من أعظم واجبات الوقت على هذه الأمة صناعة المصلحين؛ فإذا وُجِدَ المصلحون -وهم الطرف المفقود في المعادلة- خاصة في مثل هذا الزمن فاعلم أن سنن الله سترفعهم وتدفعهم دفعاً لا يتخيلونه؛ لأن أسباب الإهلاك والأخذ متحتمة وواقعة بأهل الباطل. ومن صُور هذا الإهلاك والأخذ أن يكون بأيدي المؤمنين فالواجبُ على هذه الأمة أن تُوجِد من يحمل هذا الدين ويقوم به ويدفع به الباطل والشر وهذه المدافعة لن يتولوا هم -المصلحون- حسم نتائجها فالله سبحانه وتعلى هو يتولى ذلك.
من أعظم واجبات الوقت على هذه الأمة صناعة المصلحين؛ فإذا وُجِدَ المصلحون -وهم الطرف المفقود في المعادلة- خاصة في مثل هذا الزمن فاعلم أن سنن الله سترفعهم وتدفعهم دفعاً لا يتخيلونه؛ لأن أسباب الإهلاك والأخذ متحتمة وواقعة بأهل الباطل. ومن صُور هذا الإهلاك والأخذ أن يكون بأيدي المؤمنين فالواجبُ على هذه الأمة أن تُوجِد من يحمل هذا الدين ويقوم به ويدفع به الباطل والشر وهذه المدافعة لن يتولوا هم -المصلحون- حسم نتائجها فالله سبحانه وتعلى هو يتولى ذلك.
These administrators had built substantial positions in these scrips prior to the circulation of recommendations and offloaded their positions subsequent to rise in price of these scrips, making significant profits at the expense of unsuspecting investors, Sebi noted. Just days after Russia invaded Ukraine, Durov wrote that Telegram was "increasingly becoming a source of unverified information," and he worried about the app being used to "incite ethnic hatred." "And that set off kind of a battle royale for control of the platform that Durov eventually lost," said Nathalie Maréchal of the Washington advocacy group Ranking Digital Rights. Although some channels have been removed, the curation process is considered opaque and insufficient by analysts. Again, in contrast to Facebook, Google and Twitter, Telegram's founder Pavel Durov runs his company in relative secrecy from Dubai.
from de