في الكتاب يطرح الفيلسوف الفرنسي برونو لاتور اشكاليات وحجج ضد المجتمعات الحديثة من خلال رفض مسألة انها مجتمعات غير متغيرة عن حداثتها وان حداثتها جوهر ثابت فيها وحتمية وهي فكرة ينطلق منها لنقد المجتمعات الحديثة بصفتها مجتمعات هجينة لا حديثة ولا تقليدية ولكنها تعيش تأرجح بينها.
وسبب ذلك هو ان الناس يخلقون عوالمهم الخاصة باستمرار ولا يكونون في وجودهم الاجتماعي وتفاعلاته، داخل نظام يحدد الاشياء بشكل مسبق وبنوع من الصرامة الثابتة التي لا تتغير. وهي حالة يربطها لاتور بأوهام الحداثة بصفتها نظام زائف أهمل حضور الروابط الاجتماعية والتفاعلية التي تربط الناس بمحيطهم.
الحداثة في ملاحظات لاتور تشكل انقطاع داخل الزمن وفكرة العالم الحديث تمثل انقطاع في مسار الزمن وصراع بين منتصرين وخاسرين في داخل مسارات الانقطاع
وعناصر الحداثة بحسب لاتور هي:
-فكرة التقدم.
-التنوير.
-التاريخ الخطي.
ويرى لاتور انها عناصر انتهت وهي حالة شكلت ارتباك للدخول في عالم ما بعد الحداثة
في الكتاب يطرح الفيلسوف الفرنسي برونو لاتور اشكاليات وحجج ضد المجتمعات الحديثة من خلال رفض مسألة انها مجتمعات غير متغيرة عن حداثتها وان حداثتها جوهر ثابت فيها وحتمية وهي فكرة ينطلق منها لنقد المجتمعات الحديثة بصفتها مجتمعات هجينة لا حديثة ولا تقليدية ولكنها تعيش تأرجح بينها.
وسبب ذلك هو ان الناس يخلقون عوالمهم الخاصة باستمرار ولا يكونون في وجودهم الاجتماعي وتفاعلاته، داخل نظام يحدد الاشياء بشكل مسبق وبنوع من الصرامة الثابتة التي لا تتغير. وهي حالة يربطها لاتور بأوهام الحداثة بصفتها نظام زائف أهمل حضور الروابط الاجتماعية والتفاعلية التي تربط الناس بمحيطهم.
الحداثة في ملاحظات لاتور تشكل انقطاع داخل الزمن وفكرة العالم الحديث تمثل انقطاع في مسار الزمن وصراع بين منتصرين وخاسرين في داخل مسارات الانقطاع
وعناصر الحداثة بحسب لاتور هي:
-فكرة التقدم.
-التنوير.
-التاريخ الخطي.
ويرى لاتور انها عناصر انتهت وهي حالة شكلت ارتباك للدخول في عالم ما بعد الحداثة
For tech stocks, “the main thing is yields,” Essaye said. Additionally, investors are often instructed to deposit monies into personal bank accounts of individuals who claim to represent a legitimate entity, and/or into an unrelated corporate account. To lend credence and to lure unsuspecting victims, perpetrators usually claim that their entity and/or the investment schemes are approved by financial authorities. "For Telegram, accountability has always been a problem, which is why it was so popular even before the full-scale war with far-right extremists and terrorists from all over the world," she told AFP from her safe house outside the Ukrainian capital. After fleeing Russia, the brothers founded Telegram as a way to communicate outside the Kremlin's orbit. They now run it from Dubai, and Pavel Durov says it has more than 500 million monthly active users. For Oleksandra Tsekhanovska, head of the Hybrid Warfare Analytical Group at the Kyiv-based Ukraine Crisis Media Center, the effects are both near- and far-reaching.
from cn