل تهدئة الأجواء وعدم تصعيد الجدل الدائر حول هذه المقاطع

إسرائيل لا تتجاهل هذه التطورات. فعندما ترد مثل هذه التقارير، خصوصًا في ظل الحرب الحالية، هناك حساسية مفرطة لأي تغيير في الوضع القائم.

لقد تعلمت إسرائيل درسًا قاسيًا في السابع من أكتوبر، سواء على المستوى السياسي أو العسكري، ومن الآن فصاعدًا، سيتم التعامل مع كل جبهة بجدية مطلقة.

في المحصلة، إسرائيل لا تستخف بهذه التقارير والصور، حتى لو بالغ السفير الإسرائيلي في واشنطن في تصريحاته، إلا أنه عكس واقعًا معينًا، لذلك، تقول المصادر الإسرائيلية: "نحن نراقب الوضع عن كثب، ونعمل على معالجة المسألة، ونتواصل بشكل مستمر مع المصريين للحفاظ على اتفاقية السلام"
💠المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي:

انتشرت خلال الساعات الأخيرة إشاعات لا أساس لها من الصحة حول المختطفين وعائلاتهم.
💠هيئة البث الإسرائيلية:

إسرائيل طالبت الوسطاء بأن تحترم حماس حرمة الموت خلال نقل جثامين المحتجزين الاربعة يوم الخميس.

هناك مخاوف لدى الجهات السياسية من تأثير صور النعوش والتوابيت في الرأي العام .
إذاعة الجيش عن مسؤول سياسي:
سيتم إدخال كرفانات وآليات هندسية إلى قطاع غزة بعد الفحص، كما تعهدت إسرائيل في الاتفاق مع حم/س.
ميخائيل ميلشتاين-يديعوت:
"نحن اليوم التالي" – كان هذا هو الشعار الرئيسي المكتوب على المنصة في دير البلح، حيث أُقيمت مراسم إطلاق سراح ثلاثة من الأسرى يوم السبت الماضي. لا يوجد مصطلح يجسد الفجوة الحادة بين التصورات السائدة في إسرائيل منذ بداية الحرب والواقع الفعلي مثل "اليوم التالي"، كما أنه يعكس الميل المستمر لخلق أوهام بدلاً من مواجهة واقع معقد وغالبًا غير متفائل.

التصور الشائع في إسرائيل حول "اليوم التالي" هو "غزة بدون حماس"، أو على الأقل بدون حكم الحركة، إنه تصور مثالي يعكس بالأساس تمنيات داخلية، ولكنه يفتقر إلى تفسير لكيفية تحقيق هذا الهدف، متى يمكن تنفيذه، وما مدى احتمالية تحقيقه. في الواقع، وكما بدا واضحًا منذ وقف إطلاق النار (بل وقبله)، فإن الواقع مختلف تمامًا: حماس لا تزال الفاعل المهيمن في غزة، رغم 15 شهرًا من القتال تلقت خلالها ضربات غير مسبوقة، ولا يوجد بديل يحل محلها، كما لم تتشكل أي حركة احتجاجية شعبية ضدها.

هذا وضع محبط للإسرائيليين، حيث إنه يعكس فشل تحقيق أحد الهدفين الرئيسيين للحرب: القضاء على حماس. صحيح أن الحركة فقدت جزءًا من قوتها، خاصة عسكريًا، لكنها لا تزال تفرض سيطرتها على جميع مناحي الحياة في غزة، بما في ذلك قطاع التعليم الذي يواصل غرس الفكر المقاوم في عقول الفلسطينيين.

إسرائيل، اختارت التركيز على تحقيق الهدف الثاني، وهو إطلاق سراح الأسرى، بعد أن أدركت أن الشعار القائل بإمكانية تحقيق كلا الهدفين في آن واحد مجرد وهم، إذ يعني استمرار حرب استنزاف بلا حسم، مما يقلل من فرص تحرير الأسرى.

