Notice: file_put_contents(): Write of 719 bytes failed with errno=28 No space left on device in /var/www/group-telegram/post.php on line 50
Warning: file_put_contents(): Only 8192 of 8911 bytes written, possibly out of free disk space in /var/www/group-telegram/post.php on line 50 قناة: محمد آل رميح. | Telegram Webview: mohdromih_drs/1132 -
. تسمية "الهنود الحمر بالعرب للمبالغة في التحقير. ويروي وولتر من جامعة ولاية أورغن والمسؤول عن الأقلية العرقية في المجلس الوطني للعلاقات العائلية أن اسم عرب أميركا يطلق على الهنود الأميركيين في دروس العلاقات العرقية وفي أدبيات عدد من المنظمات الوطنية الأميركية. كذلك يطلق عليهم اسم المسلمين الأميركيين. وتسمية الهنود الحمر بالعرب في النهاية ليست جديدة، ففي دراسة عما يسمى بالهنود الخفاء أو اللامرئيين، تتحدث العالمة الأنثروبولوجية (Louise Heite)، وزوجها إدوارد عن الهنود الذين كان المستعمرون الأوروبيون يسمونهم باسم «المور»، لا سيما أولئك الذين نجوا من الإبادة وتم استيعابهم في المجتمع الأوروبي الاستعماري، أو الذين نجوا من المذابح على طول الشاطي الشرقي وعاشوا خارج المنعزلات الهندية، أو خارج التجمعات التي تعترف وزارة الداخلية الأميركية بهنديتها. فكل هندي نجا من الإبادة ولم يعش في المنعزلات أنكرت الولايات المتحدة عليه هنديته وصارت تطلق عليه اسم مور - عربي أو مبغل كلمة مستمدة من تهجين البغال، أو زنجي. وقوانين ولاية فرجينيا ماتزال إلى الآن تصف طفل الهندي الذي لا يعيش في المنعزلات بأنه مبغل. والغريب أن بعض عملاء البيض ممن أثروا على حساب إبادة شعوبهم الهندية تمتعوا بصفة البيض فيما ظل آباؤهم أو أخوتهم أو أبناء عمومتهم تحت صنف الزنوج أو المبغلين".
كتاب: أمريكا والإبادات الجماعية، منير العكش (ص١٤٦)
. تسمية "الهنود الحمر بالعرب للمبالغة في التحقير. ويروي وولتر من جامعة ولاية أورغن والمسؤول عن الأقلية العرقية في المجلس الوطني للعلاقات العائلية أن اسم عرب أميركا يطلق على الهنود الأميركيين في دروس العلاقات العرقية وفي أدبيات عدد من المنظمات الوطنية الأميركية. كذلك يطلق عليهم اسم المسلمين الأميركيين. وتسمية الهنود الحمر بالعرب في النهاية ليست جديدة، ففي دراسة عما يسمى بالهنود الخفاء أو اللامرئيين، تتحدث العالمة الأنثروبولوجية (Louise Heite)، وزوجها إدوارد عن الهنود الذين كان المستعمرون الأوروبيون يسمونهم باسم «المور»، لا سيما أولئك الذين نجوا من الإبادة وتم استيعابهم في المجتمع الأوروبي الاستعماري، أو الذين نجوا من المذابح على طول الشاطي الشرقي وعاشوا خارج المنعزلات الهندية، أو خارج التجمعات التي تعترف وزارة الداخلية الأميركية بهنديتها. فكل هندي نجا من الإبادة ولم يعش في المنعزلات أنكرت الولايات المتحدة عليه هنديته وصارت تطلق عليه اسم مور - عربي أو مبغل كلمة مستمدة من تهجين البغال، أو زنجي. وقوانين ولاية فرجينيا ماتزال إلى الآن تصف طفل الهندي الذي لا يعيش في المنعزلات بأنه مبغل. والغريب أن بعض عملاء البيض ممن أثروا على حساب إبادة شعوبهم الهندية تمتعوا بصفة البيض فيما ظل آباؤهم أو أخوتهم أو أبناء عمومتهم تحت صنف الزنوج أو المبغلين".
كتاب: أمريكا والإبادات الجماعية، منير العكش (ص١٤٦)
BY قناة: محمد آل رميح.
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
The next bit isn’t clear, but Durov reportedly claimed that his resignation, dated March 21st, was an April Fools’ prank. TechCrunch implies that it was a matter of principle, but it’s hard to be clear on the wheres, whos and whys. Similarly, on April 17th, the Moscow Times quoted Durov as saying that he quit the company after being pressured to reveal account details about Ukrainians protesting the then-president Viktor Yanukovych. "We as Ukrainians believe that the truth is on our side, whether it's truth that you're proclaiming about the war and everything else, why would you want to hide it?," he said. Telegram has become more interventionist over time, and has steadily increased its efforts to shut down these accounts. But this has also meant that the company has also engaged with lawmakers more generally, although it maintains that it doesn’t do so willingly. For instance, in September 2021, Telegram reportedly blocked a chat bot in support of (Putin critic) Alexei Navalny during Russia’s most recent parliamentary elections. Pavel Durov was quoted at the time saying that the company was obliged to follow a “legitimate” law of the land. He added that as Apple and Google both follow the law, to violate it would give both platforms a reason to boot the messenger from its stores. Pavel Durov, a billionaire who embraces an all-black wardrobe and is often compared to the character Neo from "the Matrix," funds Telegram through his personal wealth and debt financing. And despite being one of the world's most popular tech companies, Telegram reportedly has only about 30 employees who defer to Durov for most major decisions about the platform. In 2018, Russia banned Telegram although it reversed the prohibition two years later.
from cn