Telegram Group Search
" ما بقي وقت "
😢16💔6💯3👍2🤔2👌2👎1
قبل وقوع الفتن العظيمة:
وصايا الاستعداد للمرحلة القادمة

https://youtu.be/XR9ruEoDIw0?feature=shared
47👍1👎1
أشهد أنه ما من نقص أو ضعف إلا والدعاء يجبره، والشرط ها هنا صدق وإخلاص ..

فالدعاء يكاد يكون قد ألغى وأسقط كل أعذارك .. فلا عذر لك ولا حجة ترفع بها اللوم عن عجزك ..

وقد قال الصادق الأمين ﷺ «استعن بالله ولا تعجز»

#خاطرة
92👍4💯2👎1
73🔥3👍2👎1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
هل المعيار في كثرة المشاهدات أم في جودة المعلومات؟
اسمعوا إجابات #الجيل_الصاعد ..
52👍2👎1
أيها السائرون على درب الإصلاح!

احزموا حقائبكم، وجهّزوا أنفسك، فقد آن أوان الانطلاق في رحلة الدورات التعليمية الإلكترونية الصيفية، ونستفتح هذه السلسلة من الدورات الصيفية بـ:

دورة الاستهداء بالقرآن

🟢يمكنكم متابعة المقررات مباشرة من خلال القناة، دون الحاجة للتسجيل في الموقع.

رابط القناة:
https://www.group-telegram.com/alminhaj_m

📢 وننبه أن متابعة المحاضرات وحل التمارين ومتابعة الأنشطة على الموقع شرط للحصول على الشهادة الختامية.

🟢رابط التسجيل في الموقع:
https://anshitah1.com/student/courses/8

🟢تبدأ الدورة يوم الثلاثاء القادم بحول الله الموافق 1/7/2025 1447/1/6

إحياء منهاج النبوة في الأمة يبدأ بإصلاح طريقة تلقي القرآن لتكون على منهاج النبوة 🍃🤍
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
29👍2👎1
قد شهدنا جلد الفاجر، وعجز الثقة .. فكيف هو جلد الثقات ؟

قلت : هو والله الذي نشهده من كرام أهل غزة .. ذلك جلد الثقات ولا بارك الله بالعجز، ولا عذر لأحد مهما تخلفت الأسباب ..


https://www.youtube.com/watch?v=f6ixBUlEsIM
74💔6💯3👎1
..
49👍8👎4🤷‍♂3😢3👏1
لا بد من تأصيل أصول علم الحديث في نقل الأخبار: كفى بالمرء كذبًا أن يُحدّث بكل ما سمع.

وإحياء مفهوم السند في التلقي؛ فلا يكفي أن يكون الناقل “ثقة”، فحتى الثقات يُسألون ويُراجعون ..
57👍4💯3👎1
عوائق تفعيل البناء في مساحات العطاء
العائق الثاني : ضعف المكون الإيماني


الحمد لله وبعد،
قد يستغرب البعض حين أقول أن من أكبر العوائق التي تحول دون أن يكون البناء فعالاََ ومؤثراََ في الواقع = هو وجود خلل في المكون الإيماني لدى الإنسان .. وفي الحقيقة فإن العلاقة بين القضية الإيمانية والفاعلية العطائية علاقة راسخة ومن وجوه متعددة جدا، تبدأ مع بدايات الإعداد والبناء، وتستمر مع الإنسان في كل مراحل السير والانطلاق في العطاء ..

وعليه أعدد في هذا المنشور، أوجه العلاقة بين البعد الإيماني وبين الفاعلية العطائية لدى المصلح في الواقع :

1. أن من أهم الأسباب وأجمعها في مسألة الاهتداء بالمعرفة والعلم : أن يهديك الله بهذا العلم، وأن يكون المحل الذي تنزل في هذه المعرفة نقية وصافية ومثمرة، فالأرض الجدباء مهما سُقيت بالماء العذب فلن تُنبت شيئاََ .. بل بعكس ذلك فإن من أعجب أسباب الضلال : الاستزادة من العلم بنية فاسدة وبقلب زائغ، ولذلك يقول الله تعالى ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ ٱلۡقُرۡءَانِ مَا هُوَ شِفَاۤءࣱ وَرَحۡمَةࣱ لِّلۡمُؤۡمِنِینَ وَلَا یَزِیدُ ٱلظَّـٰلِمِینَ إِلَّا خَسَارࣰا﴾ 

2. المكون الإيماني هو من أبرز المكونات التي تصنع الإطار الذي تنتظم تحته كل العلوم والمعارف الإنسانية، والتي من خلالها يتفاعل الإنسان مع العلم يعرفه ويميز بين مراتبه ويدرك النافع منه من غير النافع .. إلخ.
وقد تكلمت بإسهاب عن قيمة الإطار في تفعيل البناء في هذا المنشور .

3. أن الإيمان والبناء التزكوي هو المحرك الحقيقي للمصلح في سيره في البناء، وفي صبره على لأواء العلم .. فمهما كانت المحفزات الخارجية متعددة، والبيئة الداعمة متوفرة، فإن الرهان الحقيقي على الدافعية الذاتية، والتي يضمن معها المصلح الاستمرار على طريق البناء حتى بعد الدخول المكثف في سلك العطاء، ولا يخشى على نفسه الانبهار بأضواء العطاء وما يحصده من ثمرات وإنجازات فيشغله ذلك أو يزهده عن الاستمرار في التزود من البناء ..
فلا عجب أن تتفاوت المخرجات من البرامج العلمية والمنهج واحد، والمقررات واحدة .. بل وحتى لو كانت الظروف واحدة، فإن الرهان الحقيقي على الصدق والإخلاص والمعاني المُحركة للعبد في هذا الطريق، وأن يُعرف البناء على أنه عبودية يتقرب بها لله ..

وفي هذا السياق فإني أنوي الكتابة قريباََ عن أبرز المحركات القلبية لمن يسير في طريق البناء والعطاء، وأهم منابع اكتسابها، والله أسأل العون والتوفيق .. إلا أنه من أبرز ما يرسخ هذه المعاني في النفس : الاعتناء بدروس الشيخ أحمد السيد القديمة، التي اعتنت بالوحي ومعاني الإيمان .. وقد كتبت عن ذلك عدة مقالات، من بينها :

- مقال عن المواد القديمة
- مقال عن سلسلة إبراهيم الذي وفى
والسلسلة مستمرة إن شاء الله بحيث أمر فيها على عدد كبير من السلاسل ..

4. البناء الإيماني صمام أمان للمصلح من أن يزيغ أو ينحرف، أو أن يكسل وتأخذه الدنيا، أو أن يتأثر بالإخفاقات والمصائب فييأس ويُحبط .. فليس كل من تعلم علَم، وقد استعاذ عمر ابن الخطاب رضي الله عنه من "عجز الثقة" ..

5. من أهم ما يميز المصلح ومن أهم صفاته التي لا تخطئها عينك عند قراءة سير المصلحين عبر التاريخ : الروح والحياة والهمة المتقدة والنفس المنطلقة، تلك النفس التي تحررت من كل قيود الدنيا، فهي تعمل للآخرة، وتنتظر الآخرة، وتشتاق للآخرة .. تعمل ليل نهار، ولا تشغل بالها وغيرها بالتضحيات، ولا تلتفت للحظوظ .. تلك النفس التي تنادي في كل موطن عمل وبذل : " واه لريح الجنة" .. نفس لا تعرف إلا ربها وتخاف فيه لومة لائم، وتتوكل عليه في هذا الطريق فلا تلتفت ﻷي صعاب أو عوائق ..

وعكس ذلك . النفس الضيقة، والروح المتشائمة الثقيلة الضعيفة .. تتطلب الكثير وتعمل القليل، وتزعج غيرها بأبسط التضحيات .. تجدها في مقدمة الصفوف عند كل إنجاز واستحقاق، وتمشي القهقرى في مواطن البذل والإنجاز .. فكيف يكون بناء هذه النفس فاعلاََ ومؤثرا في الواقع ؟؟

وهناك أوجه أخرى كثيرة، آثرت عدم ذكرها حتى لا أطيل أكثر من ذلك، غير أنه يتضح لك أيها القارئ كيف أنك اليوم إن لم تسعى في تعزيز إيمانك وتقوية بنائك التزكوي وعلاقتك بالله .. فلن تُفلح

ضوابط وتنبيهات :
- مفهوم الإيمان والبناء التزكوي المقصود هنا واسع جدا، ولا ينبغي حصره في صور معينة
- البناء الإيماني هنا من أهم ما يدخل فيه : العمل بالعلم
- الإيمان جزء كبير منه يُتعلم، وجزء منه هبة وهداية من الله


هذا والله أعلم .. والله الموفق
24
Forwarded from إبحار 🚢
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
متى يُرجى أن يكون المصلحون هم الأمناء على هذه الأمة الإسلامية ؟

فائدة إصلاحية ثمينة جدا، من درس الأمان ضمن سلسلة سوية المؤمن
30👍1
إبحار 🚢
متى يُرجى أن يكون المصلحون هم الأمناء على هذه الأمة الإسلامية ؟ فائدة إصلاحية ثمينة جدا، من درس الأمان ضمن سلسلة سوية المؤمن
تعليق مُقتضب :

ما أجمل أن يُعرف المصلح نفسه أنه أمين على هذه الأمة، فيسير في البناء والعطاء بنفس الائتمانية، وأنه بقدر تفانيه في اتباعه لمنهاج النبوة وطريقة الصحابة فإنه يرجو أن يكون وجوده هو وأمثاله أمنة لهذه الأمة ..

أمنة لها من الأعداء ..
أمنة لها من تحريف الحق ..
أمنة لها من الباطل وسطوته ..
أمنة لها من عذاب الله ..
أمنة لها من الظلم والاستضعاف ..


فتكون بذلك صناعة المصلحين السائرين على منهاج النبوة = هو أعظم صمام أمان يُصنع لهذه الأمة ..

