Telegram Group Search
أيّها النّاس.. نحن بشر مثلكم.. نحن آدميون ولسنا حشرات ضارّة!!
أيّها المسلمون.. نحن مثلكم ، لسنا كفارًا!!

  عشرات الضحايا من المدنيين سقطوا هذا الصباح . . أجساد طرية غضة من الأطفال تقصف تحت أطنان من الباطون واسقف المنازل وهم نيام . .  شعب أعزل يباد دون رحمة ولا شفقة . . لا دفاع مدني ولا إسعاف.
32 شهيد ضربة واحدة على الأقل في غارة إسرائيلية على منزل عائلة علوش بشارع غزة القديم شمالي القطاع.

ومفوض وكالة "الأونروا"، فيليب لازاريني يقول: "إسرائيل" استخدمت الجوع سلاحا حيث يُحرم الناس في غزة من الأساسيات بما في ذلك الطعام للبقاء على قيد الحياة، إذ تدخل المساعدات إلى القطاع بمتوسط يزيد قليلاً عن 30 شاحنة يوميًا بما يمثل نحو 6% فقط من الاحتياجات اليومية للفلسطينيين.
#يارب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا أريد أن أطيل في التعليق على هذا الكلام البلعامي الضالّ المُضلّ..
فقد كذب وتعالم، وقال المتعالمُ نعلُ الحكّام، مطايا اليهود والكافرين بهوىً وضلالٍ وإضلالٍ وفسادٍ..
وقد كذب في الاثنتين، حين أقسم بأنّ مَن يدعون لنصرة غزة لا يعرفون شروط #التبول، فشرطي التبول من ستر العورة، والتحرز من رذاذ البول يعلمها العامي، فضلًا عن أهل العلم، فلا تكذب!!
وأمّا نصرة #غزة المستضعفة التي تَسلّط عليها يهودٌ وأعوانُهم من الحكام العرب المتأسلمين، فهي واجبة بنصوص السنّة والكتاب، فارجع وذاكرها من جديد، وإنْ عجزت فستجدها عندكم عند قيام عاصفة الحزم التي أذن بها الحكام.
ثمّ، لا أدري ما علاقة شروط التبول، بالنصرة، وهل يسقط وجوب النصرة عمّن لا يعلم شروط التبول!!
خبتم، وخابت مساعيكم يا أضلّ من الحمير..
ليميز اللهُ الخبيث من الطيب
Forwarded from قناة: محمد إلهامي (محمد إلهامي)
هذا الذي يجري فينا، يجب أن يكون موقظا لكل الناس، كلٌّ في مجاله وفنه، بداية من العلماء وانتهاء بأضعف الناس وأخلاهم يدا من كل شيء!

إن كانت الغفلة والخديعة قد جرت على الناس يوم أن كان الخونة الأنجاس الأراذل من الحُكَّام يرتدون ثوب السلفية أو ثوب القومية والعروبة أو ثوب الوطنية والاستقلال.. فهذا الآن كله قد تبخر!!

لقد سقط البرقع وانزاح الغطاء، والذي ارتدى ثوب السلفية يتعالن بالكفر والفجور، والذي ارتدى ثوب القومية والعروبة استعلن بالطائفية الكفرية، والذي ارتدى ثوب الوطنية باع الأرض والماء والجزر ورضي بخرق الاتفاقات المقدسة!!

وكل هؤلاء، كلهم، رضي بقتل الأطفال والنساء وتجويعهم.. أستغفر الله، قد أخطأتُ وكذبتُ.. لا لم يرضَ، بل كان قاتلا مشاركا معينا على ذبحهم وسفك دمائهم واستخلاص أرواحهم بالجوع وبالقهر!!

يا أيها الذين آمنوا، بل يا أيها الناس.. والله ما تمكن الصهاينة والمجرمون جميعا من بلادنا إلا بفضل هؤلاء الأسافل الأنجاس الذين نصَّبوهم علينا، فقهرونا من أجلهم وأباحوا أعراضنا ودماءنا وأطفالنا لهم!!

