السلطات الألمانية تنوي ترحيل الإمام عباس الشيحي إلى تونس، تنفيذًا لقرار المحكمة العليا في بريمن.
الإمام التونسي الذي رفض بكل شموخ الانحناء أمام الضغوط أو التعاون مع السلطات الألمانية، يدفع اليوم ثمنًا غاليًا بسبب موقفه الصارم في نُصرة قضية فلسطين، خاصةً بعد العدوان الوحشي الأخير.
إن قرار ترحيل الإمام لم يكن مجرد خطوة قانونية عادية؛ بل هو فصل قاسٍ من مأساته الشخصية. فقد سبق أن حُرم من رؤية أطفاله، والآن يواجه خطر الإبعاد عنهم تمامًا، بعد أكثر من عشرين عامًا قضاها في ألمانيا، ما بين المسجد والمنبر، خادمًا للمسلمين.
عُرف عن الإمام الشيحي صوته القوي في مواجهة الظلم، وخطبه التي كانت ملاذًا للمظلومين، وصدىً لمقاومة المستضعفين. فهل كان هذا هو السبب الحقيقي وراء محاولات ترحيله؟ هل كان دعمه لغزة وصوت الحق الذي صدح به من على منبره هو ما لم تتحمله السلطات الألمانية؟ أم تصديه لفتنة الطعن بالعلماء عجل بقرار ترحيله من البلاد؟
السلطات الألمانية تنوي ترحيل الإمام عباس الشيحي إلى تونس، تنفيذًا لقرار المحكمة العليا في بريمن.
الإمام التونسي الذي رفض بكل شموخ الانحناء أمام الضغوط أو التعاون مع السلطات الألمانية، يدفع اليوم ثمنًا غاليًا بسبب موقفه الصارم في نُصرة قضية فلسطين، خاصةً بعد العدوان الوحشي الأخير.
إن قرار ترحيل الإمام لم يكن مجرد خطوة قانونية عادية؛ بل هو فصل قاسٍ من مأساته الشخصية. فقد سبق أن حُرم من رؤية أطفاله، والآن يواجه خطر الإبعاد عنهم تمامًا، بعد أكثر من عشرين عامًا قضاها في ألمانيا، ما بين المسجد والمنبر، خادمًا للمسلمين.
عُرف عن الإمام الشيحي صوته القوي في مواجهة الظلم، وخطبه التي كانت ملاذًا للمظلومين، وصدىً لمقاومة المستضعفين. فهل كان هذا هو السبب الحقيقي وراء محاولات ترحيله؟ هل كان دعمه لغزة وصوت الحق الذي صدح به من على منبره هو ما لم تتحمله السلطات الألمانية؟ أم تصديه لفتنة الطعن بالعلماء عجل بقرار ترحيله من البلاد؟
However, the perpetrators of such frauds are now adopting new methods and technologies to defraud the investors. Unlike Silicon Valley giants such as Facebook and Twitter, which run very public anti-disinformation programs, Brooking said: "Telegram is famously lax or absent in its content moderation policy." During the operations, Sebi officials seized various records and documents, including 34 mobile phones, six laptops, four desktops, four tablets, two hard drive disks and one pen drive from the custody of these persons. Telegram, which does little policing of its content, has also became a hub for Russian propaganda and misinformation. Many pro-Kremlin channels have become popular, alongside accounts of journalists and other independent observers. "And that set off kind of a battle royale for control of the platform that Durov eventually lost," said Nathalie Maréchal of the Washington advocacy group Ranking Digital Rights.
from ca