فاسترح أيّها القائد، والسّلام عليك يوم ولدتَ ويوم استشهدتَ ويوم تُبعث حيًّا..
والملتقىٰ إن شاء الله عند الظّهور، هناك عندما يجتمع صاحب العصر مع جيشه والشّهداء خلفه.
سبحان الله، يعرف بشنو يبتلي الإنسان، بعضهم بالحروب، بعضهم بالمرض المستمرّ، وغيرهم بالفقر، وغيرهم بالدراسة والسّعي، وحتّىٰ بالفقد.. وآني أدرك هل شي تذكّرت الآية:
﴿ولنَبلُوَنَّكُم بشَيءٍ منَ الخَوفِ وَالجوعِ وَنَقصٍ مِنَ الأموالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَراتِ وَبَشِّرِ الصّابِرينَ﴾..
المهم لازم تنجو بإيمانك، مهما كان الموضوع مُهلك وياخذ من روحك وعقلك، لازم تحافظ علىٰ إيمانك لأن هذا الاختبار مخصّص إلك بالضّبط.
﴿ولنَبلُوَنَّكُم بشَيءٍ منَ الخَوفِ وَالجوعِ وَنَقصٍ مِنَ الأموالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَراتِ وَبَشِّرِ الصّابِرينَ﴾..
المهم لازم تنجو بإيمانك، مهما كان الموضوع مُهلك وياخذ من روحك وعقلك، لازم تحافظ علىٰ إيمانك لأن هذا الاختبار مخصّص إلك بالضّبط.
لفترة طويلة، كنت أجول باحثة عن الأمل، وكان هذا أكثر ما يؤلمني؛ إذ الخيبة بعد المحاولة تجرح عمق الإنسان.. والآن، أنا أطلب من الله شيئًا بعيدًا عن ذلك، أطلب كما طلب الأولون:
﴿ربّنا أَفرِغ عَلَينا صَبرًا وَتَوَفَّنا مُسلِمينَ﴾.
أشعر إنَّ هذا أسمىٰ ما قد يطلبه المرء، بأقدس لحظات السّلام النفسي والتعايش.
﴿ربّنا أَفرِغ عَلَينا صَبرًا وَتَوَفَّنا مُسلِمينَ﴾.
أشعر إنَّ هذا أسمىٰ ما قد يطلبه المرء، بأقدس لحظات السّلام النفسي والتعايش.
لحظة أمان
الرّادود محمّد باقر الخاقاني
يا كربلا، لحظة أمان انطيني..
شسوّي ما أدري! وعليه صار اللّيل..
شسوّي ما أدري! وعليه صار اللّيل..
دِفءٌ وآيَات
الرّادود محمّد باقر الخاقاني – لحظة أمان
أحب التعب والرّجاء والأمل الّي بهل قصيدة..
ما كان صديقك محتاج كلّ هذيج النصائح المثاليّة، كان بس يحتاج أن تحتضنه وتضمّه وتكلّه إن كلّ شي حيكون بخير.. حنّوا علىٰ بعض؛ الإنسان يحتاج يطمئن بهل دنيا. 🌿