"فيا غائبًا ما غاب إلا بوجهِه
ولي أبدًا شوقٌ له وولوعُ.."
-
"كلّ صبرٍ عنك ما أكذبه.."
-
"ولكن ما من مشتاق؛ إلا واضطر إلى الصبر.."
ولي أبدًا شوقٌ له وولوعُ.."
-
"كلّ صبرٍ عنك ما أكذبه.."
-
"ولكن ما من مشتاق؛ إلا واضطر إلى الصبر.."
"أيُّ عَمَلٍ تعمله بشعورٍ صادِق يصِل تأثيرُهُ إلى الناس، فإنْ كنتَ كاتِبًا وكتبتَ بشعورٍ صادِق لمستَ أعماق القارِئ وسرقتَ عقله، وإنْ كنتَ عاشِقًا وأفصحتَ عن عشقِكَ بشعورٍ صادِق امتلكتَ قلبَ حبيبك، فالصدقُ سِرُّ القدرةِ على التأثير، فإنْ صدقَ شعورُك أصبحتَ مُهَيْمِنًا."
"أقوى اللحظات سحرًا و إعجازًا هي لحظةٌ تمرُّ على الإنسان، يقف فيها أمام نفسه -لأول مرة- وقفةَ عدلٍ و رحمةٍ، و يؤمن فيها -كما لم يؤمن من قبل- كم أنه جميلٌ أكثر مما كان يظن، و جديرٌ بأكثر مما كان يقنع"
حسبك من منازل الرّضا ودرجات الطمأنينة يقينك التامّ أن كلّ ما يمُر بك من صعوبات وآلام وتعثّر وحرمان؛ أنّ الذي كتبه لك وقدّره عليك هو أرحم الراحمين، العليم بحالك، الخبير بذات صدرك.. فلا يَصدر إلا عن رأفة وحكمة بالغة!
وخفّف عنّي ما أُلاقي من العنَا
بأنّك أنتَ المُبتلي والمُقدّرُ..
— زاهر
وخفّف عنّي ما أُلاقي من العنَا
بأنّك أنتَ المُبتلي والمُقدّرُ..
— زاهر
«يَستأسِدُ الهَمُّ في صَدري، فأدفَعُهُ بالذِّكرِ والدَّمعِ والإلحَاح في الطَّلبِ»
"إذا أردت أن تتعرّف على مكامن الخير في شخصيّة الإنسان فابحث عن صفة الرحمة فيه، فإذا اتّسَم بها فكُن مُطمئنّاً له، فهي صفة أصيلة يتفرّع منها خِصال عديدة؛ كالإحسان، والعطاء، والإيثار، واللِين، والعفو، وإنّ الرُحماء في هذه الأرض رحمةٌ من ربّ الرحمة، وبهم تطيب الحياة، وهم هِبةُ اللهِ لأهل الأرض."
"تعابيرُ المُحبِّين ومُكاتباتهم وأساليبهم في التشبيه إنما قصدوا بها بعضًا من مجموع، وجُزءًا من كُلٍّ، كأن أصِفَك بالورد وأنا أعني الرِّياض والفياض، أو أُشبِّهك بالقمر وأنت عندي ما حَوَت طِباقُ السماء، ويا ورِيدًا والقصدُ رُوحي، وهكذا كُل أمرٍ كان مِلء نفسك أعجَزَك شرحًا وتفسيرًا.."
يقول ابن الجوزي: «اصنع الخير وليقع حيثُ يقع، إن وقعَ في أهلهِ فهم أهله، وإن وقع في غير أهلهِ فأنتَ أهله»
تخيّل لو أن للكلمات قدرة على القتل تخيّل حجم المجزرة التي سترتكب.
— خلف الأسلمي
— خلف الأسلمي