يا جنوبَ عليّ..أيُّ طُهرٍ تُسقى!..💔

شاب صاحبنا شيوعي ماركسي عتيق وبيتحوّل خلال شهر رمضان لمؤمن على الخفيف (يعني بيصوم الشهر وبيصلي خلاله بس )
فتت لعنده على المكتب زيارة لقيته عم يصلي :
-يا الله 😍😍 يا رجل شو هالإيمان!!؟؟ عم تقضي صلاة؟؟
-لأ صليت الضهر والعصر
-قديش ساعتك يا بيي؟؟
-الساعة ١٢
-مش حابب سمّلك بدنك بس يمكن انت بعد على التوقيت القديم مثلا؟؟
-ياااااااااااا🙄🙄 شو بدنا نعمل هلق؟؟ معقول ما تنقبل؟؟
-حدا شافك شي انت وعم تصلي؟؟
-لأ
-ايه خلص طنّش
-يا زلمي مانك شفتني !!
-يعني معقول روح وفسّد عليك؟؟ اصلا هي هيك هيك صلاتك مش مقبولة
-العمى إذا صحيح!!!
-لأنك مش ولائي
-شو يعني ولائي؟؟
-لأ طالما القصة هيك كنت عم استفزك ، وموضوع الولاية بدنا نشتغل عليه بعدين ، خلص صلي كيف ما بدك وبأي وقت ، المهم انك تبقى عم تصلي وتكفي بعد الشهر ، ورح صلي وراك هلق كمان
-بلاها
-لأ شو بلاها ، اني بتشرف لما صلي ورا شخص ربنا هداه بعد ما كان عاصي يرتكب الموبقات والكبائر والذنوب
-انت هيك عم تشجعني يعني ؟؟
-خلص يلا صار الوقت ، اتكل على الله
وبلشنا صلاة، هو قدامي وانا وراه، خلصنا الفاتحة والتوحيد، ركعنا وسجدنا ، وقفنا بلش بالفاتحة ، خلصت الفاتحة بيلتفت لعندي وبيقلي :
-معلم بدك التوحيد ولا سورة القدر ؟؟

الله يسامحه بسبب الضحك يللي ضحكته لما قطعت صلاتي يمكن ربنا ما عاد يتقبل منه لو قضى الباقي من عمره صوّام قوّام
*ملاحظة : يا كبير عارفك رح تقرأ ، وبتعرف قديش بحبك ، بس هيدا شغل ، فبتمنى تسامحني على هالفضيحة 😘

أصدقائي أتمنى ألَّا ترحلوا، أتمنى أن تبقوا هُنا لِلْأَبَد🩵

السفينة التي احتجزها حرس الثورة كانت قد انطلقت من دبي إلى مضيق هرمز حيث تمت السيطرة عليها.
القوات الخاصة 🔥🇮🇷

إنني أقف أمام الله وأبكي دون أن يكلفني ذلك عناء الشرح ، كم كان شعورًا محببًا أن أبكي ويفهم الله أسباب بكائي التي لا أعرفها أنا.

‏صاحبي اللي فاهمني وبحب أحكي معاه دايماً

كل عام وانتم بخير🩷
١ / أيار عيد العمال 🙏

لَو أنّ الإنسان أصَرف نِصفَ عُمرِهِ في طلَب الزَّوج المُناسب، فَهو لَم يَخسَر.

-آية الله السَّيِّد مُحَمَّد حُسَين الطّباطبائي "قُدس سره"

- " هو ليس لِي "

• جميعنا في هذهِ الدنيا سنلتقي بشخص
لا تنساهُ الذاكرة ، والعجيب ، أنّهُ لن يكون لنا ..

• ستُعجب بهِ ، ستكون به جميع المواصفات الّتي قَد
نقشها قلبك في عقلك ، سيكون أنتَ في مكان آخر.

• ستعيش معهُ حياة مختلفة ،
لن تقدر أن تقترب ولا أن تبتعد.

• هو مرّة صديقك ، ومرة أُخرى غريبك ، وتمضي الأيام.

• تتمنى أن تجد سببًا لتكرهه ولن تجد ،
تخشى التعلُّق بهِ وأنتَ فعلت حقًا وأحيانًا.

• أحيانًا فقط سَتظنّ أنّه لك ، و لكنّك ستأخذ
بتنهيدة صامتة وتقول ؛ " هو ليس لي "

تمنيت أننا لا ننتهي بهذه الطريقة،
بهذا الهدوء
بكُل هذا التخلّي..
أنا الذي ظننت أن بُعدي سوف ينتزع روحك
صدّقني الوداع لم يكفي ، لم يكفي لحجم محبّتي.

ولا زلت شيعياً على دين جدتي..🤍