في واحدة من أبشع الجرائم التي تكشف الوجه الحقيقي لحزب الإصلاح وسجونه في مأرب، تضاف قضية جديدة إلى سجل الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان. جريمة قتل مروعة تُرتكب خلف القضبان، بحق الشاعر راشد علوي الحطام. حيث لا عدالة ولا رحمة، بل تعذيب ممنهج وانتهاك صارخ لكل القوانين والأعراف الإنسانية. اغتيال في غياهب السجون لم يكن الضحية مجرد رقم يُضاف إلى قائمة المغيبين قسرًا، بل إنسان تعرض لأقسى أنواع التعذيب والإهمال حتى لفظ أنفاسه الأخيرة. لا محاكمة عادلة، ولا تهم واضحة، فقط تصفية جسدية بدم بارد، تنفذها أيادي امتهنت القمع والقهر. بدعوىٰ أنه ردد شعار الموت لا أمريكا الموت لا إسرائيل مأساة تتكرر وسط صمت دولي تأتي هذه الجريمة ضمن سلسلة من الاعتداءات التي يمارسها حزب الإصلاح بحق المعتقلين في سجونه السرية بمأرب. شهادات الناجين والوثائق المسربة تؤكد أن هذه السجون تحولت إلى مقابر جماعية لمن يقع في قبضتهم، وسط تعتيم إعلامي وتجاهل حقوقي دولي مخزي رسالتي لا أبناء قيفة المغرر بهم في صفوف المرتزقة الذين لم يحركوا ساكن وهم يعلمون علم اليقين بأن الشاعر راشد الحطام لا ينتمي إلى أنصار الله وكان مجرد ضيف حل عليهم وهو في طريقه لا أداء مناسك العمرة أقول لهم :
من رضي في صاحبه أو جويره بـالـمـجـازر والــعـبـث والــدمـار
في واحدة من أبشع الجرائم التي تكشف الوجه الحقيقي لحزب الإصلاح وسجونه في مأرب، تضاف قضية جديدة إلى سجل الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان. جريمة قتل مروعة تُرتكب خلف القضبان، بحق الشاعر راشد علوي الحطام. حيث لا عدالة ولا رحمة، بل تعذيب ممنهج وانتهاك صارخ لكل القوانين والأعراف الإنسانية. اغتيال في غياهب السجون لم يكن الضحية مجرد رقم يُضاف إلى قائمة المغيبين قسرًا، بل إنسان تعرض لأقسى أنواع التعذيب والإهمال حتى لفظ أنفاسه الأخيرة. لا محاكمة عادلة، ولا تهم واضحة، فقط تصفية جسدية بدم بارد، تنفذها أيادي امتهنت القمع والقهر. بدعوىٰ أنه ردد شعار الموت لا أمريكا الموت لا إسرائيل مأساة تتكرر وسط صمت دولي تأتي هذه الجريمة ضمن سلسلة من الاعتداءات التي يمارسها حزب الإصلاح بحق المعتقلين في سجونه السرية بمأرب. شهادات الناجين والوثائق المسربة تؤكد أن هذه السجون تحولت إلى مقابر جماعية لمن يقع في قبضتهم، وسط تعتيم إعلامي وتجاهل حقوقي دولي مخزي رسالتي لا أبناء قيفة المغرر بهم في صفوف المرتزقة الذين لم يحركوا ساكن وهم يعلمون علم اليقين بأن الشاعر راشد الحطام لا ينتمي إلى أنصار الله وكان مجرد ضيف حل عليهم وهو في طريقه لا أداء مناسك العمرة أقول لهم :
من رضي في صاحبه أو جويره بـالـمـجـازر والــعـبـث والــدمـار
In the United States, Telegram's lower public profile has helped it mostly avoid high level scrutiny from Congress, but it has not gone unnoticed. On February 27th, Durov posted that Channels were becoming a source of unverified information and that the company lacks the ability to check on their veracity. He urged users to be mistrustful of the things shared on Channels, and initially threatened to block the feature in the countries involved for the length of the war, saying that he didn’t want Telegram to be used to aggravate conflict or incite ethnic hatred. He did, however, walk back this plan when it became clear that they had also become a vital communications tool for Ukrainian officials and citizens to help coordinate their resistance and evacuations. Crude oil prices edged higher after tumbling on Thursday, when U.S. West Texas intermediate slid back below $110 per barrel after topping as much as $130 a barrel in recent sessions. Still, gas prices at the pump rose to fresh highs. One thing that Telegram now offers to all users is the ability to “disappear” messages or set remote deletion deadlines. That enables users to have much more control over how long people can access what you’re sending them. Given that Russian law enforcement officials are reportedly (via Insider) stopping people in the street and demanding to read their text messages, this could be vital to protect individuals from reprisals. The next bit isn’t clear, but Durov reportedly claimed that his resignation, dated March 21st, was an April Fools’ prank. TechCrunch implies that it was a matter of principle, but it’s hard to be clear on the wheres, whos and whys. Similarly, on April 17th, the Moscow Times quoted Durov as saying that he quit the company after being pressured to reveal account details about Ukrainians protesting the then-president Viktor Yanukovych.
from ar