يجب تصفية الأوهام والأفكار غير القابلة للتحقيق، وأحيانًا مجرد طرحها يتسبب في ضرر. ومن بين هذه الأوهام:
1- الاعتقاد بأن حماس ستوافق على مغادرة غزة،
2- التصور بأن حماس ستُحلّ نفسها، وتتخلى عن سلاحها
3- الآمال بأن السلطة الفلسطينية ستستعيد السيطرة على القطاع، أو أن قوة عربية أو دولية ستحكم هناك
4- الآمال في اندلاع احتجاجات شعبية ضد حماس تُضعف سلطتها.
5- الأوهام برؤية ترامب حول "غزة بدون فلسطينيين" وتحويلها إلى "ريفييرا"

في الواقع، هناك خياران فقط فيما يتعلق بمستقبل غزة بعد الحرب:
1- الخيار الأول: السيطرة على غزة بالكامل الآن، وتدمير حماس والبقاء في القطاع وتطوير بديل محلي للحكم (لكنه يعني التخلي عن الأسرى)
2- الخيار الثاني: دراسة المبادرة المصرية لتشكيل إدارة بديلة في غزة، تستند إلى ممثلين عن السلطة الفلسطينية وشخصيات مستقلة (في هذا السيناريو، لن تكون حماس الحاكم الرسمي للقطاع، لكنها ستواصل التأثير من وراء الكواليس في جميع المجالات)

يجب الإقتناع بأن فرص تفكيك حماس ونزع سلاحها شبه معدومة، والمُسَلَّمة الأساسية التي يجب الاعتراف بها هي أن حماس ستواصل السعي لإلحاق الضرر بإسرائيل وغرس رؤية تدميرها في وعي الجمهور الفلسطيني، وقد عبَّر خليل الحية، عن ذلك بشكل صريح في إعلانه الأسبوع الماضي: "الحرب التي انتهت ليست سوى مقدمة لتحرير فلسطين وإبادة إسرائيل".
موقع والا عن مسؤول إسرائيلي رفيع:
تم التوصل إلى اتفاق بشأن الإفراج عن الأسرى الستة الأحياء المتبقين ضمن المرحلة الأولى من صفقة التبادل، وذلك يوم السبت.
إذاعة الجيش:
الجيش نفذ اعتراض لمسيرة تابعة له في منطقة جبل الشيخ؛ بعد حدوث خلل فيها لمنع سقوطها في لبنان
مكتب نتنياهو:
حماس ستفرج عن 4 جثث يوم الخميس، و6 أسرى أحياء يوم السبت و4 جثث أخرى الأسبوع المقبل ضمن تفاهمات القاهرة الأخيرة
هاليل روزين:
لأول مرة منذ سنّ قانون "أونروا": بلدية القدس دخلت خلال الساعات الأخيرة إلى مجمع قلنديا التابع للأونروا، بهدف مصادرته.

تبلغ مساحة المنطقة حوالي 80 دونمًا، كانت تحت سيطرة "أونروا" منذ عام 1948.

خلال عملية المصادرة، اندلعت مواجهات في المنطقة حيث قام شبان فلسطينيون بأعمال احتجاجية، فيما استخدمت قوات "حرس الحدود" وسائل تفريق المظاهرات.
عميت سيغال:
رسميًا - وزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر سيتولى إدارة مفاوضات الصفقة
قناة كان العبرية:
إنقاذ جنديين إسرائيليين من أمستردام بعد أن قامت منظمات تعمل على إصدار أوامر اعتقال ضد جنود الجيش الإسرائيلي بنشر صورهما.
معاريف عن مسؤول إسرائيلي:
جثمان "هدار غولدين" المحتجز في غزة منذ عام 2014 سيسلم لإسرائيل مع اقتراب نهاية المرحلة الأولى، الأسبوع المقبل.
موريا أسرف-القناة 13:
خلال اجتماع الكابينت أمس، طالبت المستشارة القضائية للحكومة، غالي بهاراف ميارا، بأن يتشاور الوزراء معها بشأن قانونية خطة الترحيل التي وضعها ترامب.

وردًا على ذلك، هاجمها الوزير غيدعون ساعر، قائلاً: "ترامب لم يستشر مستشارين قانونيين قبل أن يضع الخطة، سيدتي المستشارة المحترمة، أنتِ لستِ الجهة السياسية، نحن الجهة السياسية ونحن من يتخذ القرارات. نحن نقرر ماذا، وأنتِ تخبرينا كيف.
القناة 14 العبرية:
حصري: سيتم تعيين اللواء ينيف عسور قائدًا للقيادة الجنوبية خلفا للواء يارون فينكلمان الذي قدم استقالته في نفس اليوم الذي أعلن فيه رئيس الأركان، هليفي استقالته من الجيش.
قناة كان العبرية:
يوم الخميس ستكون المرة الأولى التي ستتسلم فيها إسرائيل جثث أسرى ضمن الصفقة - إسرائيل طلبت من الوسطاء ضمان أن تحترم حماس كرامة القتلى أثناء عملية التسليم وأن لا تجري استعراضات
2025/02/21 06:52:20
Back to Top
HTML Embed Code: