🟡 السلام عليكم، قاعد اشوف الموضوع هذا صاير ترند، ف حبيت اعلق عليه
▫️الهدية حال سير الدراسة مما قد يؤدي قبولها إلى محاباة الطالب، فهذا ينهى عن قبولها؛ لكن بعد نهاية الدراسة وظهور الدرجات بحيث لا يدرس صاحب الهدية عند هذا المعلم مرة أخرى، فهذه هدية لا مفسدة من قبولها، وصاحبها لا مقصد له سيئ منها، فيشرع قبولها.
▫️فالحاصل؛ أن هذه المحفظة التي أهديت إليك؛ إن كان صاحبها أهداها إليك في حال سير الدراسة، ولم يسبق بينكما تهاد؛ فهي هدية غير مشروعة؛ فيجب التوبة من قبولها، وترجعها إلى صاحبها، فإن تعذر، فعليك أن تتخلص منها بأن تعطيها لمن هو في حاجة إليها من فقراء المسلمين، أو تتصدق بقيمتها إن كانت مستعملة أو مستهلكة.
🟡 قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:
" فوجه الدلالة أن الهدية هي عطية يبتغي بها وجه المعطي وكرامته ، فلم ينظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى ظاهر الإعطاء ، قولا وفعلا ، ولكن نظر إلى قصد المعطِين ونياتهم التي تعلم بدلالة الحال.
🟡 وهذا الحكم فالهدية ف ما بالكم بالصدقة. ولسد الذرائع لا تعملوا مشروع، لكن مآله غير مشروع
🟡 وتقبل الله منا ومنكم اعمالنا في هذا الشهر الكريم
▫️الهدية حال سير الدراسة مما قد يؤدي قبولها إلى محاباة الطالب، فهذا ينهى عن قبولها؛ لكن بعد نهاية الدراسة وظهور الدرجات بحيث لا يدرس صاحب الهدية عند هذا المعلم مرة أخرى، فهذه هدية لا مفسدة من قبولها، وصاحبها لا مقصد له سيئ منها، فيشرع قبولها.
▫️فالحاصل؛ أن هذه المحفظة التي أهديت إليك؛ إن كان صاحبها أهداها إليك في حال سير الدراسة، ولم يسبق بينكما تهاد؛ فهي هدية غير مشروعة؛ فيجب التوبة من قبولها، وترجعها إلى صاحبها، فإن تعذر، فعليك أن تتخلص منها بأن تعطيها لمن هو في حاجة إليها من فقراء المسلمين، أو تتصدق بقيمتها إن كانت مستعملة أو مستهلكة.
🟡 قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:
" فوجه الدلالة أن الهدية هي عطية يبتغي بها وجه المعطي وكرامته ، فلم ينظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى ظاهر الإعطاء ، قولا وفعلا ، ولكن نظر إلى قصد المعطِين ونياتهم التي تعلم بدلالة الحال.
🟡 وهذا الحكم فالهدية ف ما بالكم بالصدقة. ولسد الذرائع لا تعملوا مشروع، لكن مآله غير مشروع
🟡 وتقبل الله منا ومنكم اعمالنا في هذا الشهر الكريم
group-telegram.com/MBSHRNATeam/2648
Create:
Last Update:
Last Update:
🟡 السلام عليكم، قاعد اشوف الموضوع هذا صاير ترند، ف حبيت اعلق عليه
▫️الهدية حال سير الدراسة مما قد يؤدي قبولها إلى محاباة الطالب، فهذا ينهى عن قبولها؛ لكن بعد نهاية الدراسة وظهور الدرجات بحيث لا يدرس صاحب الهدية عند هذا المعلم مرة أخرى، فهذه هدية لا مفسدة من قبولها، وصاحبها لا مقصد له سيئ منها، فيشرع قبولها.
▫️فالحاصل؛ أن هذه المحفظة التي أهديت إليك؛ إن كان صاحبها أهداها إليك في حال سير الدراسة، ولم يسبق بينكما تهاد؛ فهي هدية غير مشروعة؛ فيجب التوبة من قبولها، وترجعها إلى صاحبها، فإن تعذر، فعليك أن تتخلص منها بأن تعطيها لمن هو في حاجة إليها من فقراء المسلمين، أو تتصدق بقيمتها إن كانت مستعملة أو مستهلكة.
🟡 قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:
" فوجه الدلالة أن الهدية هي عطية يبتغي بها وجه المعطي وكرامته ، فلم ينظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى ظاهر الإعطاء ، قولا وفعلا ، ولكن نظر إلى قصد المعطِين ونياتهم التي تعلم بدلالة الحال.
🟡 وهذا الحكم فالهدية ف ما بالكم بالصدقة. ولسد الذرائع لا تعملوا مشروع، لكن مآله غير مشروع
🟡 وتقبل الله منا ومنكم اعمالنا في هذا الشهر الكريم
▫️الهدية حال سير الدراسة مما قد يؤدي قبولها إلى محاباة الطالب، فهذا ينهى عن قبولها؛ لكن بعد نهاية الدراسة وظهور الدرجات بحيث لا يدرس صاحب الهدية عند هذا المعلم مرة أخرى، فهذه هدية لا مفسدة من قبولها، وصاحبها لا مقصد له سيئ منها، فيشرع قبولها.
▫️فالحاصل؛ أن هذه المحفظة التي أهديت إليك؛ إن كان صاحبها أهداها إليك في حال سير الدراسة، ولم يسبق بينكما تهاد؛ فهي هدية غير مشروعة؛ فيجب التوبة من قبولها، وترجعها إلى صاحبها، فإن تعذر، فعليك أن تتخلص منها بأن تعطيها لمن هو في حاجة إليها من فقراء المسلمين، أو تتصدق بقيمتها إن كانت مستعملة أو مستهلكة.
🟡 قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:
" فوجه الدلالة أن الهدية هي عطية يبتغي بها وجه المعطي وكرامته ، فلم ينظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى ظاهر الإعطاء ، قولا وفعلا ، ولكن نظر إلى قصد المعطِين ونياتهم التي تعلم بدلالة الحال.
🟡 وهذا الحكم فالهدية ف ما بالكم بالصدقة. ولسد الذرائع لا تعملوا مشروع، لكن مآله غير مشروع
🟡 وتقبل الله منا ومنكم اعمالنا في هذا الشهر الكريم
BY MT | KFU
Share with your friend now:
group-telegram.com/MBSHRNATeam/2648