رتب الله الأمر بالإحسان على صفة (الوالدية) فحسب. فالوالدية هي علة الأمر بالبر والإحسان. مهما كانت أحوال الوالدين وتاريخهما مع الولد أيا ماكان تربيتهما ومستوى إحسانهما وطريقة تعاملهما تعليق البر بتاريخ الوالد وقدر إحسانه إليه بوابة للعقوق ومعادلة ظالمة فاللطيف الخبير هو الذي قضى بحق الوالدين وأمر به ولم يتقيد الوالدين بصفة بل حين علل علل بالإحسان إليهما بمجرد الحمل والوضع والرضاع قال سبحانه (حَمَلَتۡهُ أُمُّهُۥ وَهۡنًا عَلَىٰ وَهۡنࣲ وَفِصَـٰلُهُۥ فِی عَامَیۡنِ) هذه حقوق مطلقة لا تقبل التقييد من عقول البشر والبر أنفع للولد من والده. نعم ندعو إلى العناية بالأولاد وتربيتهم لكن بدون خطاب النفعية الذي لا يرتب حقوقهما إلا بعد شروط نمليها من عقولنا. وقرأت لبعض الفضلاء قوله يقارن بين وضع الأم للولد في الحضانة ووضع الوالدة في دار المسنين. وهذه مقارنة ظالمة مجحفة مؤلمة ومع القطع بحسن مقصد صاحبها لكن لا يليق إملاء هذه المقارنات في عقول الابناء دون تحرزات وقيود. فأنت مأمور بالبر في كل الظروف.
رتب الله الأمر بالإحسان على صفة (الوالدية) فحسب. فالوالدية هي علة الأمر بالبر والإحسان. مهما كانت أحوال الوالدين وتاريخهما مع الولد أيا ماكان تربيتهما ومستوى إحسانهما وطريقة تعاملهما تعليق البر بتاريخ الوالد وقدر إحسانه إليه بوابة للعقوق ومعادلة ظالمة فاللطيف الخبير هو الذي قضى بحق الوالدين وأمر به ولم يتقيد الوالدين بصفة بل حين علل علل بالإحسان إليهما بمجرد الحمل والوضع والرضاع قال سبحانه (حَمَلَتۡهُ أُمُّهُۥ وَهۡنًا عَلَىٰ وَهۡنࣲ وَفِصَـٰلُهُۥ فِی عَامَیۡنِ) هذه حقوق مطلقة لا تقبل التقييد من عقول البشر والبر أنفع للولد من والده. نعم ندعو إلى العناية بالأولاد وتربيتهم لكن بدون خطاب النفعية الذي لا يرتب حقوقهما إلا بعد شروط نمليها من عقولنا. وقرأت لبعض الفضلاء قوله يقارن بين وضع الأم للولد في الحضانة ووضع الوالدة في دار المسنين. وهذه مقارنة ظالمة مجحفة مؤلمة ومع القطع بحسن مقصد صاحبها لكن لا يليق إملاء هذه المقارنات في عقول الابناء دون تحرزات وقيود. فأنت مأمور بالبر في كل الظروف.
BY عبدالله بن بلقاسم
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Telegram boasts 500 million users, who share information individually and in groups in relative security. But Telegram's use as a one-way broadcast channel — which followers can join but not reply to — means content from inauthentic accounts can easily reach large, captive and eager audiences. At this point, however, Durov had already been working on Telegram with his brother, and further planned a mobile-first social network with an explicit focus on anti-censorship. Later in April, he told TechCrunch that he had left Russia and had “no plans to go back,” saying that the nation was currently “incompatible with internet business at the moment.” He added later that he was looking for a country that matched his libertarian ideals to base his next startup. He said that since his platform does not have the capacity to check all channels, it may restrict some in Russia and Ukraine "for the duration of the conflict," but then reversed course hours later after many users complained that Telegram was an important source of information. "There is a significant risk of insider threat or hacking of Telegram systems that could expose all of these chats to the Russian government," said Eva Galperin with the Electronic Frontier Foundation, which has called for Telegram to improve its privacy practices.
from us