Telegram Group & Telegram Channel
توثيق 3055 حالة انتهاك حقوق الإنسان ارتكبت معظمها مليشيا الحوثي


خبر للأنباء:

أعلنت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، توثيقها (3055) حالة ادعاء بالانتهاك في مختلف محافظات الجمهورية اليمنية، موزعة على أكثر من (36) نوعاً من انتهاكات حقوق الإنسان، سقط بسببها (13028) ضحية من الجنسين.

جاء ذلك في التقرير الدوري الثاني عشر للجنة الوطنية، الذي أطلقته الأربعاء، حيث يغطي التقرير أعمال اللجنة في الرصد والتوثيق والتحقيق خلال الفترة من 1 أغسطس 2023 وحتى 31 يوليو 2024.

وأوضحت اللجنة بأنه يكون بذلك إجمالي الانتهاكات التي قامت برصدها وتوثيقها خلال فترة عملها ابتداءً من يناير 2016 وحتى صدور التقرير الثاني عشر، بلغت (29701) واقعة انتهاك، سقط بسببها (63772) ضحية، في حين استمعت اللجنة إلى ما يزيد عن (8398) شاهداً ومبلّغاً وضحية، واطلعت على (7886) وثيقة.

وبحسب التقرير، فقد بلغ إجمالي الحالات التي تم رصدها والتحقيق فيها (694) واقعة قتل وإصابة مدنيين، سقط بسببها (294) قتيلاً، منهم (13) امرأة، و(52) طفلاً، إضافة إلى سقوط (593) جريحاً، منهم (118) طفلاً و(69) امرأة.

وتوزعت المسؤولية في هذا الانتهاك بين أطراف النزاع المسلح، بواقع (168) قتيلاً و(473) جريحًا منسوبة لمليشيا الحوثي الإرهابية، و(48) قتيلاً، و(25) جريحاً منسوبة للقوات الحكومية والجهات المحسوبة عليها، و(52) قتيلاً، و(37) جريحاً منسوبة لطيران التحالف العربي.

كما تمكنت الفرق الميدانية للجنة من رصد وتوثيق (126) حالة ادعاء بتجنيد أطفال ما دون سن (18) عاماً، منها (122) حالة تقع المسؤولية فيها على جماعة الحوثي، وحالة واحدة تقع المسئولية فيها على القوات الحكومة والجهات المحسوبة عليها، إضافة إلى (3) حالات لأطفال تم تجنيدهم من قبل جماعة الحوثي وقتلوا في قصف الطيران الأمريكي على محافظة الحديدة، تقع فيها المسؤولية المشتركة بين مليشيا الحوثي والقوات الأمريكية.

وانتهت اللجنة خلال ذلك من الرصد والتحقيق في (128) حالة انفجار ألغام مضادة للأفراد، نتج عنها سقوط (52) قتيلاً، بينهم (امرأتان)، و(12) طفلاً، إضافة إلى سقوط (86) جريحاً، بينهم (10) نساء و(10) أطفال، وجميع هذه الحالات انفردت بها مليشيا الحوثي.

وأشارت اللجنة الوطنية في تقريرها، إلى قيامها بالرصد والتحقيق في (17) واقعة ادعاء بالاعتداء والإضرار بأعيان وممتلكات ثقافية وتاريخية في عدد من المناطق، منها (16) واقعة ثبتت المسؤولية فيها على جماعة الحوثي، وثبتت مسؤولية القوات الحكومية وطيران التحالف العربي عن واقعة واحدة.

كما أشار التقرير إلى انتهاء اللجنة من الرصد والتحقيق في (3) حالات ادعاء باستهداف الأعيان والطواقم الطبية في عدد من المناطق، منها (حالتا) ادعاء ثبتت مسؤولية جماعة الحوثي عنها، فيما ثبتت مسؤولية القوات الحكومية عن (حالة) واحدة.