لا تحدثني عن الخطط الاستراتيجية والحصون الدفاعية والقوة العسكرية، وصمام الأمان الأساسي لهذه الأمة ضعيف وهش ..كما وكيفاً ..


طبعا عندما نتكلم عن المصلحين .. أو لنقل الأمناء على الدين وعلى ميراث النبوة، فنحن لا نقصد إطلاقاً ذلك الذي يعطي هذا الطريق فضلة وقته، وبقايا اهتمامه وفتات تركيزه .. نحن نتكلم عن عباد باعوا أنفسهم لله في هذا الطريق .. والله اشترى !

فيا أيها الطالب اليوم في سلك البرامج الإلكترونية، أعيذك بالله أن يفوتك هذا الشرف العظيم.. واجعل سعيك الصادق أن تكون من الذين يحيون منهاج النبوة في هذه الأمة من جديد، فتكون بذلك الأمين على هذه الأمة والأمنة لها من كل فتنة ..
22🔥1
بسم الله نبدأ مع سلسلة #تجارب :)

سلسلة منشورات أتكلم فيها من وحي التجارب العملية التي يخوضها الإنسان وذكر مجموعة من الفوائد والمعاني التي قد تكون دقيقة ولا تظهر للمتأمل الذي لم يخض الغمار العملية .. والله نسأله التوفيق
🔥159👍2
#تجارب |  عن تجربة حفظ مكثفة لمتن المنهاج :

الحمد لله وبعد،

الإنسان خلال الأسبوعين السابقين مر بتجربة فريدة من نوعها في قضية الحفظ، حيث كان مُقبلاََ على اختبار يُمكن أن يُقال عنه "مصيري" في متن المنهاج من ميراث النبوة .. والحمد لله على لطفه وتيسيره .. فكنت خلال هذه الفترة شبه تفرغت لحفظ هذا المتن ومعايشته صباح مساء، وقد كانت أياماََ جميلة بحق ..

وخرجت منها بعدة فوائد وتأملات، وأحببت أن أدونها وأشاركها معكم لعلها تكون مفيدة بإذن الله عز وجل .. وسأسردها في نقاط مجملة والترتيب غير مقصود :

1. من أعظم وسائل التربية على معنى الجدية والتركيز هو الدخول في سلك حفظ مادة معينة وخاصة عندما يكون هذا الحفظ بشكل مركز وعالي، بل أقول من واقع التجربة أن من أراد أن ينقل نفسه إلى خانة مختلفة تماماََ في قضية الجدية والمسؤولية والعمل والتركيز والصبر على الإنجاز وتقديم واجب العمل على غيرها من الملهيات والمشاغل = أن يخوض تجربة حفظ مركزة ومكثفة وتكون محفوفة بحافز ومقصد مرتبط بالإنجاز .

2. عملية الحفظ والسير هي قصة عجيبة .. تحفها مشاعر مختلطة، فيها شعور بالإنجاز عجيب، وفيها مكابدة لعوائق ومغاليق، وفيها سعادة ولذات مع كل كل سطر يثبت ونص يرسخ، وفيها تأملات لفهم النفس، وفيها علاقة بالله ودعاء وفتح، وفيها حرص على الاستهداء به سبحان وحرص أكبر على مفاتيح الهداية والدعاء وتجنب للمعاصي والذنوب وإكثار من الاستغفار، وفيها حرص على الأوقات واﻷعمار، وفيها تعرف معنى الترويح ومعنى الساعة والساعة، وفيها تُكابد النوايا وتصطبر وتصابر النفس وسأمها، وفيها تستثمر كل تلك المعاني العظيمة والمقاصد الكبيرة لتحرك نفسك وتصبرها وتحفزها، وفيها تعرف كيف تسوس نفسك وتعرف أموراََ دقيقة في العمل والبذل .. فهي قصة عجيبة ومباركة

3. الحفظ هو وسيلة أساسية لفهم المعنى وتعقله، فأنت تكرر كلام المصطفى ﷺ ومع كل تكرار تجد له انعكاساََ على قلبك ونفسك، ثم يظل أثره ووقعه وصداه معك على طول الطريق وحتى في غير أوقات الحفظ .. بل إني أزعم أن الحفظ مع تعقل المعنى من أهم وسائل تحقيق دوام الاستحضار واستجلاب المعاني في المقامات العملية، فليس الحفظ فقط لمجرد العطاء والقدرة على الاستشهاد بالنصوص ... بل هو قبل ذلك لك أنت لتستحضر المعنى وتعمل به ويخالط نفسك ويستقر في قلبك

4. الحفظ ملكة تُنمى بالممارسة، ولها تأثير عجيب على العقل وتركيزه، فالمداومة عليه من أنفع الأمور على الإنسان


هذه أمور كانت في نفسي من التجربة السابقة وهي ما حضرني أثناء الكتابة ولعلي أسقطت شيئا لكن في ما ذُكر خير وفائدة .. والحمد لله

والله الموفق
35🆒2👍1
توثيقات :)
39
2025/07/13 05:38:31
Back to Top
HTML Embed Code: