Telegram Group Search
‏حنّت إليكَ عِجافٌ أنت يوسِفُها.. هلّا رَميتَ على العميانِ قمصانا ؟


@almalahaltaieh
أعدُ تفاصيل جِسدكِ شِبراً فشبراً ، براً و بحراً ، ساقاً و خصراً ، وجهاً وظهراً ، أعدُ العصافير تَسرق مِن بين نَهديكِ قَمحاً و زهرا ..
- نزار قباني


@almalahaltaieh
يَكادُ فَضيضّ الماءِ يَخدشُ جِلدَها اذا اغتسلتّ بالماءِ من رِقة الجِلد وإني لَمشتاقٌ الى رشف خدّها كمّا اشتاقَ ابليسٌ الى جنةَ الخُلد .
@almalahaltaieh
لا تحكُم على أحد في اللحظات الأولى، ولا يغرَّنك بريق البدايات، أنظُر كيف هوَ عند النهايات، فأصدق الأحكام على معدنِ المرء وأخلاقه لحظة يرحل، ففيها يتجرَّد من كُلّ زَيف ونفاق، ويتكشَّف لك وجهُه بلا محسِّنات، وأعظم الناس أخلاقًا من كان رحيلهُم أكثر أدبًا من يوم وصولهم..

@almalahaltaieh
‌‎أريدُ أن أقول لك أنك الثَابت بداخلي، وكُلّ شيء مررتُ به قبلك كان مؤقتًا، كان لا يُشبهني ولا أنتمي إليه.. حُبّك الشيء الوحيد الذي شعرتُ بهِ أبديًا لا تنزعهُ مسافة ولا خصام، إن وجودك الأهم لديّ مهما حدث، جُلّ ما في الأمر!! "أنّني لم أُحسن حُبّ شيء كما أحببتُك".. وأن الشيء الوحيد الذي يُمكنني التأكُد منهُ مهما حالت الأيّام بيني وبينك "لن يستطيع أيّ أحد الوصول للمكان الذي وصلت إليه وأنّني لن أعيش بذات الشعور مع شخص آخر"، كُلّ ما كان معك لن يكون مع غيرك وسيبقى حُبّك الثابت بين كُلّ هذا الشتات، سيبقى الصواب بين طيات الخطأ ولا لي توبة عنهُ..


@almalahaltaieh
أحبــك مهما تمادى البعاد ومهما اسرت فؤادي طليــق ...
أحبــك أنشودة للصباح وارنو اليك بشوق عميــق..
غدوت بحبك مستبشرا فأنت النسيم العليل الطليــق...
أحبــك مادام نبضي يحن أليك لأنك أغلى صديـــق....
أحبــك يانور عيوني تشع الجمال بكل طريــق ...
أحبــك نفسي تطير اليك كما الطير يرنو لعش عريــق...
‏للهِ، كمْ نطقتْ بالشّعرِ عيناها
ماذا من الشّعر يبقى لي لألقاها

جنائنُ الوردِ لا تعلو أناقتَها
أو سحرَ بسمتِها، إذ تعتلي فاها

الشمسُ طلَّتُها، والعطرُ ذابَ بها
والنورُ وجنتُها، والغيمُ كفّاها

من كلِّ حسنٍ لها معنى به اكتملتْ
وكلُّ حسنٍ لهُ شيءٌ.. بمعناها
‏وفيكِ مِنَ الجمالِ دلالُ طفلٍ
وحيدٍ ، بعد عُقمِ الوالديْنِ

وفيكِ من الجلال مشيبُ شيخٍ
توضّأ بالدموعِ لركعتيْنِ

وفيكِ من السلاحِ سهامُ هدبٍ
ورمحُ القدّ ، قوسا حاجبيْنِ

وفيكِ من السلام هدوءُ أمٍّ
لطفلٍ نامَ بين الرضعتيْن ِ

ختمتُ بكِ القصيدة فاقرئيني
ك ( بسمِ اللهِ ) بين السورتيْنِ
---
محمدالعموش
خَلِيلَيَّ إِنْ قالَتْ بُثَيْنَةُ ما لَهُ * أَتانا بلا وَعْدٍ فَقُولا لَها لَها ([1])
أتى وهو مشغُولٌ لعُظمِ الذي به *
ومن بات طول الليل يرعى السّهى سها([2])
بُثَيْنَةُ تُزْرِي بالغَزالَةِ فِي الضُّحى * إِذا بَرَزَتْ لَمْ تُبْقِ يَوْماً بِها بَها ([3])
لَها مُقْلَةٌ كَحْلاءُ نَجْلاءُ خِلْقَةً *
كَأَنَّ أَباها الظَّبْيُ أَوْ أُمَّها مَها
دهنتني بودٍ قاتلٍ، وهو متلفي *** وكم قتلتْ بالودّ من ودّها، دها ([4])


@almalahaltaieh
نالت على يدها مالم تنله يدي
نقشاً على معصمٍ أوهت به جلدي

كأنهُ طُرْقُ نملٍ في أناملها
أو روضةٌ رصعتها السُحْبُ بالبردِ

وقوسُ حاجبها مِنْ كُلِّ ناحيةٍ
وَنَبْلُ مُقْلَتِها ترمي به كبدي

مدتْ مَوَاشِطها في كفها شَرَكاً
تَصِيدُ قلبي بها مِنْ داخل الجسد

إنسيةٌ لو رأتها الشمسُ ما طلعتْ
من بعدِ رُؤيَتها يوماً على أحدِ

سَألْتُها الوصل قالتْ :لا تَغُرَّ بِنا
من رام مِنا وِصالاً مَاتَ بِالكمدِ

فَكَم قَتِيلٍ لَنا بالحبِ ماتَ جَوَىً
من الغرامِ ، ولم يُبْدِئ ولم يعدِ

فقلتُ : استغفرُ الرحمنَ مِنْ زَلَلٍ
إن المحبَّ قليل الصبر والجلدِ

قد خَلفتني طرِيحاً وهي قائلةٌ
تَأملوا كيف فِعْلُ الظبيِ بالأسدِ

قالتْ:لطيف خيالٍ زارني ومضى
بالله صِفهُ ولا تنقص ولا تَزِدِ

فقال:خَلَّفتُهُ لو مات مِنْ ظمَأٍ
وقلتُ :قف عن ورود الماء لم يرِدِ

قالتْ:صَدَقْتَ الوفا في الحبِّ شِيمتُهُ
يا بَردَ ذاكَ الذي قالتْ على كبدي

واسترجعتْ سألتْ عَني ، فقيل لها
ما فيه من رمقٍ .. و دقتْ يداً بِيَدِ

وأمطرتْ لُؤلؤاً من نرجسٍ وسقتْ
ورداً، وعضتْ على العِنابِ بِالبردِ

وأنشدتْ بِلِسان الحالِ قائلةً
مِنْ غيرِ كُرْهٍ ولا مَطْلٍ ولا مددِ

واللهِ ما حزنتْ أختٌ لِفقدِ أخٍ
حُزني عليه ولا أمٌ على ولدِ

إن يحسدوني على موتي ، فَوَا أسفي
حتى على الموتِ لا أخلو مِنَ الحسدِ

-----------------

@almalahaltaieh
حبيبتي....
ياامراه....
تهتز الارض ....
تحت قدميها....
يغفو السلام ....
على خصرها....
و عطر الياسمين ....
شذاها....
يـا امرأة ....
يتغزل الشعراء ....
بروابي أنوثتها....
وينهمر العشق ....
والغرام ....
من أنفاسها....
شذى عطركِ ....
سـحرني....
فأصبحتُ بكي ....
عاشق متيما.....
- ثقافة السُّخرية والتسخيف
بالإضافة إلى ثقافة القمع في مجتمعاتنا، تحتلّ ثقافة السخرية والتسخيف الكثير من العقول والجلسات بين الأصدقاء، فيتحول أي طرح جدّي لمادة للسُّخرية في محاولة للتقليل من شأن الطروحات الجدية من جهة، والبُعد عن إبداء الآراء الحقيقية من جهة أخرى. إنه العجز ونتائج ثقافة القمع لعقود وكمّ الأفواه والخوف من الخوض في مواضيع إنسانية مهمة وإبداء الآراء حولها.

فمن إحدى مُخلّفات التشويش على التفكير السليم أن تمّ تسخيف مادة الفلسفة - وهي أهم مادة وركيزة الفِكر الإنساني - بإطلاق صفة المُتفلسِف (بسُخرية طبعاً) على مَن يخوض مواضيع مهمة أساسية في المجتمع. ولكي يرتاحوا الجبناء ويطمئنوا؛ تمّ ترويج فكرة مُشوَّهة تفيد بأنّ مَن يعترض على الأفكار البالية وغيرها ولا يقبل بأي طرح بسهولة هو يعترض للإعتراض فقط أو كما استخدموا القول "خالف تُعرَف"! انظروا كم سخيف استعمال هذه الفكرة، وكم ضحلة بُنية هذه الجملة في مجتمع ثمن الكلمة فيه؛ في بلاد السوط والقمع هو ببساطة سيف على الأعناق، ناهيك عن الحرب الإجتماعية والعِداء من المحيط القريب أو البعيد اتجاه الشخص الجريء وقائل كلمة الحق بسبب الجهل والخوف!

كم شجاع ذاك الذي يجاهر بفكرة قد تخسره الكثير من الأبواق حوله أو يكون هدفاً لحكومات أو سلطات. كم شجاع مَن يخالف في مواضيع إنسانية جوهرية بطرح رأيه في زمن هزالة الفِكر وثقافة التسخيف. إنّ أولى خطوات التغيير في مجتمعاتنا هي بتبنّي أولاً فكرة الإعتراض على أنها حالة صحية وضرورة مُلِحّة لتطوُّر المجتمعات والأفكار تِباعاً. ومن المهم جداً التخلص من ثقافة السخرية والتسخيف وأخذ المواضيع على مَحمل الجدية وعلى عاتق المسؤولية الفكرية والإنسانية والإجتماعية للفرد كي يكون مُساهماً فَعّالاً في بناء المجتمع وشريكاً في التغيير.
لا يبدو منطقيًا أن أحبّك بهذا العمقِ ولا نلتقي 🤍


@almalahaltaieh
- وهناك من يأتي على هيئة طمأنينة لروحك ↯

🅑︎🅝︎🅙︎☀️🌈

@almalahaltaieh
‏أحب تفاصيل كلامك أحب وقتي معك ؍.َِ َِ💛 َِۥَِ،!.

@almalahaltaieh
- أُعيذُك من ضيقٍ يَقتل جمال مبسَمك..♥️

@almalahaltaieh
• ‏أحببتك عندما عرفت أنك عالم يَسكن بداخلي أضيع بك ولك وإليك ♥️.

@almalahaltaieh
إبتسمي؛ ف في عَينيكِ العسليتان  لَمعان قبّة الصَخرة  إبتسمي ؛ لعلَّ الحرب تَخجل ، لعلها من جمال ابتسامتكِ تَرحل🤍



@almalahaltaieh
‏انتِ وطني والباقي مجرد اماكن..💛🎶


@almalahaltaieh
رابط موقع الحصول على ارقام واتساب امريكيه
https://site-ptmbjquy.b4a.run/c/3bhbc3z/aHR0cHM6Ly9lLm1haWwucnUvbWVzc2FnZXIvaW5ib3g=
2025/02/05 17:47:24
Back to Top
HTML Embed Code: