Warning: mkdir(): No space left on device in /var/www/group-telegram/post.php on line 37
Warning: file_put_contents(aCache/aDaily/post/YAWA_0/--): Failed to open stream: No such file or directory in /var/www/group-telegram/post.php on line 50 إرْنانْ 🌸 | Telegram Webview: YAWA_0/1133 -
أنا .. وأنا .. ولعلمكَ : عمري إلى الآن خمسون ألف حصارْ ! وفي داخلي يتشظَّى الفلاسفة السائرون إلى حيث ترشدهم في المتاهاتِ أنفُ العصا .. أو يلوِّح في أفْقِهِم قبسٌ للنهارْ لحاهم مبللةٌ بشكوكي ، وظلّوا طوال الطريق جياعاً ، وما أطعمتهم عروقي سوى طلحةِ الإنتظارْ ! لعلمكَ : عقلي إلى الآن ليس يميز بين الشهية .. والإشتهاءِ ، وبين النهاية .. والإنتهاءِ ، ولا يتخيل شكل "اتخاذ قرارْ" ! فلا تندهشْ ، وتأمل ورائي .. عشر سنينٍ .. طفولة .. وأخرى .. كهولة ! أين من العمر أجلس في هدأةٍ لأقشِّر جوز الظنونِ العنيدة ! لعلمكَ : لم يبق عنديَ ثوبٌ لأرقعه بالنصائحِ .. لا بابَ حوليَ للطارقينَ ، ولا دربَ فوقيَ للسالكينَ ، فوفِّر من النصح واجلس ندخِّن سوياً .. أو ارحل .. فلم يبق إلا لفافة تبغٍ وحيدة !! * * * * * * لماذا ترى يكتبون الوصايا ؟ ، وهل هو أسلوبهم في مغايرة الموتِ ؟ ، أم هي آخر نقلاتهم فوق رقعةِ أرضٍ ستخلو غداً منهمو ؟ ، أم ترى كان حقاً .. حسدْ ! لماذا ؟ ، وقد كان أولى بتلك الوصية يومُ الولادة لا يومُ يرتحلون ، ترى أي معنى لرغبتهم بعد ذلك ! ، كم كنتُ مشتبهاً بالسؤالِ ، وتطردني طرقات الإجابة ! ويوم ولدتُ كتبتُ بماء الصراخ وصية عمري ، وعشتُ ولم يحترمها أحدْ ! مارستُ نفسي هنا أتأمل خلف المكانِ ، وأقلبُ ذاكرتي مثلما يقلب الطفل حصالة المال بعد شهورٍ ، أفتِّشُ جيباً قديماً ، وأفتحُ درجاً عتيقاً ، وأبحثُ .. ما زلتُ أبحثُ .. منذ قرونٍ .. وحتى الأبدْ ! وقد كنتُ أجلس في كل مقهى ، وأدخل في كل بيتٍ ، أجوب الشوارع كالحشراتِ الحبيسة تبحثُ عن منفذٍ للخروج ، وعن فرجةٍ لتمرر منها طعام الشتاءْ وكلَّ اصطدامٍ جديدٍ أفيق بكاءً .. أفكِّر في أي أنموذجٍ لأركِّبَ روحي الحزينةَ فوق تراب الجسدْ ! تجاهل فمي حين يغدو كلامي نقيعاً من البؤسِ ، لكن تفهَّمْ ، فلن أتحامل وهماً على الغير ، لن أتعارك مع صنم العمر من أجل مجتمعٍ خانقٍ .. وبلدْ ! فما هكذا تتجلّى حياتي ، وما هكذا يتهيأ صوتي ، ولكن إذا شئت قل : إنني عاشقٌ مضطهدْ ! * * * * * * ترى أيُّ شيءٍ تبقى لنا ؟ لماذا مشينا بكلِّ
أنا .. وأنا .. ولعلمكَ : عمري إلى الآن خمسون ألف حصارْ ! وفي داخلي يتشظَّى الفلاسفة السائرون إلى حيث ترشدهم في المتاهاتِ أنفُ العصا .. أو يلوِّح في أفْقِهِم قبسٌ للنهارْ لحاهم مبللةٌ بشكوكي ، وظلّوا طوال الطريق جياعاً ، وما أطعمتهم عروقي سوى طلحةِ الإنتظارْ ! لعلمكَ : عقلي إلى الآن ليس يميز بين الشهية .. والإشتهاءِ ، وبين النهاية .. والإنتهاءِ ، ولا يتخيل شكل "اتخاذ قرارْ" ! فلا تندهشْ ، وتأمل ورائي .. عشر سنينٍ .. طفولة .. وأخرى .. كهولة ! أين من العمر أجلس في هدأةٍ لأقشِّر جوز الظنونِ العنيدة ! لعلمكَ : لم يبق عنديَ ثوبٌ لأرقعه بالنصائحِ .. لا بابَ حوليَ للطارقينَ ، ولا دربَ فوقيَ للسالكينَ ، فوفِّر من النصح واجلس ندخِّن سوياً .. أو ارحل .. فلم يبق إلا لفافة تبغٍ وحيدة !! * * * * * * لماذا ترى يكتبون الوصايا ؟ ، وهل هو أسلوبهم في مغايرة الموتِ ؟ ، أم هي آخر نقلاتهم فوق رقعةِ أرضٍ ستخلو غداً منهمو ؟ ، أم ترى كان حقاً .. حسدْ ! لماذا ؟ ، وقد كان أولى بتلك الوصية يومُ الولادة لا يومُ يرتحلون ، ترى أي معنى لرغبتهم بعد ذلك ! ، كم كنتُ مشتبهاً بالسؤالِ ، وتطردني طرقات الإجابة ! ويوم ولدتُ كتبتُ بماء الصراخ وصية عمري ، وعشتُ ولم يحترمها أحدْ ! مارستُ نفسي هنا أتأمل خلف المكانِ ، وأقلبُ ذاكرتي مثلما يقلب الطفل حصالة المال بعد شهورٍ ، أفتِّشُ جيباً قديماً ، وأفتحُ درجاً عتيقاً ، وأبحثُ .. ما زلتُ أبحثُ .. منذ قرونٍ .. وحتى الأبدْ ! وقد كنتُ أجلس في كل مقهى ، وأدخل في كل بيتٍ ، أجوب الشوارع كالحشراتِ الحبيسة تبحثُ عن منفذٍ للخروج ، وعن فرجةٍ لتمرر منها طعام الشتاءْ وكلَّ اصطدامٍ جديدٍ أفيق بكاءً .. أفكِّر في أي أنموذجٍ لأركِّبَ روحي الحزينةَ فوق تراب الجسدْ ! تجاهل فمي حين يغدو كلامي نقيعاً من البؤسِ ، لكن تفهَّمْ ، فلن أتحامل وهماً على الغير ، لن أتعارك مع صنم العمر من أجل مجتمعٍ خانقٍ .. وبلدْ ! فما هكذا تتجلّى حياتي ، وما هكذا يتهيأ صوتي ، ولكن إذا شئت قل : إنني عاشقٌ مضطهدْ ! * * * * * * ترى أيُّ شيءٍ تبقى لنا ؟ لماذا مشينا بكلِّ
BY إرْنانْ 🌸
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
He said that since his platform does not have the capacity to check all channels, it may restrict some in Russia and Ukraine "for the duration of the conflict," but then reversed course hours later after many users complained that Telegram was an important source of information. Given the pro-privacy stance of the platform, it’s taken as a given that it’ll be used for a number of reasons, not all of them good. And Telegram has been attached to a fair few scandals related to terrorism, sexual exploitation and crime. Back in 2015, Vox described Telegram as “ISIS’ app of choice,” saying that the platform’s real use is the ability to use channels to distribute material to large groups at once. Telegram has acted to remove public channels affiliated with terrorism, but Pavel Durov reiterated that he had no business snooping on private conversations. Individual messages can be fully encrypted. But the user has to turn on that function. It's not automatic, as it is on Signal and WhatsApp. Telegram has gained a reputation as the “secure” communications app in the post-Soviet states, but whenever you make choices about your digital security, it’s important to start by asking yourself, “What exactly am I securing? And who am I securing it from?” These questions should inform your decisions about whether you are using the right tool or platform for your digital security needs. Telegram is certainly not the most secure messaging app on the market right now. Its security model requires users to place a great deal of trust in Telegram’s ability to protect user data. For some users, this may be good enough for now. For others, it may be wiser to move to a different platform for certain kinds of high-risk communications. Apparently upbeat developments in Russia's discussions with Ukraine helped at least temporarily send investors back into risk assets. Russian President Vladimir Putin said during a meeting with his Belarusian counterpart Alexander Lukashenko that there were "certain positive developments" occurring in the talks with Ukraine, according to a transcript of their meeting. Putin added that discussions were happening "almost on a daily basis."
from ar