وفي تحقيقاتها المتعلقة بالتهجير القسري، أنهت اللجنة التحقيق في (165) واقعة تهجير قسري جماعية وفردية في مناطق مختلفة من اليمن، منها (153) واقعة ثبت فيها مسؤولية جماعة الحوثي، و(6) حالات كانت المسؤولية فيها على القوات الحكومية والجهات المحسوبة عليها، فيما كانت المسؤولية مشتركة بين أطراف النزاع في (6) حالات.

وحول نتائج التحقيقات التي أنجزتها اللجنة في الانتهاكات المتعلقة بالقانون الدولي لحقوق الإنسان، فقد انتهت خلال الفترة التي يغطيها التقرير الثاني عشر من التحقيق في (74) حالة قتل خارج نطاق القانون، ثبتت مسؤولية جماعة الحوثي عن (42) حالة، وثبتت مسؤولية قوات الجيش والجهات الأمنية التابعة للحكومة عن (12) حالة.
╔═══❖•ೋ°°  °°ೋ•❖═══╗
           🔴جرائم وانتهاكات حوثية🔴
╚═══❖•ೋ°°  °°ೋ•❖═══╝

شارك ونشر رابط القناة


https://www.group-telegram.com/de/Crimes3.com



group-telegram.com/Crimes3/216
Create:
Last Update:

توثيق 3055 حالة انتهاك حقوق الإنسان ارتكبت معظمها مليشيا الحوثي


خبر للأنباء:

أعلنت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، توثيقها (3055) حالة ادعاء بالانتهاك في مختلف محافظات الجمهورية اليمنية، موزعة على أكثر من (36) نوعاً من انتهاكات حقوق الإنسان، سقط بسببها (13028) ضحية من الجنسين.

جاء ذلك في التقرير الدوري الثاني عشر للجنة الوطنية، الذي أطلقته الأربعاء، حيث يغطي التقرير أعمال اللجنة في الرصد والتوثيق والتحقيق خلال الفترة من 1 أغسطس 2023 وحتى 31 يوليو 2024.

وأوضحت اللجنة بأنه يكون بذلك إجمالي الانتهاكات التي قامت برصدها وتوثيقها خلال فترة عملها ابتداءً من يناير 2016 وحتى صدور التقرير الثاني عشر، بلغت (29701) واقعة انتهاك، سقط بسببها (63772) ضحية، في حين استمعت اللجنة إلى ما يزيد عن (8398) شاهداً ومبلّغاً وضحية، واطلعت على (7886) وثيقة.

وبحسب التقرير، فقد بلغ إجمالي الحالات التي تم رصدها والتحقيق فيها (694) واقعة قتل وإصابة مدنيين، سقط بسببها (294) قتيلاً، منهم (13) امرأة، و(52) طفلاً، إضافة إلى سقوط (593) جريحاً، منهم (118) طفلاً و(69) امرأة.

وتوزعت المسؤولية في هذا الانتهاك بين أطراف النزاع المسلح، بواقع (168) قتيلاً و(473) جريحًا منسوبة لمليشيا الحوثي الإرهابية، و(48) قتيلاً، و(25) جريحاً منسوبة للقوات الحكومية والجهات المحسوبة عليها، و(52) قتيلاً، و(37) جريحاً منسوبة لطيران التحالف العربي.

كما تمكنت الفرق الميدانية للجنة من رصد وتوثيق (126) حالة ادعاء بتجنيد أطفال ما دون سن (18) عاماً، منها (122) حالة تقع المسؤولية فيها على جماعة الحوثي، وحالة واحدة تقع المسئولية فيها على القوات الحكومة والجهات المحسوبة عليها، إضافة إلى (3) حالات لأطفال تم تجنيدهم من قبل جماعة الحوثي وقتلوا في قصف الطيران الأمريكي على محافظة الحديدة، تقع فيها المسؤولية المشتركة بين مليشيا الحوثي والقوات الأمريكية.

وانتهت اللجنة خلال ذلك من الرصد والتحقيق في (128) حالة انفجار ألغام مضادة للأفراد، نتج عنها سقوط (52) قتيلاً، بينهم (امرأتان)، و(12) طفلاً، إضافة إلى سقوط (86) جريحاً، بينهم (10) نساء و(10) أطفال، وجميع هذه الحالات انفردت بها مليشيا الحوثي.

وأشارت اللجنة الوطنية في تقريرها، إلى قيامها بالرصد والتحقيق في (17) واقعة ادعاء بالاعتداء والإضرار بأعيان وممتلكات ثقافية وتاريخية في عدد من المناطق، منها (16) واقعة ثبتت المسؤولية فيها على جماعة الحوثي، وثبتت مسؤولية القوات الحكومية وطيران التحالف العربي عن واقعة واحدة.

كما أشار التقرير إلى انتهاء اللجنة من الرصد والتحقيق في (3) حالات ادعاء باستهداف الأعيان والطواقم الطبية في عدد من المناطق، منها (حالتا) ادعاء ثبتت مسؤولية جماعة الحوثي عنها، فيما ثبتت مسؤولية القوات الحكومية عن (حالة) واحدة.

وفي تحقيقاتها المتعلقة بالتهجير القسري، أنهت اللجنة التحقيق في (165) واقعة تهجير قسري جماعية وفردية في مناطق مختلفة من اليمن، منها (153) واقعة ثبت فيها مسؤولية جماعة الحوثي، و(6) حالات كانت المسؤولية فيها على القوات الحكومية والجهات المحسوبة عليها، فيما كانت المسؤولية مشتركة بين أطراف النزاع في (6) حالات.

وحول نتائج التحقيقات التي أنجزتها اللجنة في الانتهاكات المتعلقة بالقانون الدولي لحقوق الإنسان، فقد انتهت خلال الفترة التي يغطيها التقرير الثاني عشر من التحقيق في (74) حالة قتل خارج نطاق القانون، ثبتت مسؤولية جماعة الحوثي عن (42) حالة، وثبتت مسؤولية قوات الجيش والجهات الأمنية التابعة للحكومة عن (12) حالة.
╔═══❖•ೋ°°  °°ೋ•❖═══╗
           🔴جرائم وانتهاكات حوثية🔴
╚═══❖•ೋ°°  °°ೋ•❖═══╝

شارك ونشر رابط القناة


https://www.group-telegram.com/de/Crimes3.com

BY جرائم وانتهاكات حوثية




Share with your friend now:
group-telegram.com/Crimes3/216

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

Meanwhile, a completely redesigned attachment menu appears when sending multiple photos or vides. Users can tap "X selected" (X being the number of items) at the top of the panel to preview how the album will look in the chat when it's sent, as well as rearrange or remove selected media. At its heart, Telegram is little more than a messaging app like WhatsApp or Signal. But it also offers open channels that enable a single user, or a group of users, to communicate with large numbers in a method similar to a Twitter account. This has proven to be both a blessing and a curse for Telegram and its users, since these channels can be used for both good and ill. Right now, as Wired reports, the app is a key way for Ukrainians to receive updates from the government during the invasion. Overall, extreme levels of fear in the market seems to have morphed into something more resembling concern. For example, the Cboe Volatility Index fell from its 2022 peak of 36, which it hit Monday, to around 30 on Friday, a sign of easing tensions. Meanwhile, while the price of WTI crude oil slipped from Sunday’s multiyear high $130 of barrel to $109 a pop. Markets have been expecting heavy restrictions on Russian oil, some of which the U.S. has already imposed, and that would reduce the global supply and bring about even more burdensome inflation. Founder Pavel Durov says tech is meant to set you free One thing that Telegram now offers to all users is the ability to “disappear” messages or set remote deletion deadlines. That enables users to have much more control over how long people can access what you’re sending them. Given that Russian law enforcement officials are reportedly (via Insider) stopping people in the street and demanding to read their text messages, this could be vital to protect individuals from reprisals.
from de


Telegram جرائم وانتهاكات حوثية
FROM American