كل من يصرف الناس عن مناهضة هؤلاء الكفرة الفجرة أقل أحواله أنه غبي مغفل أحمق، لا يدري شيئا في واقعه، ولا يجوز له التكلم فيه.. ولا يجوز لأحد أن يسمع له في ذلك ولا أن ينصح الناس به!!

اليقين بهذا هو أول العمل.. وسنبقى كالذبيحة المعلقة التي تتقطع أمام العالمين حتى يستقر فينا هذا الوعي.. حتى يعلم الوطني والقومي العروبي والمسلم أن سهما في قلب السيسي وابن زايد وابن سلمان وبشار وعباس وأمثالهم هو خير ألف مرة من سهم يضرب في قلب نتنياهو نفسه!!!
راقب وانظر، وسترى أنّ نَفَسَ قادة الصهاينة فرعوني استعلائي مشبعٌ بالتعالي والكبر، فلهم عاقبته - بإذن الله -.

اللهم عجّل بهم يا جبّار السموات والأرض.
صلّى معنا المغرب، فلما خرجتُ وجدته ينتظرني على الطريق..
طفل في الحادية عشرة من عمره - تقريبًا - اقترب منّي على حياء قائلًا وهو ينظر إلى الأرض: يا عمّ، بدّي تساعدني!!
قلت له: ما اسمك؟؟
قال: فلان بن فلان..
قلتُ له: فلان الذي يصلّي معنا في المسجد؟؟ فقال نعم، وفعلًا، فقد تركت أباه في المسجد في حلقة قراءة وتعليم للقرآن..
سألته: لماذا تريد المال؟
قال حتى أساعد أهلي!! وأهله نازحون - فعلًا - من غزة ومأواهم خيمة الآن، وأبوه محافظ على الصلوات كلّها في المسجد، ويأتي حتى الفجر مع بعض أطفاله.
سألته: هل يعلم أحدٌ أنّك ستأتيني، هل تعلم أمّك أو يعلم أبوك؟؟
قال: لاء.. بدي أعمللهم مفاجأة وأفرّحهم!!

أطفالنا لم يعودوا أطفالًا، وحملوا من الهموم والأثقال ما ينوء بحمله الشديد من الرجال.
لا إله إلا الله، ولا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم .
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أمّة لها في كل أرضٍ وزمانٍ بصماتِ وآثارِ عظمة وتحدٍّ، وتعالٍ وعزّة..
آهٍ لو انكسرت القيود، والتحمت الشعوب، وهلك حكام الجبر وأولياء اليهود والنصارى المجرمين.

‏مسجدٌ حفره الجزائريون أثناء الاستعمار الفرنسي تحت الأرض لإقامة صلواتهم في سنة 1930م وحينما منع المستعمر الفرنسي الجزائريين من إقامة صلاتهم قرّر الشيخ محمد بن بحوص (رحمة الله تعالى عليه) وهو من أولاد ‏سيدي الشيخ حفر مكان تحت الأرض ليتخذ منها مسجداً سريّاً يقيم فيه المسلمون صلاتهم ويدرسون به الناشئة القرآن الكريم ومبادئ اللغة والفقه وقد درس فيه الكثيرون وحفظوا فيه القرآن الكريم تمّ حفر المسجد بالأيادي فقط وباستعمال وسائل بسيطة (الفأس القادوم) وهو متربع على مساحة تقدر بـ 200 متر ‏مربع وعلى عمق 6 أمتار ويسمى حاليا مسجد الموحدين، ويقع بمنطقة الرقّاصة بولاية البيّض (800 كلم جنوب غرب الجزائر) المسجد يرفع فيه الآذان، وتقام فيه الصلاة لحد الآن، وما تزال أرضه من تراب وجدراه وسقفه من حجارة.
Forwarded from قناة: محمد إلهامي (محمد إلهامي)
أتفهم أن يوجد الغبي الغالي في كل فئة، إنه أمر من مظاهر الحياة ومن طبائع البشر..

لكن حين أرى واحدا مثل الجفري يطعن في الألباني أعرف من فوري أن المسألة ليست علمية ولا منهجية ولا لها في العلم نقير ولا قطمير.. إن الذي يطعن في الألباني بدافع العلم المتجرد لله، قد يكون صوفيا وقد يكون متمذهبا وقد يكون محدثا على خلاف طريقة الألباني.. لكنه في كل الأحوال لن يكون جزءا من مشروع محمد بن زايد عدو الله في هذا العصر! وأحد أكثر الشياطين المجرمين في تاريخ العرب والمسلمين!!

