مختصر التحرير 47
مَدرسةُ الآثَار والسُنَّة الوَاضحة
فَصْلٌ
وَمِن الخير : أَحَادٌ:
وَهُوَ : مَا عَدَا التَّوَاتِرِ".
فَدَخَلَ : مُسْتَفِيضُ مَشْهُورٌ، وَهُوَ : مَا زَادَ نَقَلَتُهُ عَلَى ثَلَاثَةٍ.
وَيُفِيدُ: عِلْمًا نَظَرِيًّا.
وَغَيْرُهُ: يُفِيدُ الظَّنَّ فَقَطْ وَلَوْ مَعَ قَرِينَةٍ.
إِلَّا إِذَا نَقَلَهُ:
(۱) آحَادُ الْأَئِمَّةِ الْمُتَّفَقِ عَلَيْهِمْ.
(۲) مِنْ طُرُقٍ مُتَسَاوِيَةٍ.
(۳) وَتُلْقِيَ بِالقَبُولِ.
= فَالعِلْمُ فِي قَوْلِ.
وَيُعْمَلُ بِآحَادٍ : فِي أُصُولٍ.
وَلَا يُكَفِّرُ : مُنْكِرُهُ.
وَمَنْ أَخْبَرَ :
(۱) بِحَضْرَتِهِ ﷺ وَلَمْ يُنْكِرْ
(۲) أَوْ جَمْعِ عَظِيمٍ وَلَمْ يُكَذِّبُوهُ
= دَلَّ عَلَى صِدْقِهِ ظَنَّا.
وَكَذَا :
(۱) مَا تَلَقَّاهُ بِالقَبُولِ، كَإِخْبَارِهِ عَنْ تَمِيمِ الدَّارِيِّ.
(۲) وَإِخْبَارُ شَخْصَيْنِ عَنْ قَضِيَّةٍ يَتَعَذَّرُ عَادَةً تَوَاطُؤُهُمَا عَلَيْهَا، أَوْ عَلَى كَذِبٍ وَخَطَرٍ.
وَلَوْ انْفَرَدَ مُخْبِرٌ فِيمَا تَتَوَفَّرُ الدَّوَاعِي عَلَى نَقْلِهِ، وَقَدْ شَارَكَهُ خَلْقٌ كَثِيرٌ، فَكَاذِبٌ قَطْعا.
وَيُعْمَلُ بِخَبَرِ الوَاحِدِ فِي :
(۱) فَتْوَى.
(۲) وَحُكْم.
(۳) وَشَهَادَةٍ.
(٤) وَأُمُورٍ دُنْيَوِيَّة،
(. ٥) وَدِينِيَّةِ
* وَالعَمَلُ بِهِ:
(۱) جَائِرٌ: عَقْلًا.
(۲) وَاجِبٌ: سَمْعًا
وَمِن الخير : أَحَادٌ:
وَهُوَ : مَا عَدَا التَّوَاتِرِ".
فَدَخَلَ : مُسْتَفِيضُ مَشْهُورٌ، وَهُوَ : مَا زَادَ نَقَلَتُهُ عَلَى ثَلَاثَةٍ.
وَيُفِيدُ: عِلْمًا نَظَرِيًّا.
وَغَيْرُهُ: يُفِيدُ الظَّنَّ فَقَطْ وَلَوْ مَعَ قَرِينَةٍ.
إِلَّا إِذَا نَقَلَهُ:
(۱) آحَادُ الْأَئِمَّةِ الْمُتَّفَقِ عَلَيْهِمْ.
(۲) مِنْ طُرُقٍ مُتَسَاوِيَةٍ.
(۳) وَتُلْقِيَ بِالقَبُولِ.
= فَالعِلْمُ فِي قَوْلِ.
وَيُعْمَلُ بِآحَادٍ : فِي أُصُولٍ.
وَلَا يُكَفِّرُ : مُنْكِرُهُ.
وَمَنْ أَخْبَرَ :
(۱) بِحَضْرَتِهِ ﷺ وَلَمْ يُنْكِرْ
(۲) أَوْ جَمْعِ عَظِيمٍ وَلَمْ يُكَذِّبُوهُ
= دَلَّ عَلَى صِدْقِهِ ظَنَّا.
وَكَذَا :
(۱) مَا تَلَقَّاهُ بِالقَبُولِ، كَإِخْبَارِهِ عَنْ تَمِيمِ الدَّارِيِّ.
(۲) وَإِخْبَارُ شَخْصَيْنِ عَنْ قَضِيَّةٍ يَتَعَذَّرُ عَادَةً تَوَاطُؤُهُمَا عَلَيْهَا، أَوْ عَلَى كَذِبٍ وَخَطَرٍ.
وَلَوْ انْفَرَدَ مُخْبِرٌ فِيمَا تَتَوَفَّرُ الدَّوَاعِي عَلَى نَقْلِهِ، وَقَدْ شَارَكَهُ خَلْقٌ كَثِيرٌ، فَكَاذِبٌ قَطْعا.
وَيُعْمَلُ بِخَبَرِ الوَاحِدِ فِي :
(۱) فَتْوَى.
(۲) وَحُكْم.
(۳) وَشَهَادَةٍ.
(٤) وَأُمُورٍ دُنْيَوِيَّة،
(. ٥) وَدِينِيَّةِ
* وَالعَمَلُ بِهِ:
(۱) جَائِرٌ: عَقْلًا.
(۲) وَاجِبٌ: سَمْعًا
Forwarded from مدونة | أبي جابر محمد العتيبي
YouTube
The Necessity of Exclusivity
No copyright infringement is intended. I do not own nor claim to own the rights to any of the clips shared.
The full videos of the responders here:
https://youtu.be/NDCPx8ESAEo?si=KzJHB8TL8Mn1L9Kl
https://youtu.be/n8df5eOztPk?si=e8xtAuwHvrcVWphT
Please…
The full videos of the responders here:
https://youtu.be/NDCPx8ESAEo?si=KzJHB8TL8Mn1L9Kl
https://youtu.be/n8df5eOztPk?si=e8xtAuwHvrcVWphT
Please…
Forwarded from قناة طاهر حسين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا إخوة رفع الله أقداركم
هناك أخ تقطعت به السبل وهو بحاجة لبملغ معين يعينه حتى تمضي حياته
هذا الأخ يمر بظروف صعبة ويحتاج إلى مبلغ (٢٦٠ دولار) لسداد مستحقات ماليه عليه
وتذكروا ان الصدقة تقع في يد الله قبل أن تقع في يد العبد، وأنه مانقص مال عبد من صدقة
من أراد المساعدة يتواصل معي على الخاص جزاكم الله خيرا
@taher_hus
هناك أخ تقطعت به السبل وهو بحاجة لبملغ معين يعينه حتى تمضي حياته
هذا الأخ يمر بظروف صعبة ويحتاج إلى مبلغ (٢٦٠ دولار) لسداد مستحقات ماليه عليه
وتذكروا ان الصدقة تقع في يد الله قبل أن تقع في يد العبد، وأنه مانقص مال عبد من صدقة
من أراد المساعدة يتواصل معي على الخاص جزاكم الله خيرا
@taher_hus