Warning: mkdir(): No space left on device in /var/www/group-telegram/post.php on line 37

Warning: file_put_contents(aCache/aDaily/post/alsalfalsaalih/--): Failed to open stream: No such file or directory in /var/www/group-telegram/post.php on line 50
*( سيرة الصحابة )* | Telegram Webview: alsalfalsaalih/305 -
Telegram Group & Telegram Channel
*📚 سِيرةُ الصَّحابةِ :*

*⟨ 81 ⟩*💫

*🌟 سَعدُ بنُ عُبَادَةَ الأَنْصَارِيُّ - رضي الله عنه - :*

*▪️إسمَةُ ونسبَةُ :*

*_ هو : سَعدُ بن عُبَادَةَ بنِ دُلَيمِ بنِ حَارِثَةَ بنِ أَبِي حَزِيمَةَ بنِ ثَعلَبَةَ بنِ طَرِيفِ بنِ الخَزرَجِ بنِ سَاعِدَةَ بنِ كَعبِ بنِ الخَزرَجِ . الأَنصَارِيُّ، الخَزرَجِيُّ، السَّاعِدِيُّ، المَدَنِيُّ .*

_ كَانَ سَعدٌ كَبِيرَ الخَزرَجِ وأَحَدَ المَشهُورِينَ بِالجُودِ .

_ يُكَنَّى : أَبَا ثَابِتٍ ، وقيل : ابا قَيسٍ .

*_ وأُمُّهُ :* عُمرةُ بنتُ مسعودٍ لها صُحبةٌ ، وماتت في زمنِ النبيِّ ﷺ سنة خمسٍ .

_ عن ابن عَبَّاسٍ ، أَنَّ سعدَ بنَ عُبَادَةَ استَفتَى رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ، فقال : إِنَّ أُمِّي مَاتَت وَعَلَيهَا نَذرٌ ، فقال : *" اقضِهِ عَنهَا "* .

( رواه البخاري : 2761 ومسلم : 1638 )

*_ زوجتَهُ :* فُكَيهَةُ بِنتُ عُبيدِ بنِ دليمِ ، من بني ساعدة ، وهي : إبنةُ عمِّ سعدٍ .

*_ أَولاَدُهُ :*

*_قَيسٌ :* وأُمُّهُ فُكَيهَةَ . شهد مع رسول الله ﷺ المشاهد كلها .

*_ وَكَانَ صَاحِبُ لِوَاءِ النَّبِيِّ ﷺ .*

( رواه البخاري : 2974 ) من حديث ثَعلَبَةِ بنِ أَبِي مَالِكٍ القُرَظِيُّ .

- ( صاحبُ لِوَاءِ ) أَيِ : الَّذِي يَختَصُّ بِالخَزرَجِ مِنَ الأَنصَارِ .

*_ وكانَ يَكُونُ بينَ يَدَيِ النَّبِيِّ ﷺ ، بِمَنزِلَةِ صَاحِبِ الشُّرَطِ مِنَ الأَمِيرِ :*

( رواه البخاري : 7155 ) من حديثِ أَنسِ بنِ مالِكٍ .

_ قال خليفةُ وغيره : مات في آخر خلافةِ مُعاوية بالمدينة .

*_ وسعِيدٌ :* ذكره الجمهور في الصحابة، ( قال ابن عبد البر : صحبته صحيحة . )

*_ وإِسحاقُ :* ولد في عهد النبيِّ ﷺ . ( الاصابة )

*▪️ إسلامَهُ :*

_ قال مُوسَى بنُ عُقبةَ، والجماعةُ : إِنَّهُ أَحَدُ النُّقَبَاءِ، لَيلَةَ العَقَبَةِ .

_ وكان نقيبُ بني ساعدة عند جميعهم .

_ قال أنسُ بنُ مالكٍ عن سعدٍ : " وَكَانَ ذَا قِدَمٍ فِي الْإِسلَامِ " . ( رواه البخاري : 3807 )

*▪️جهادَهُ :*

_ شهِدَ سعدٌ بَدرًا وأُحدًا والمشاهِدَ كُلهَا مع رسول الله ﷺ .

*_ موقِفٌ عظيمٌ من سعدٍ رضي الله عنه :*

_ عن أَنَسٍ " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ، شَاوَرَ حِينَ بَلَغَهُ إِقبَالُ أَبِي سُفيَانَ ، قال : فَتَكَلَّمَ أَبُو بَكرٍ فَأَعرَضَ عَنهُ ، ثُمَّ تَكَلَّمَ عُمَرُ فَأَعرَضَ عَنْهُ ، *فَقَامَ سَعدُ بنُ عُبَادَةَ ، فَقَالَ : إِيَّانَا تُرِيدُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ ، وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لَو أَمَرتَنَا أَن نُخِيضَهَا البَحرَ لَأَخَضنَاهَا ، وَلَو أَمَرتَنَا أَن نَضرِبَ أَكبَادَهَا إِلَى بَركِ الغِمَادِ لَفَعَلنَا* ، قَالَ : فَنَدَبَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ النَّاسَ فَانْطَلَقُوا حَتَّى نَزَلُوا بَدرًا ، وَوَرَدَت عَلَيهِم رَوَايَا قُرَيشٍ وَفِيهِم غُلَامٌ أَسوَدُ لِبَنِي الحَجَّاجِ ، فَأَخَذُوهُ فَكَانَ أَصحَابُ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ يَسْأَلُونَهُ عَنْ أَبِي سُفْيَانَ وَأَصحَابِهِ ، فَيَقُولُ : مَا لِي عِلمٌ بِأَبِي سُفيَانَ ، وَلَكِنْ هَذَا أَبُو جَهلٍ ، وَعُتبَةُ ، وَشَيبَةُ ، وَأُمَيَّةُ بنُ خَلَفٍ ، فَإِذَا قَالَ ذَلِكَ : ضَرَبُوهُ ، فَقَالَ : نَعَم أَنَا أُخبِرُكُم هَذَا أَبُو سُفْيَانَ ، فَإِذَا تَرَكُوهُ فَسَأَلُوهُ ، فقال : مَا لِي بِأَبِي سُفيَانَ عِلمٌ ، وَلَكِن هَذَا أَبُو جَهلٍ ، وَعُتبَةُ ، وَشَيبَةُ ، وَأُمَيَّةُ بنُ خَلَفٍ فِي النَّاسِ ، فَإِذَا قال هَذَا أَيضًا : ضَرَبُوهُ ، وَرَسُولُ اللَّهِ ﷺ قَائِمٌ يُصَلِّي ، فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ انصَرَفَ ، قال : وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لَتَضرِبُوهُ إِذَا صَدَقَكُم وَتَترُكُوهُ إِذَا كَذَبَكُم ، قال : فقال رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : هَذَا مَصرَعُ فُلَانٍ ، قال : وَيَضَعُ يَدَهُ عَلَى الأَرضِ هَهُنَا هَهُنَا ، قال : فَمَا مَاطَ أَحَدُهُم عَن مَوضِعِ يَدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ " .

( رواه مسلم : 1779 واحمد : 13297 ) .

- قوله ( أَن نَضرِبَ أَكبَادَهَا ) : كناية عن ركضها، فإن الفارس إذا أراد ركض مركوبه يحرك رجليه ضاربًا بهما على موضع كبد المركوب.

- ( إِلَى بركِ الغِمَادِ ) : هو موضع من وراء مكة بخمس ليال، بناحية الساحل . وقيل : بلدتان . وقال القاضي وغيره : هو موضع بأقاصي هجر .

*_ وكان سعدٌ يحملُ رايةَ الأنصارِ :*

_ عنِ ابنِ عبَّاسٍ " أَنَّ رَايَةَ النَّبِيِّ ﷺ معَ عَلِيِّ بنِ أَبِي طَالِبٍ ، وَرَايَةَ الأَنصَارِ معَ سَعدِ بنِ عُبَادَةَ ، وكَانَ إِذَا استَحَرَّ القَتلُ ، كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مِمَّا يَكُونَ تَحتَ رَايَةِ الأَنصَارِ " .

( رواه أَحمد : 3486 ) قال الحافظ في ( الفتح : 6/ 148 ) إِسناده قويٍّ

_ وكانت رايةُ الأنصار يومَ الفتحِ مع سعدِ بنِ عُبادةِ . ( رواه البخاري : 4280 )

*#إنتهى ، ويليها الحلقةُ الثانيةُ بإذنِ الله تعالى .*

🌴🌴🌴🌴

*- قناتنا على التليجرام :*
https://www.group-telegram.com/br/alsalfalsaalih.com



group-telegram.com/alsalfalsaalih/305
Create:
Last Update:

*📚 سِيرةُ الصَّحابةِ :*

*⟨ 81 ⟩*💫

*🌟 سَعدُ بنُ عُبَادَةَ الأَنْصَارِيُّ - رضي الله عنه - :*

*▪️إسمَةُ ونسبَةُ :*

*_ هو : سَعدُ بن عُبَادَةَ بنِ دُلَيمِ بنِ حَارِثَةَ بنِ أَبِي حَزِيمَةَ بنِ ثَعلَبَةَ بنِ طَرِيفِ بنِ الخَزرَجِ بنِ سَاعِدَةَ بنِ كَعبِ بنِ الخَزرَجِ . الأَنصَارِيُّ، الخَزرَجِيُّ، السَّاعِدِيُّ، المَدَنِيُّ .*

_ كَانَ سَعدٌ كَبِيرَ الخَزرَجِ وأَحَدَ المَشهُورِينَ بِالجُودِ .

_ يُكَنَّى : أَبَا ثَابِتٍ ، وقيل : ابا قَيسٍ .

*_ وأُمُّهُ :* عُمرةُ بنتُ مسعودٍ لها صُحبةٌ ، وماتت في زمنِ النبيِّ ﷺ سنة خمسٍ .

_ عن ابن عَبَّاسٍ ، أَنَّ سعدَ بنَ عُبَادَةَ استَفتَى رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ، فقال : إِنَّ أُمِّي مَاتَت وَعَلَيهَا نَذرٌ ، فقال : *" اقضِهِ عَنهَا "* .

( رواه البخاري : 2761 ومسلم : 1638 )

*_ زوجتَهُ :* فُكَيهَةُ بِنتُ عُبيدِ بنِ دليمِ ، من بني ساعدة ، وهي : إبنةُ عمِّ سعدٍ .

*_ أَولاَدُهُ :*

*_قَيسٌ :* وأُمُّهُ فُكَيهَةَ . شهد مع رسول الله ﷺ المشاهد كلها .

*_ وَكَانَ صَاحِبُ لِوَاءِ النَّبِيِّ ﷺ .*

( رواه البخاري : 2974 ) من حديث ثَعلَبَةِ بنِ أَبِي مَالِكٍ القُرَظِيُّ .

- ( صاحبُ لِوَاءِ ) أَيِ : الَّذِي يَختَصُّ بِالخَزرَجِ مِنَ الأَنصَارِ .

*_ وكانَ يَكُونُ بينَ يَدَيِ النَّبِيِّ ﷺ ، بِمَنزِلَةِ صَاحِبِ الشُّرَطِ مِنَ الأَمِيرِ :*

( رواه البخاري : 7155 ) من حديثِ أَنسِ بنِ مالِكٍ .

_ قال خليفةُ وغيره : مات في آخر خلافةِ مُعاوية بالمدينة .

*_ وسعِيدٌ :* ذكره الجمهور في الصحابة، ( قال ابن عبد البر : صحبته صحيحة . )

*_ وإِسحاقُ :* ولد في عهد النبيِّ ﷺ . ( الاصابة )

*▪️ إسلامَهُ :*

_ قال مُوسَى بنُ عُقبةَ، والجماعةُ : إِنَّهُ أَحَدُ النُّقَبَاءِ، لَيلَةَ العَقَبَةِ .

_ وكان نقيبُ بني ساعدة عند جميعهم .

_ قال أنسُ بنُ مالكٍ عن سعدٍ : " وَكَانَ ذَا قِدَمٍ فِي الْإِسلَامِ " . ( رواه البخاري : 3807 )

*▪️جهادَهُ :*

_ شهِدَ سعدٌ بَدرًا وأُحدًا والمشاهِدَ كُلهَا مع رسول الله ﷺ .

*_ موقِفٌ عظيمٌ من سعدٍ رضي الله عنه :*

_ عن أَنَسٍ " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ، شَاوَرَ حِينَ بَلَغَهُ إِقبَالُ أَبِي سُفيَانَ ، قال : فَتَكَلَّمَ أَبُو بَكرٍ فَأَعرَضَ عَنهُ ، ثُمَّ تَكَلَّمَ عُمَرُ فَأَعرَضَ عَنْهُ ، *فَقَامَ سَعدُ بنُ عُبَادَةَ ، فَقَالَ : إِيَّانَا تُرِيدُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ ، وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لَو أَمَرتَنَا أَن نُخِيضَهَا البَحرَ لَأَخَضنَاهَا ، وَلَو أَمَرتَنَا أَن نَضرِبَ أَكبَادَهَا إِلَى بَركِ الغِمَادِ لَفَعَلنَا* ، قَالَ : فَنَدَبَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ النَّاسَ فَانْطَلَقُوا حَتَّى نَزَلُوا بَدرًا ، وَوَرَدَت عَلَيهِم رَوَايَا قُرَيشٍ وَفِيهِم غُلَامٌ أَسوَدُ لِبَنِي الحَجَّاجِ ، فَأَخَذُوهُ فَكَانَ أَصحَابُ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ يَسْأَلُونَهُ عَنْ أَبِي سُفْيَانَ وَأَصحَابِهِ ، فَيَقُولُ : مَا لِي عِلمٌ بِأَبِي سُفيَانَ ، وَلَكِنْ هَذَا أَبُو جَهلٍ ، وَعُتبَةُ ، وَشَيبَةُ ، وَأُمَيَّةُ بنُ خَلَفٍ ، فَإِذَا قَالَ ذَلِكَ : ضَرَبُوهُ ، فَقَالَ : نَعَم أَنَا أُخبِرُكُم هَذَا أَبُو سُفْيَانَ ، فَإِذَا تَرَكُوهُ فَسَأَلُوهُ ، فقال : مَا لِي بِأَبِي سُفيَانَ عِلمٌ ، وَلَكِن هَذَا أَبُو جَهلٍ ، وَعُتبَةُ ، وَشَيبَةُ ، وَأُمَيَّةُ بنُ خَلَفٍ فِي النَّاسِ ، فَإِذَا قال هَذَا أَيضًا : ضَرَبُوهُ ، وَرَسُولُ اللَّهِ ﷺ قَائِمٌ يُصَلِّي ، فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ انصَرَفَ ، قال : وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لَتَضرِبُوهُ إِذَا صَدَقَكُم وَتَترُكُوهُ إِذَا كَذَبَكُم ، قال : فقال رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : هَذَا مَصرَعُ فُلَانٍ ، قال : وَيَضَعُ يَدَهُ عَلَى الأَرضِ هَهُنَا هَهُنَا ، قال : فَمَا مَاطَ أَحَدُهُم عَن مَوضِعِ يَدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ " .

( رواه مسلم : 1779 واحمد : 13297 ) .

- قوله ( أَن نَضرِبَ أَكبَادَهَا ) : كناية عن ركضها، فإن الفارس إذا أراد ركض مركوبه يحرك رجليه ضاربًا بهما على موضع كبد المركوب.

- ( إِلَى بركِ الغِمَادِ ) : هو موضع من وراء مكة بخمس ليال، بناحية الساحل . وقيل : بلدتان . وقال القاضي وغيره : هو موضع بأقاصي هجر .

*_ وكان سعدٌ يحملُ رايةَ الأنصارِ :*

_ عنِ ابنِ عبَّاسٍ " أَنَّ رَايَةَ النَّبِيِّ ﷺ معَ عَلِيِّ بنِ أَبِي طَالِبٍ ، وَرَايَةَ الأَنصَارِ معَ سَعدِ بنِ عُبَادَةَ ، وكَانَ إِذَا استَحَرَّ القَتلُ ، كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مِمَّا يَكُونَ تَحتَ رَايَةِ الأَنصَارِ " .

( رواه أَحمد : 3486 ) قال الحافظ في ( الفتح : 6/ 148 ) إِسناده قويٍّ

_ وكانت رايةُ الأنصار يومَ الفتحِ مع سعدِ بنِ عُبادةِ . ( رواه البخاري : 4280 )

*#إنتهى ، ويليها الحلقةُ الثانيةُ بإذنِ الله تعالى .*

🌴🌴🌴🌴

*- قناتنا على التليجرام :*
https://www.group-telegram.com/br/alsalfalsaalih.com

BY *( سيرة الصحابة )*




Share with your friend now:
group-telegram.com/alsalfalsaalih/305

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

After fleeing Russia, the brothers founded Telegram as a way to communicate outside the Kremlin's orbit. They now run it from Dubai, and Pavel Durov says it has more than 500 million monthly active users. At this point, however, Durov had already been working on Telegram with his brother, and further planned a mobile-first social network with an explicit focus on anti-censorship. Later in April, he told TechCrunch that he had left Russia and had “no plans to go back,” saying that the nation was currently “incompatible with internet business at the moment.” He added later that he was looking for a country that matched his libertarian ideals to base his next startup. On December 23rd, 2020, Pavel Durov posted to his channel that the company would need to start generating revenue. In early 2021, he added that any advertising on the platform would not use user data for targeting, and that it would be focused on “large one-to-many channels.” He pledged that ads would be “non-intrusive” and that most users would simply not notice any change. For example, WhatsApp restricted the number of times a user could forward something, and developed automated systems that detect and flag objectionable content. Oh no. There’s a certain degree of myth-making around what exactly went on, so take everything that follows lightly. Telegram was originally launched as a side project by the Durov brothers, with Nikolai handling the coding and Pavel as CEO, while both were at VK.
from br


Telegram *( سيرة الصحابة )*
FROM American