ذات الكلام حين أرى مدخليا سعوديا، يجلس إلى جانب مدخلي كويتي، ويعظون الناس في ضرورة تعلم دينهم.. إن الغبي الغالي المغفل مهما بلغ من الغباء والغلو والتفاهة وضيق النظر واهتمامه بفقه الطهارة لن ينسحب لسانه ولا تفكيره لكي يقول للناس بأن تعلم شروط الطهارة والتحرز من البول أهم من معرفة مخططات الأعداء وما يحاك لفلسطين.. هنا لن يكون الأمر زلة لسان ولا هو مظهر من مظاهر الغباء والغلو والتفاهة وضيق النظر.. هذا مشهد من مشاهد الانتكاس العقلي والنفسي.. مشهد من مشاهد بيع الدين بالدنيا، والتماس رضا الملوك بسخط الله!!

وقِسْ على هذا كل طاعن، أو كل آتٍ بعجيبة من العجائب!!

يمكن أن تتفهم وتتقبل كون مشايخ السعودية في زمن الثوب السلفي كانوا منخدعين في حكامهم، ويمكن أن تفهم اندفاعتهم في التحقير مما سواهم من المناهج والمشايخ بنسبتها إلى الضيق والغلو والغفلة.. أما أن يأتي اليوم أحدٌ يلبس ثوب السلفية ثم هو يقوم على "طاعة أولي الأمر" بعد أن أدخلوا المحرمات العظمى الظاهرة في أرض الحرمين الشريفين (كالراقصة التي تغني متعرية في سب الله عز وجل، أو كالسماح بالخمور، أو كالسماح بمبيت غير المتزوجين في الفندق).. أن يأتي اليوم واحدٌ كهذا يدافع عن هؤلاء، فليس في مثل هذا شبهة ولا تردد.. هذا يفعل ما يفعل وهو يعلم أنه يخون الله ورسوله والمؤمنين!!

هل أمثال إبراهيم عيسى وخالد منتصر ويوسف زيدان حين يهاجمون مشايخ كالشعراوي والقرضاوي يطلبون الاعتدال والإسلام الوسطي ويحاربون التطرف والتشدد؟!!.. ما يقول بهذا إلا حمارٌ بل أضل من حمار.. لو كان عند أحدهم ذرة من طلب الاعتدال والوسطية ما كان كلبا جارية في بلاط السيسي، ولا كان بوقا داعما للصهاينة ومخذلا عن أهل غزة.. فلو قد جمعنا كل ما صدر عن الجماعات "الإرهابية" من تطرف فوُضِع في كفة، ثم وُزِن به ما فعله نظام السيسي أو ما فعله الصهاينة لما بلغ عشر عشر عشر عشر معشاره!!

لذلك كله صرتُ أرى أن الرد على أمثال هؤلاء بالحجة هو نوع من مضيعة الوقت والجهد.. ليس كذلك فحسب، بل الرد عليهم بالعلم هو نوع من تزييف طبيعة المعركة وتزييف طبيعة هؤلاء.. ونوع من تغبيش الصورة على الناس كأن هؤلاء ضُلّال جُهَّال.. لا أنهم أخباث أرجاس أنجاس!!
عثر أحدهم على خطأ في مقال لي فاحتفى به وغمرته السعادة، وكتب تعليقًا ينضح عدائية عنيفة لا تليق بمنتسبي العلم، لغة مليئة بألفاظ التشنيع، وبأسلوب الردود القاسية في مفرداتها، المتندرة في عباراتها، مع ديباجة مركزة تعتني بإسقاط الشخص قبل الفكرة، فعجبت لهذه اللغة المشبعة بالعداء، المتحرفة للانتقام، وكأن التصحيح والتوضيح بات مفاصلة علمية أو قطيعة شرعية!!
قلّبتُ النظر في هذا الأسلوب أفتش في الأسباب التي تجعل الردود والتعقيبات بهذه اللغة المتعجرفة الوعرة التي تستهلك الأخوة، وتدمر العلاقة وتحرق الود، ترى من أين اكتسبت أجيالنا العلمية هذه اللغة العنيفة في ردودها، الولعة بالردع في تعقيباتها، المحتفلة باستدراكاتها على غيرها؟ إذ يسبق الرد كمية كبيرة من التأطيرات والإدانات والتحذيرات والتهويل والتنكيل بالكاتب وما كتب.
نفرتُ ذات مرة من (أحكام القرآن) لأبي بكر الجصاص(ت:370) لما فيه من تأنيب لزملائه العلماء، وتألمت من قسوة ابن جرير(ت:310) مع أبي عبيدة(ت208)، وحزنت لما مارسه ابن حزم(ت:456) من رهاب التطرف اللفظي على عدد من زملاء العلم في ثنايا انتصاره لأقواله، حتى ترجم له الذهبي(ت:748) مستنكرا لسانه الحاد بأنه «بسط لسانه وقلمه ولم يتأدب في الخطاب، بل فجج العبارة وسب وجدع»، وكان الزمخشري(ت:538) يعتد بآرائه كثيرا ويسقط مخالفيه بمذابح علمية في ضواحي التفسير، وكنت أراقب سلوك ابن العربي(ت:543) مع متانته العلمية وإعجابي الشديد به، كيف يُلهب بسياطه اللفظية أثناء التعقيبات والردود.
وهذه السقطات اللسانية، ليست روح العلم، ولا هي لغته التربوية السامية، ولا سمته الفذ النبيل، فإن كانوا يستندون إلى تلك الإصدارات وبها يقتدون!! فليست موطنًا للاقتداء، ولا محلا للاستخدام، بل هي من سقطات الأخلاق، وأخطاء الكبار المطوية.
ثم رأيت تأثر عدد من الطلاب بردود المعاصرين من فقهاء ومحدثين وإيلامهم في الرد وسلاقته، فإذا بهم يستعيرون ألسنتهم ويكررون عباراتهم، كأنها جزء من كسب العلم، وتكملة لأدوات الطلب.
كنت قديما أتابع ردود الشيخ الألباني(ت:1420) على مخالفيه، فكان يذبحهم بسكين حاد، وكان آخرون من مدرسته يمضون على نفس مسلكيته في الردع، ونصب المسالخ، ومع التلذذ بتتبع الردود العلمية، والمناوشات المعرفية، واحتدام ساحات المعترك العلمي يكتسب المرء هذا السلوك فيردده دون شعور.
ورأيت نفسي حينها تكتسب شيئًا من تلك التعابير والتقاطات من عنف تلك الردود دون شعور، وأدركت بعدها أنها ليست مسلكية تليق بالعلم، أو ترتقي به، وإن صدرت من علماء.
على أي حال كتبت له الرد الآتي:
لايزال العلماء يستدرك بعضهم على بعض منذ عصر التدوين، ويعقبون على بعضهم بلغة يكسوها الحياء، ويصحبها جزيل الاحترام وإن كان في ندرتها حدة وتطرف لفظي، إلا أنها من سقطات الكبار المطوية، وقد رأيت نماذج مشرقة في كتب التفسير والفقه والأصول عند استدراكات المتأخرين على المتقدمين، يكسون ألفاظهم أحسنها، فلم يكن يدغدغهم هذا الولع والاحتفاء بالأخطاء، والتجهم للرد، كان الحفاظ على الود، وحراسة الأخوة، وتقدير الجهود، وكميات الاعتذار، مقدمًا عند الاستدراك، وكان جمال التبرير (لعله سهى، ربما فاته، سبق لسان، زلة قلم، خطأ غير مقصود، لعله قصد…) ، بل كانوا يدكون جيدًا هذا المنزلق فيصونون أنفسهم من وروده، ويخافون على أحوالهم من شهوده، حدّث تلميذ الطبري أحمد ابن كامل(ت:359) أنه سأله ذات يوم أن يروي له تفاصيل هزيمته للمزني وتفوقه العلمي عليه بحضور جمع كبير من فقهاء الشافعية، ولكنه تورع عن ذلك وأبى، وأغلق الموضوع على الفور، وكان لا يحب أحاديث الزهو وحكايات الافتخار، هذا الموقف يحفر في الجذور والحضور.
العلماء والباحثون عرضة للغلط والوهم وتنبيههم فيما وقعوا فيه بلغة يكسوها الود والإفادة ويعلوها الحب، إرشاد لهم وتصويب لمسارهم وتجويد لأداء عملهم وهذا ما يرجونه من المستدركين والمعقبين، أما التندر، والرد المشحون بالإساءة، والفرح بتسويق الأخطاء وإسقاط العلماء لخطأ وقعوا فيه، وتأطير الكاتب وما كتب بما يحرم القراء من الإفادة منه، ليس من العلم في شيء.
والله المستعان".

/ د. الخضر اليافعي.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
شاهت، وساءت، وسوّد اللهُ وجوهكم، فالقضية خطيرة جدًا وكبيرة..
القضية عقيدة تطعن، وأنفس تزهق، ومقدّسات تحطّم، وأعراض تنتهك، وبلاد تسحق. أنتم جسورها وعرّابوها..
ليست القضية، نافلةً من القضايا، وليست فرعًا يقبل الاختلاف.
لا أجد في مثلكم أبلغ من قول النبي - صلى الله عليه وسلم -:
( تكونُ دعاةٌ على أبوابِ جهنمَ ، مَنْ أجابَهم إليها قذفوه فيها ، هم قومٌ مِنْ جِلْدَتِنا ، يَتَكَلَّمُونَ بألسنتنا ).
قاتلكم اللهُ، وأخذكم مع حكامكم أخذ عزيز مقتدر
كان دائمًا لمصاهرة الحكام والقادة والملوك - كما يذكر الواقع والتاريخ - أثرًا على أصهارهم ممّن تزوجوا منهم أو زوّجوهم، فكم رفعت وقرّبت مصاهرة الحكام من أناس عاديبن، فأصبح لهم نفوذ ومناصب وثروات وشفاعات.
ولهذا نصيب في واقعنا اليوم، فمع أنّ الزعماء الأمريكان لم يعدل أحدٌ منهم عن التخندق مع الصهاينة والتخندق معهم بدرجة يهودي، إلّا أنّ كون كوشنر زوج ابنة ترامب يهودي كان سببًا قويًا في مزيد من الضغط لصالح الصهاينة خلال فترة حكم ترامب السابقة، وكان كوشنر يخطط وينشط في تحقيق أهداف يهود، وله أثر كبير على اتخاذ ترامب لقرارات كبيرة وخطيرة أضرّت بنا..
ومن المضحك المبكي أن زوج أحد بنات ترامب هو لبناني نصراني، واعتبرها مبالغة، أنّ هذا من ضمن أسباب أخرى يدفع من أجلها ترامب بقوة لإيقاف الحرب على لبنان.
وفات أهلَ #غزة غن يصاهروا ترامب، فتكون المصاهرة دافعًا من دوافع إيقاف الحرب على غزة.
فالحديث الآن، يدور عن صفقة مصالحة مع لبنان، ولأسباب كثيرة لا تتوفر لغزة، فغزة لا تستطيع تشويش ممرات الملاحة، ولا التأثير في أسعار النفط، وليس لأحد فيها مصلحة لوقف إبادتها وتدميرها.
الله أكبر
إنّ ممّا يشفي - والله - شيئًا ممّا في صدورنا، ويخفّف بعضًا من ألمنا، أنّنا لا ولم نستسلم حتى آخر رصاصة، وحتى نُعذر بين يدي الله، وحتى نقيم الحجة على العالمين، أنّنا لم نفرّط. ولم نهن، ولم نقعد.
بارك الله.. بارك الله في المجاهدين وثبتهم، وسدّدهم، وجزاهم الله عنّا كل خير، وخذل الله مَن خذلهم، وأهلك من تآمر عليهم وغدر بهم.
الله أكبر
هو مين رئيس الجامعة العربية، وما هي مهامه، وهل معه علم بالحرب على #غزة !!
مع إعجابنا برفض واستنكار ومطألبة وشجب القادة المجتمعين اليوم في السعودية..
ما قصّرتم!!
في وجوب نصرة المؤمنين والولاء لهم:

