Telegram Group & Telegram Channel
وأيضاً فرنسا وعموم الاتحاد الأوروبي يرفضون الحديث عن فلسطين في الملاعب، ثم هم يستغلون الأولومبياد للترويج للشذوذ.

يقال لك "العالمانية محايدة" ثم تؤخذ منك الضرائب وتُنفَق على سب الأنبياء وما يخالف عقائدك، لأن الدولة تدعم ذلك، ثم يقال: هذه حرية وعندنا حياد!

ويقول رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية إنه افتتاح أكثر من رائع، بينما البرازيلي يقول إنه أسوأ افتتاح في التاريخ!

تعرف ما السبب؟

لأن الكويتي يقول هذا ليقال عنه متحضر! بينما البرازيلي متحرر نسبياً من هذه العقدة والوهن النفسي.

الأولومبياد منذ حصلت وهي تروِّج لمعانٍ أيديلوجية غربية.

فمثلاً الرياضة النسائية تروِّج للعري والانفتاح الجنسي وفكرة كسر الأدوار الجندرية (مع أن مجرد فصلهم للرجال عن النساء يدل على وجود فروق حقيقية بين الجنسين، ولكنهم يكابرون).

وقناة بي إن سبورت بعدما أدخلوا هذا البلاء لبيوت المسلمين حجبوا دخول الوفد الصهيوني وبهذا انتصروا للقضية الفلسطينية!

مسكينة تلك القضية صارت وسيلة تخدير وغسل للعار، فكل من فعل مصيبة أظهر الانتصار لها بأي صورة من الصور وهكذا يحوز وسام البطولة.

المقاطعة هذه المرة إن كنا صادقين بها تكون لهذه القنوات التي تنقل لنا هذا البلاء.

ولكن هل يقوى الناس على ذلك؟

عليك أن تدرك أن ضعفك أمام بعض الأمور قد يؤثِّر بشكل كارثي على تربية أبنائك في المستقبل.

حقيقةٌ مُرة، ولكن سامحني لا بدَّ من التنبيه وإن آذتك الحقيقة.



group-telegram.com/abosulema/59
Create:
Last Update:

وأيضاً فرنسا وعموم الاتحاد الأوروبي يرفضون الحديث عن فلسطين في الملاعب، ثم هم يستغلون الأولومبياد للترويج للشذوذ.

يقال لك "العالمانية محايدة" ثم تؤخذ منك الضرائب وتُنفَق على سب الأنبياء وما يخالف عقائدك، لأن الدولة تدعم ذلك، ثم يقال: هذه حرية وعندنا حياد!

ويقول رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية إنه افتتاح أكثر من رائع، بينما البرازيلي يقول إنه أسوأ افتتاح في التاريخ!

تعرف ما السبب؟

لأن الكويتي يقول هذا ليقال عنه متحضر! بينما البرازيلي متحرر نسبياً من هذه العقدة والوهن النفسي.

الأولومبياد منذ حصلت وهي تروِّج لمعانٍ أيديلوجية غربية.

فمثلاً الرياضة النسائية تروِّج للعري والانفتاح الجنسي وفكرة كسر الأدوار الجندرية (مع أن مجرد فصلهم للرجال عن النساء يدل على وجود فروق حقيقية بين الجنسين، ولكنهم يكابرون).

وقناة بي إن سبورت بعدما أدخلوا هذا البلاء لبيوت المسلمين حجبوا دخول الوفد الصهيوني وبهذا انتصروا للقضية الفلسطينية!

مسكينة تلك القضية صارت وسيلة تخدير وغسل للعار، فكل من فعل مصيبة أظهر الانتصار لها بأي صورة من الصور وهكذا يحوز وسام البطولة.

المقاطعة هذه المرة إن كنا صادقين بها تكون لهذه القنوات التي تنقل لنا هذا البلاء.

ولكن هل يقوى الناس على ذلك؟

عليك أن تدرك أن ضعفك أمام بعض الأمور قد يؤثِّر بشكل كارثي على تربية أبنائك في المستقبل.

حقيقةٌ مُرة، ولكن سامحني لا بدَّ من التنبيه وإن آذتك الحقيقة.

BY قناة || أبو سليمان العراقي




Share with your friend now:
group-telegram.com/abosulema/59

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

Although some channels have been removed, the curation process is considered opaque and insufficient by analysts. The War on Fakes channel has repeatedly attempted to push conspiracies that footage from Ukraine is somehow being falsified. One post on the channel from February 24 claimed without evidence that a widely viewed photo of a Ukrainian woman injured in an airstrike in the city of Chuhuiv was doctored and that the woman was seen in a different photo days later without injuries. The post, which has over 600,000 views, also baselessly claimed that the woman's blood was actually makeup or grape juice. And indeed, volatility has been a hallmark of the market environment so far in 2022, with the S&P 500 still down more than 10% for the year-to-date after first sliding into a correction last month. The CBOE Volatility Index, or VIX, has held at a lofty level of more than 30. On February 27th, Durov posted that Channels were becoming a source of unverified information and that the company lacks the ability to check on their veracity. He urged users to be mistrustful of the things shared on Channels, and initially threatened to block the feature in the countries involved for the length of the war, saying that he didn’t want Telegram to be used to aggravate conflict or incite ethnic hatred. He did, however, walk back this plan when it became clear that they had also become a vital communications tool for Ukrainian officials and citizens to help coordinate their resistance and evacuations. The news also helped traders look past another report showing decades-high inflation and shake off some of the volatility from recent sessions. The Bureau of Labor Statistics' February Consumer Price Index (CPI) this week showed another surge in prices even before Russia escalated its attacks in Ukraine. The headline CPI — soaring 7.9% over last year — underscored the sticky inflationary pressures reverberating across the U.S. economy, with everything from groceries to rents and airline fares getting more expensive for everyday consumers.
from cn


Telegram قناة || أبو سليمان العراقي
FROM American