⁃ عُقدةُ نجيب محفوظ أنه يخاف جداً من الموت وهو كالعُقْدةِ بالنسبة له ومن ينظر عشرات القصص والروايات التي كتبها يجد فكرة الموت حاضرة عنده وبقوة .
- عُقدةُ العقاد أنه لم يكمل تعليمه فأصبح بِجده ومثابرته الخاصة و بدون الإكمال أكثر علماً ومعرفة ممن أكملوا .. نوع من التحدي الداخلي .
- عُقدةُ طه حسين أنه ضرير فكان يسرف في استخدام عبارات من مثل : رأيتُ ، وشاهدتُ ، ونظرت.وسمى كتاباً له (ألوان) ومن الطرافة أنه كان يفتتح معارض للفن!.
- عُقدةُ الموسيقار محمد عبدالوهاب الوسوسة والهوس بالنظافة حتى قيل عنه كان يغسل الصابون ، وكتب عنه أنيس منصور مقالاً : الرجل الذي يغسل الصابون! وأنه يخاف من الطائرة جداً .
- عُقدةُ الكاتب الساخر محمود السعدني، البحر حيث يخاف أن يضع رجله في الماء .
- عُقدة الممثل المصري يحيى الفخراني أنه يخاف من الفأر كاد يرسب بسببه في الثانوية ! .
- عُقدةُ الأديب الدنماركي [ هانز كريستيان أندرسون ] كان شكله قبيحاً فكان عندما يريد أن ينام يكتب عبارة يضعها بجوار السرير : لستُ ميتاً ولكنني أبدو كذلك !..
و له قصة خيالية بعنوان ( فرخ البط القبيح ) تدور حول فرخ مظهره قبيح، لكن سرعان ما يصبح في غايه الجمال عندما يكبر ليكون أجمل طير يُعتقد أنها ترمز لحياته ..
⁃ عُقدةُ نجيب محفوظ أنه يخاف جداً من الموت وهو كالعُقْدةِ بالنسبة له ومن ينظر عشرات القصص والروايات التي كتبها يجد فكرة الموت حاضرة عنده وبقوة .
- عُقدةُ العقاد أنه لم يكمل تعليمه فأصبح بِجده ومثابرته الخاصة و بدون الإكمال أكثر علماً ومعرفة ممن أكملوا .. نوع من التحدي الداخلي .
- عُقدةُ طه حسين أنه ضرير فكان يسرف في استخدام عبارات من مثل : رأيتُ ، وشاهدتُ ، ونظرت.وسمى كتاباً له (ألوان) ومن الطرافة أنه كان يفتتح معارض للفن!.
- عُقدةُ الموسيقار محمد عبدالوهاب الوسوسة والهوس بالنظافة حتى قيل عنه كان يغسل الصابون ، وكتب عنه أنيس منصور مقالاً : الرجل الذي يغسل الصابون! وأنه يخاف من الطائرة جداً .
- عُقدةُ الكاتب الساخر محمود السعدني، البحر حيث يخاف أن يضع رجله في الماء .
- عُقدة الممثل المصري يحيى الفخراني أنه يخاف من الفأر كاد يرسب بسببه في الثانوية ! .
- عُقدةُ الأديب الدنماركي [ هانز كريستيان أندرسون ] كان شكله قبيحاً فكان عندما يريد أن ينام يكتب عبارة يضعها بجوار السرير : لستُ ميتاً ولكنني أبدو كذلك !..
و له قصة خيالية بعنوان ( فرخ البط القبيح ) تدور حول فرخ مظهره قبيح، لكن سرعان ما يصبح في غايه الجمال عندما يكبر ليكون أجمل طير يُعتقد أنها ترمز لحياته ..
BY بوح القراءة
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
READ MORE The company maintains that it cannot act against individual or group chats, which are “private amongst their participants,” but it will respond to requests in relation to sticker sets, channels and bots which are publicly available. During the invasion of Ukraine, Pavel Durov has wrestled with this issue a lot more prominently than he has before. Channels like Donbass Insider and Bellum Acta, as reported by Foreign Policy, started pumping out pro-Russian propaganda as the invasion began. So much so that the Ukrainian National Security and Defense Council issued a statement labeling which accounts are Russian-backed. Ukrainian officials, in potential violation of the Geneva Convention, have shared imagery of dead and captured Russian soldiers on the platform. In a message on his Telegram channel recently recounting the episode, Durov wrote: "I lost my company and my home, but would do it again – without hesitation." For Oleksandra Tsekhanovska, head of the Hybrid Warfare Analytical Group at the Kyiv-based Ukraine Crisis Media Center, the effects are both near- and far-reaching. This ability to mix the public and the private, as well as the ability to use bots to engage with users has proved to be problematic. In early 2021, a database selling phone numbers pulled from Facebook was selling numbers for $20 per lookup. Similarly, security researchers found a network of deepfake bots on the platform that were generating images of people submitted by users to create non-consensual imagery, some of which involved children.
from ar