1. قال الله تعالى: ﴿وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتُ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِيَآءُ بَعۡضٖۚ يَأۡمُرُونَ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَيُطِيعُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥٓۚ أُوْلَٰٓئِكَ سَيَرۡحَمُهُمُ ٱللَّهُۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٞ ۝٧١﴾

- قال ابن كثير: «لَمَّا ذَكَرَ اللَّهُ تَعَالَى صِفَاتِ الْمُنَافِقِينَ الذَّمِيمَةَ، عَطَفَ بِذِكْرِ صِفَاتِ الْمُؤْمِنِينَ الْمَحْمُودَةِ، فَقَالَ: ﴿بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ﴾ أَيْ: يَتَنَاصَرُونَ وَيَتَعَاضَدُونَ» [1]

2. قال النبيّ ﷺ: «المُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كالْبُنْيانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا» وَشَبَّكَ بيْنَ أَصابِعِهِ. [2]

3. قال النبيّ ﷺ: «مَثَلُ المُؤْمِنِينَ في تَوادِّهِمْ، وتَراحُمِهِمْ، وتَعاطُفِهِمْ مَثَلُ الجَسَدِ إذا اشْتَكى منه عُضْوٌ تَداعى له سائِرُ الجَسَدِ بالسَّهَرِ والْحُمّى» [3]

- قال أبو زكريا النووي – رحمه الله -: «هَذِهِ الْأَحَادِيثُ صَرِيحَةٌ فِي تَعْظِيمِ حُقُوقِ الْمُسْلِمِينَ بَعْضِهِمْ عَلَى بَعْضٍ وَحَثِّهِمْ عَلَى التَّرَاحُمِ وَالْمُلَاطَفَةِ وَالتَّعَاضُدِ فِي غَيْرِ إِثْمٍ وَلَا مَكْرُوهٍ وَفِيهِ جواز التشبيه وَضَرْبِ الْأَمْثَالِ لِتَقْرِيبِ الْمَعَانِي إِلَى الْأَفْهَامِ.
قَوْلُهُ ﷺ: (تداعى لها سَائِرُ الْجَسَدِ) أَيْ دَعَا بَعْضُهُ بَعْضًا إِلَى الْمُشَارَكَةِ فِي ذَلِكَ وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَدَاعَتِ الْحِيطَانُ أي تساقطت أو قربت من التساقط» [4]

- قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «وَلِهَذَا كَانَ الْمُؤْمِنُ يَسُرُّهُ مَا يَسُرُّ الْمُؤْمِنِينَ وَيَسُوؤهُ مَا يَسُوؤوهُمْ وَمَنْ لَمْ يَكُنْ كَذَلِكَ لَمْ يَكُنْ مِنْهُمْ، فَهَذَا الِاتِّحَادُ الَّذِي بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ: لَيْسَ هُوَ أَنَّ ذَاتَ أَحَدِهِمَا هِيَ بِعَيْنِهَا ذَاتُ الْآخَرِ وَلَا حَلَّتْ فِيهِ بَلْ هُوَ تَوَافُقُهُمَا وَاتِّحَادُهُمَا فِي الْإِيمَانِ بِاَللَّهِ وَرَسُولِهِ وَشُعَبِ ذَلِكَ: مِثْلَ مَحَبَّةِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَحَبَّةِ مَا يُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ» [5].

4- عن البراء بن عازب – رضي الله عنه – قال: «أمرنا النبي ﷺ بسبع، ونهانا عن سبع فذكر عيادة المريض، واتباع الجنائز، وتشميت العاطس، ورد السلام، ونصر المظلوم، وإجابة الداعي، وإبرار المقسم» [6]



[1] 📚 تفسير ابن كثير: (4/313).
[2] 📚 صحيح البخاري (2446)، وصحيح مسلم (2585).
[3] 📚 صحيح البخاري (6011)، وصحيح مسلم (2586).
[4] 📚 شرح النووي على مسلم (16/ 139 – 140).
[5] 📚 مجموع الفتاوى (2/ 372 – 373).
[6] 📚 أخرجه البخاري (1239)، ومسلم (2066).
نازحون من الخيام. ذهبوا قبل قليل إلى خيمة أوسع يسميها البؤساء كافي شوب  هابي تايم في منطقة مواصي خان يونس. ليفتحوا شبكة نت ضعيفة وبائسة مثل أحوالهم. لعلهم يقرأون خبرا جميلا يمنحهم أملا.
عشرة ضحايا صعدت أرواحهم وعدد آخر من الجرحى بعد أن باغتهم صاااروخ من الاحتلال.
لا يوجد مكان آمن. لا يوجد وقت آمن. لا يوجد أشخاص غير مهيئين للقتل. لا يوجد مساء بلا دماء. لا يوجد وقت بلا ثمن.. لا يوجد وقت سعيد. لكن يوجد قتل جماعي في كل وقت. ذنبهم الوحيد أنهم أبرياء في غزة.
#منقول
Forwarded from د. إياد قنيبي
عندما تقرأ مثل هذا العنوان فقد تتساءل: وما العاجل في الموضوع؟ شخص واحد -نسأل الله أن يتقبله في الشهداء- فما الغريب؟ يوميا هناك العشرات مثله.

نحتاج مع هذه العملية النفسية التي تحصل فينا أن نبقى نذكر أنفسنا بقيمة المسلم عند الله. وأن هذا بالفعل خبر مهم ومهم جدا، وأن كلاب الأرض يحرصون على جعلنا نحتقر أنفسنا ويتبلد حِسُّنا، وأن قتل مؤمن يغضب الرب سبحانه تعالى أيَّما غضب:
(وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93) )

طيب لماذا لا ينتقم الله تعالى؟
1. لأنها دار بلاء لا دار جزاء، ويوم يضع الله الموازين القسط سندرك كم هذه الدماء غالية: ( وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا)
2. ولأنه سبحانه يبتلينا لينظر ماذا نحن فاعلون، كل بحسب استطاعته: (ذَٰلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ).
على مَن تتجسس!!
تنبيهات شرعية مهمة للعاملين في الأجهزة الأمنية في البلاد الإسلامية.
https://youtu.be/9jWD93dlTzo?si=JTdd919RgWKL9Ec6
الخبر المؤكد، والحقيقة التي لا خلاف فيها، هي أنّنا نُباد ونُحصد!!
قبل قليل في #رفح قصف تكتك، وارتقاء 7 شهداء.
بلغ صراخُنا أقطار الأرض وزواياها الأربعة كلّها، وبلغت آهاتُنا كل بعيد وقريب، وسمع توجعَنا حتى الأصمّ العليل.
وما من مغيث، وما من مجيب..
يارب، ما لنا غيرك يا الله!!
سَمّه ما شئت:
القتل، الموت، الإعدام، الفغص، السحق، الحرق، الإبادة، التفتيت، التقطيع.. الخ
أصبح هذا الذي اخترتَه، أقرب إلي أحدنا في #غزة من شراك نعله..
وبلا وداعٍ أخير، وعلى جوعٍ وقهرٍ وعطشٍ.

اللهم صبرًا واحتسابًا.
ألا تعجب ممّا عجبتُ منه!!

يعني أمريكا رأس الكفر تقول بأنّها اشترطت على القتلة الصهاينة أن يدخلوا لغزة مساعدات إغاثية حتى تستمر أمريكا بإدخال السلاح والقنابل والصواريخ للصهاينة، وإلّا، فإنّها تهدد بتجميد تصدير بعض أنواع أسلحة القتل لهم..
لا أدري، أيّ نوع من أنواع الرحمة هذه التي تجعل أمريكا تشفق على جوعنا ( كذبًا ومخادعةً ) من جهة، ومن جهة أخرى تشارك في قتل الذين تزعم أنّها حريصة على ألّا يموتوا جوعًا.
يعني من لوازم دخول المساعدات دخول الأسلحة الفتاكة لقتل وسحق رؤوس مستحقي المساعدات.
يبقى، بلاش مساعدات وأوقفوا قتلنا.
لا حول ولا قوة إلا بالله العزيز الحكيم.
2024/11/13 00:38:19
Back to Top
HTML Embed Code: