ستظل غزة قصة عزفٍ لا ينقطع عن الصمود، أتابع أخبارها كما يتابع العطشى ماء الحياة، أستلهم من جهادهم القوة، ومن ثباتهم العزة، ومن أسراهم معاني الكرامة، ومن شهدائهم الفخر، وها أنا اليوم أصبحت تلميذةً في مدرسة أطفال غزة ونسائها ورجالها.
مع “طوفان الأقصى” الذي أفصح عن ملامح إيمانهم الراسخ، أصبح كل واحد منهم شعلة مضيئة في زمن فقدنا فيه بوصلة الصبر والعطاء إلا من رحم الله.
أجلس لأستمع إلى كلماتهم وأستمد منهم الثبات، وكأن صوتهم النافذ إلى القلب يقول لي: “انهضي، فلا مجال للضعف.”
يستنهضون في روحي كل ذرة أمل، يزرعون في نفسي عزيمة لا تعرف اليأس، ويعيدون إليّ تلك الروح التي تجعل من ذكرهم عبادةً تضيء لي الطريق.
وفي ظل اقتراب #رمضان الذي بات على الأبواب، أجد ذكراهم أعظم معين لإحياء القلب، أشحذ إيماني وأرفع همتي لأجعل همي الآخرة، وأعمل دون كلل أو ملل، وأضحي بالغالي والنفيس حتى أُحيي قلوباً تشتاق للقرآن، وتتنفس عبير الصلاة.
لعلنا نحيا عظاماً فوق الأرض، ونموت كراماً تحتها، كما علمتنا غزة.. أرض العزة والإيمان.
ستظل غزة قصة عزفٍ لا ينقطع عن الصمود، أتابع أخبارها كما يتابع العطشى ماء الحياة، أستلهم من جهادهم القوة، ومن ثباتهم العزة، ومن أسراهم معاني الكرامة، ومن شهدائهم الفخر، وها أنا اليوم أصبحت تلميذةً في مدرسة أطفال غزة ونسائها ورجالها.
مع “طوفان الأقصى” الذي أفصح عن ملامح إيمانهم الراسخ، أصبح كل واحد منهم شعلة مضيئة في زمن فقدنا فيه بوصلة الصبر والعطاء إلا من رحم الله.
أجلس لأستمع إلى كلماتهم وأستمد منهم الثبات، وكأن صوتهم النافذ إلى القلب يقول لي: “انهضي، فلا مجال للضعف.”
يستنهضون في روحي كل ذرة أمل، يزرعون في نفسي عزيمة لا تعرف اليأس، ويعيدون إليّ تلك الروح التي تجعل من ذكرهم عبادةً تضيء لي الطريق.
وفي ظل اقتراب #رمضان الذي بات على الأبواب، أجد ذكراهم أعظم معين لإحياء القلب، أشحذ إيماني وأرفع همتي لأجعل همي الآخرة، وأعمل دون كلل أو ملل، وأضحي بالغالي والنفيس حتى أُحيي قلوباً تشتاق للقرآن، وتتنفس عبير الصلاة.
لعلنا نحيا عظاماً فوق الأرض، ونموت كراماً تحتها، كما علمتنا غزة.. أرض العزة والإيمان.
In a message on his Telegram channel recently recounting the episode, Durov wrote: "I lost my company and my home, but would do it again – without hesitation." Oh no. There’s a certain degree of myth-making around what exactly went on, so take everything that follows lightly. Telegram was originally launched as a side project by the Durov brothers, with Nikolai handling the coding and Pavel as CEO, while both were at VK. Ukrainian President Volodymyr Zelensky said in a video message on Tuesday that Ukrainian forces "destroy the invaders wherever we can." The next bit isn’t clear, but Durov reportedly claimed that his resignation, dated March 21st, was an April Fools’ prank. TechCrunch implies that it was a matter of principle, but it’s hard to be clear on the wheres, whos and whys. Similarly, on April 17th, the Moscow Times quoted Durov as saying that he quit the company after being pressured to reveal account details about Ukrainians protesting the then-president Viktor Yanukovych. Continuing its crackdown against entities allegedly involved in a front-running scam using messaging app Telegram, Sebi on Thursday carried out search and seizure operations at the premises of eight entities in multiple locations across the country.
from br