﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ لَا یَرۡجُونَ لِقَاۤءَنَا وَرَضُوا۟ بِٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا وَٱطۡمَأَنُّوا۟ بِهَا وَٱلَّذِینَ هُمۡ عَنۡ ءَایَـٰتِنَا غَـٰفِلُونَ﴾ [يونس ٧] هناك من صنع لنفسه عالمه الخاص؛ فجعل عالم الشهادة هو عالمه الأول والأخير، وقطع صلته بعالم الغيب، وصنع لنفسه العلامات والإشارات والمنارات الخاصة به، فمن رحمة الله بهذا العبد أن يزلزله بالآيات القدرية بعدما أعرض عن الآيات الشرعية؛ فتأتيه الأقدار من موت الفجأة، من مرض لا علاج له، من حرب كما يحدث في الطوفان اليوم..
فهذا الطوفان بأحداثه قد أحدث للناس صدمات وجعلتهم يعيدون التفكير؛ ما هذا العالم الذي نعيش فيه؟ عالم لا يقدم أي تفسيرات لما يحدث..
فشخص يعيش في عالم علاماته ومناراته التي صنعها لنفسه هي؛ الأمم المتحدة، والسلام الدولي، عالم خالٍ من العداوة، خالٍ من قضية الولاء والبراء، قائم على أن الدنيا رفاهية وفقط.. فشخص وطن نفسه على هذه المعاني لن يفهم معنى الابتلاءات قط.
فهذا عندما يأتيه زلزال أو بركان أو رياح عاتية أو عواصف أو حروب؛ تجعله يُفيق، تجعله يُدرك أنه كان يعيش في أوهام، وأن المعالم والمنارات التي أنشأها لنفسه لا تفسر له شيئًا مما يحدث، فهو إما أن يُلحد، وإما أن ينتحر، وإما أن يبدأ في البحث عن معالم ومنارات جديدة تُفسر له هذه التناقضات التي يعيشها..
والقرآن الكريم هو المعالم والمنارات التي أنزلها الله تبارك وتعالى، هو الآيات التي تدلك على الطريق، وتبصِّرك بحقائق الأمور ..
د. أحمد عَبدالمُنعـم | منارات الدين |اقتباسات بتصرف
﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ لَا یَرۡجُونَ لِقَاۤءَنَا وَرَضُوا۟ بِٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا وَٱطۡمَأَنُّوا۟ بِهَا وَٱلَّذِینَ هُمۡ عَنۡ ءَایَـٰتِنَا غَـٰفِلُونَ﴾ [يونس ٧] هناك من صنع لنفسه عالمه الخاص؛ فجعل عالم الشهادة هو عالمه الأول والأخير، وقطع صلته بعالم الغيب، وصنع لنفسه العلامات والإشارات والمنارات الخاصة به، فمن رحمة الله بهذا العبد أن يزلزله بالآيات القدرية بعدما أعرض عن الآيات الشرعية؛ فتأتيه الأقدار من موت الفجأة، من مرض لا علاج له، من حرب كما يحدث في الطوفان اليوم..
فهذا الطوفان بأحداثه قد أحدث للناس صدمات وجعلتهم يعيدون التفكير؛ ما هذا العالم الذي نعيش فيه؟ عالم لا يقدم أي تفسيرات لما يحدث..
فشخص يعيش في عالم علاماته ومناراته التي صنعها لنفسه هي؛ الأمم المتحدة، والسلام الدولي، عالم خالٍ من العداوة، خالٍ من قضية الولاء والبراء، قائم على أن الدنيا رفاهية وفقط.. فشخص وطن نفسه على هذه المعاني لن يفهم معنى الابتلاءات قط.
فهذا عندما يأتيه زلزال أو بركان أو رياح عاتية أو عواصف أو حروب؛ تجعله يُفيق، تجعله يُدرك أنه كان يعيش في أوهام، وأن المعالم والمنارات التي أنشأها لنفسه لا تفسر له شيئًا مما يحدث، فهو إما أن يُلحد، وإما أن ينتحر، وإما أن يبدأ في البحث عن معالم ومنارات جديدة تُفسر له هذه التناقضات التي يعيشها..
والقرآن الكريم هو المعالم والمنارات التي أنزلها الله تبارك وتعالى، هو الآيات التي تدلك على الطريق، وتبصِّرك بحقائق الأمور ..
د. أحمد عَبدالمُنعـم | منارات الدين |اقتباسات بتصرف
BY مُـدَوَّنَـةْ
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Official government accounts have also spread fake fact checks. An official Twitter account for the Russia diplomatic mission in Geneva shared a fake debunking video claiming without evidence that "Western and Ukrainian media are creating thousands of fake news on Russia every day." The video, which has amassed almost 30,000 views, offered a "how-to" spot misinformation. Overall, extreme levels of fear in the market seems to have morphed into something more resembling concern. For example, the Cboe Volatility Index fell from its 2022 peak of 36, which it hit Monday, to around 30 on Friday, a sign of easing tensions. Meanwhile, while the price of WTI crude oil slipped from Sunday’s multiyear high $130 of barrel to $109 a pop. Markets have been expecting heavy restrictions on Russian oil, some of which the U.S. has already imposed, and that would reduce the global supply and bring about even more burdensome inflation. Right now the digital security needs of Russians and Ukrainians are very different, and they lead to very different caveats about how to mitigate the risks associated with using Telegram. For Ukrainians in Ukraine, whose physical safety is at risk because they are in a war zone, digital security is probably not their highest priority. They may value access to news and communication with their loved ones over making sure that all of their communications are encrypted in such a manner that they are indecipherable to Telegram, its employees, or governments with court orders. However, the perpetrators of such frauds are now adopting new methods and technologies to defraud the investors. Either way, Durov says that he withdrew his resignation but that he was ousted from his company anyway. Subsequently, control of the company was reportedly handed to oligarchs Alisher Usmanov and Igor Sechin, both allegedly close associates of Russian leader Vladimir Putin.
from cn