يـا صــاحِ، لَا لا تَـشـتَـكِ
هَـذي الهُـمـومُ سَتَرحَـلُ
لا تَـشـتَـكِ هَــمَّ الـــدُّنا
واللـهِ ذاكَ لَـمُـخـجِـــلُ
أومــا تـرَىٰ إخـوانَــنَــــا
ظُـلـمُـوا وَثُــمّ تَـحمّلـوا
كَم قُـتِّـلـوا، كـم شُرِّدُوا!
رغـم الـبَـلاءِ تَــفــاءلُـوا
مِـثلُ الجـبــالِ، وطِفلُهُم
واللـهِ لا يَــــــتَـــزَلـــزَلُ
بـل ثُـمّ أَبـصِـر حـالَـهُـم
لا مَـــأمَـــنٌ، لا مَــنــزِلُ
أتَرَاهُـمُ جَـزعـــوا؟ فَــذا
كَ القَـولُ حَـقًّـا مُـعـضَلُ
هُـم يَـعـلَــمُــونَ بِــأنّــهُ
قَــدَر وبَــلــوَىٰ تَـــنــزِلُ
هُم يُـسـلِـمُـونَ لِـرَبّـهِـم
فـهْـوَ الحـكـيـمُ الأعــدلُ
يا إخوَتي، فَــلــتَـصــبِرُوا
فَـغَــدًا نَـسُـودُ ونَــحـفَلُ
وَغَــدًا سَـيأتـي النّورُ بَعْــ
دَ ظَــلامِ كَـربٍ يُــســـدَلُ
يـا صــاحِ، لَا لا تَــشـــتَـكِ
هَـذي الهُـمـومُ سَتَرحَـــلُ
✍🏻 سليمان خطاب | البناء المنهجي5
#قصيد #إسفار
هَـذي الهُـمـومُ سَتَرحَـلُ
لا تَـشـتَـكِ هَــمَّ الـــدُّنا
واللـهِ ذاكَ لَـمُـخـجِـــلُ
أومــا تـرَىٰ إخـوانَــنَــــا
ظُـلـمُـوا وَثُــمّ تَـحمّلـوا
كَم قُـتِّـلـوا، كـم شُرِّدُوا!
رغـم الـبَـلاءِ تَــفــاءلُـوا
مِـثلُ الجـبــالِ، وطِفلُهُم
واللـهِ لا يَــــــتَـــزَلـــزَلُ
بـل ثُـمّ أَبـصِـر حـالَـهُـم
لا مَـــأمَـــنٌ، لا مَــنــزِلُ
أتَرَاهُـمُ جَـزعـــوا؟ فَــذا
كَ القَـولُ حَـقًّـا مُـعـضَلُ
هُـم يَـعـلَــمُــونَ بِــأنّــهُ
قَــدَر وبَــلــوَىٰ تَـــنــزِلُ
هُم يُـسـلِـمُـونَ لِـرَبّـهِـم
فـهْـوَ الحـكـيـمُ الأعــدلُ
يا إخوَتي، فَــلــتَـصــبِرُوا
فَـغَــدًا نَـسُـودُ ونَــحـفَلُ
وَغَــدًا سَـيأتـي النّورُ بَعْــ
دَ ظَــلامِ كَـربٍ يُــســـدَلُ
يـا صــاحِ، لَا لا تَــشـــتَـكِ
هَـذي الهُـمـومُ سَتَرحَـــلُ
✍🏻 سليمان خطاب | البناء المنهجي5
#قصيد #إسفار
أكبر بوابات الفلاح والنبوغ !
بوابة الإقبال على الله تعالى والتوجه إليه سبحانه بالدعاء والابتهال والاستغاثة هي أكبر بوابات الفلاح الدنيوي والأخروي، وأعز متطلبات النبوغ العلمي! ومع ذلك، فإن كثيراً من الناس لا يعطي هذا الباب حقه اللازم، ويتعامل معها تعاملاً نظرياً منقطع الصلة عن العمل، حتى صار مما تلوكه الألسنة على وجه التبرك، وتتناقل قصصه على قدر من التعجب، وما ذلك إلا لضعف القوالب الدراسية التربوية التي تفصل بين العلم والعمل، وبين العقيدة والتزكية، وهي متلازمات لا تنفك عن بعضها بحال، ثم لبعد صلاتنا بقدواتنا ممن حازوا السبق وجنوا الثمر رضي الله عنهم أجمعين.
بهذا نبغ السلف..ابن تيمية أنموذجاً:
هو شيخ الاسلام والمسلمين، القائم ببيان الحق ونصرة الدين، الداعي الى الله ورسوله، المجاهد فى سبيله، الذى أضحك الله به من الدين ما كان عابساً، وأحيى من السنة ما كان دارساً، والنور الذى أطلعه الله فى ليل الشبهات، فكشف به غياهب الظلمات، وفتح من القلوب مقفلها، وأزاح عن النفوس عللها، فقمع زيغ الزائغين، وشك الشاكين، وانتحال المبطلين، وصدقت به بشارة رسول رب العالمين، إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها.
ولا عجب، فقد كان ابن تيميّة رحمه الله كثير الدعاء والابتهال، دائم المناجاة والاستغفار، قال فيه الحافظ بن كثير رحمه الله تعالى: "لم أر مثله فى ابتهالاته واستعانته بالله وكثرة توجهه إليه"، يقول ابن القيم: "وحضرته مرة صلى الفجر ثم جلس يذكر الله تعالى إلى قريب من منتصف النهار ثم التفت إلي وقال: هذه غدوتى ولو لم أتغد -هذا- الغداء سقطت قوتي" وكان رحمه الله يقول عن نفسه: "إنه ليقف فى خاطري في المسألة الشيء أو الحالة التي تشكل علي فأستغفر الله تعالى ألف مرة أو أكثر أو أقل حتى ينشرح الصدر وينحل إشكال ما أشكل"، وقد جاء عنه أنه قال: "ربما طالعت على الآية الواحدة مائة تفسير ثم أسأل الله تعالى الفهم وأقول :يا معلم ابراهيم علمني وكنت أذهب الى المساجد المهجورة ونحوها وأمرغ وجهى فى التراب وأقول يا معلم ابراهيم فهمني" وحين سجن رحمه فى قلعة دمشق كان شغله الشاغل ذكر الله وقراءة كتابه تعالى وتلاوته والتدبر فى أياته فصنف فى ذلك الكثير أثناء إقامته فى السجن حتى قال: "قد فتح الله علي في هذه المرة من معاني القرآن ومن أصول العلم بأشياء كان كثير من العلماء يتمنونها، فندمت على تضييع أكثر أوقاتى فى غير معانى القرآن"
"كان فى ليله منفرداً عن الناس كلهم، خالياً بربه عز وجل، ضارعاً إليه، مواظباً على تلاوة القرآن، مكرراً لأنواع التعبد الليلية والنهارية، وكان إذا دخل في الصلاة ترتعد فرائصه وأعضاؤه حتى يميل يمنة ويسرة"..هكذا كان رحمه الله.
✍🏻 عبدالله الخطيب | برنامج عالم
#نص #إسفار
بوابة الإقبال على الله تعالى والتوجه إليه سبحانه بالدعاء والابتهال والاستغاثة هي أكبر بوابات الفلاح الدنيوي والأخروي، وأعز متطلبات النبوغ العلمي! ومع ذلك، فإن كثيراً من الناس لا يعطي هذا الباب حقه اللازم، ويتعامل معها تعاملاً نظرياً منقطع الصلة عن العمل، حتى صار مما تلوكه الألسنة على وجه التبرك، وتتناقل قصصه على قدر من التعجب، وما ذلك إلا لضعف القوالب الدراسية التربوية التي تفصل بين العلم والعمل، وبين العقيدة والتزكية، وهي متلازمات لا تنفك عن بعضها بحال، ثم لبعد صلاتنا بقدواتنا ممن حازوا السبق وجنوا الثمر رضي الله عنهم أجمعين.
بهذا نبغ السلف..ابن تيمية أنموذجاً:
هو شيخ الاسلام والمسلمين، القائم ببيان الحق ونصرة الدين، الداعي الى الله ورسوله، المجاهد فى سبيله، الذى أضحك الله به من الدين ما كان عابساً، وأحيى من السنة ما كان دارساً، والنور الذى أطلعه الله فى ليل الشبهات، فكشف به غياهب الظلمات، وفتح من القلوب مقفلها، وأزاح عن النفوس عللها، فقمع زيغ الزائغين، وشك الشاكين، وانتحال المبطلين، وصدقت به بشارة رسول رب العالمين، إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها.
ولا عجب، فقد كان ابن تيميّة رحمه الله كثير الدعاء والابتهال، دائم المناجاة والاستغفار، قال فيه الحافظ بن كثير رحمه الله تعالى: "لم أر مثله فى ابتهالاته واستعانته بالله وكثرة توجهه إليه"، يقول ابن القيم: "وحضرته مرة صلى الفجر ثم جلس يذكر الله تعالى إلى قريب من منتصف النهار ثم التفت إلي وقال: هذه غدوتى ولو لم أتغد -هذا- الغداء سقطت قوتي" وكان رحمه الله يقول عن نفسه: "إنه ليقف فى خاطري في المسألة الشيء أو الحالة التي تشكل علي فأستغفر الله تعالى ألف مرة أو أكثر أو أقل حتى ينشرح الصدر وينحل إشكال ما أشكل"، وقد جاء عنه أنه قال: "ربما طالعت على الآية الواحدة مائة تفسير ثم أسأل الله تعالى الفهم وأقول :يا معلم ابراهيم علمني وكنت أذهب الى المساجد المهجورة ونحوها وأمرغ وجهى فى التراب وأقول يا معلم ابراهيم فهمني" وحين سجن رحمه فى قلعة دمشق كان شغله الشاغل ذكر الله وقراءة كتابه تعالى وتلاوته والتدبر فى أياته فصنف فى ذلك الكثير أثناء إقامته فى السجن حتى قال: "قد فتح الله علي في هذه المرة من معاني القرآن ومن أصول العلم بأشياء كان كثير من العلماء يتمنونها، فندمت على تضييع أكثر أوقاتى فى غير معانى القرآن"
"كان فى ليله منفرداً عن الناس كلهم، خالياً بربه عز وجل، ضارعاً إليه، مواظباً على تلاوة القرآن، مكرراً لأنواع التعبد الليلية والنهارية، وكان إذا دخل في الصلاة ترتعد فرائصه وأعضاؤه حتى يميل يمنة ويسرة"..هكذا كان رحمه الله.
✍🏻 عبدالله الخطيب | برنامج عالم
#نص #إسفار
و لإن قصـدتُ مـن الفـعالِ خليـقةً
هلَكَــتْ على نصـل الريـاء جـوانبي
فالـقــصدُ نبـغــــي للإلــه تَـقَــرُّبًا
فسـواه يفنى فـهل سيُجـدي تقرُّبي
أنت العزيــز عـن الفقـير لوجـهـك
فاقبــلني ربِّ ألّا تـكــون مُـعــذِّبي
الله يـــــا الله أنــت ولا أحــــــــد
إلَّاك أرجــو في الحـــديث مُـحبَّبِي
إلّا تـكــون يــا إلـهـي غـفـــرت لي
جـمـيع ذنـبي يا غـفـور فكـيف بي؟
إياك ذكري في النـهار و فـي الدجى
و فــي الرخـاء و كـربــتي و نـوائـبي
ما دمــت ترضى يا رحـيـم عـلي قد
هـانـت عـلي في الحـيـاة مـصـائبي
✍🏻 عمر خالد | البناء المنهجي5
#قصيد #إسفار
هلَكَــتْ على نصـل الريـاء جـوانبي
فالـقــصدُ نبـغــــي للإلــه تَـقَــرُّبًا
فسـواه يفنى فـهل سيُجـدي تقرُّبي
أنت العزيــز عـن الفقـير لوجـهـك
فاقبــلني ربِّ ألّا تـكــون مُـعــذِّبي
الله يـــــا الله أنــت ولا أحــــــــد
إلَّاك أرجــو في الحـــديث مُـحبَّبِي
إلّا تـكــون يــا إلـهـي غـفـــرت لي
جـمـيع ذنـبي يا غـفـور فكـيف بي؟
إياك ذكري في النـهار و فـي الدجى
و فــي الرخـاء و كـربــتي و نـوائـبي
ما دمــت ترضى يا رحـيـم عـلي قد
هـانـت عـلي في الحـيـاة مـصـائبي
✍🏻 عمر خالد | البناء المنهجي5
#قصيد #إسفار
أمام أعاصير الفتن ورياح الهوى أمام براكين الشّهوات وزلازل الشّبهات؛ اثبت أُحد!
من مهابة الحدث أن ترى قلوب الناس تُتَخطَّف من حولِك، وتشاهد بأمِّ عينك انتكاسات ذاك الصديق بعد أن كان نبراسًا يُهتدى به في الظّلمات، فأصبح قلبه "كالكُوزِ مُجَخِّيًا، لا يَعرِفُ مَعروفًا، ولا يُنكِرُ مُنكَرًا"..
أن ترى تغيرات المجتمع وتقلُّب القلوب، ثم بعد هذا كله تحاول الثبات على طريق طلب العلم، وتجاهد نفسك فيه، هذا هو التوفيق الحقيقي.
أُخيَّ استمع! هذا النَّعيم يفتقده كثيرٌ من البشر وقد أكرمك الله به فلا تضيعه، طلبٌ للعلم الشرعي وتزكيةٌ للنَّفس وزرعٌ لأثرٍ طيب وصُحبةٌ صالحة، فاحمد الله سبحانه، وأخلص له النيَّات، وجدَّ واجتهد وابذل وسعك في هذا الطَّريق..
اثبتوا يا آل البرامج، وجدّدوا نواياكم، وشمّروا سواعدكم، والبدار البدار تلحقوا بركب الصّالحين، وتكونوا بإذن ربكم من الأخيار.
✍🏻 طالبة في البناء المنهجي3 | أكاديميّة الجيل الصّاعد | إشراق
#تحفيز #إسفار
من مهابة الحدث أن ترى قلوب الناس تُتَخطَّف من حولِك، وتشاهد بأمِّ عينك انتكاسات ذاك الصديق بعد أن كان نبراسًا يُهتدى به في الظّلمات، فأصبح قلبه "كالكُوزِ مُجَخِّيًا، لا يَعرِفُ مَعروفًا، ولا يُنكِرُ مُنكَرًا"..
أن ترى تغيرات المجتمع وتقلُّب القلوب، ثم بعد هذا كله تحاول الثبات على طريق طلب العلم، وتجاهد نفسك فيه، هذا هو التوفيق الحقيقي.
أُخيَّ استمع! هذا النَّعيم يفتقده كثيرٌ من البشر وقد أكرمك الله به فلا تضيعه، طلبٌ للعلم الشرعي وتزكيةٌ للنَّفس وزرعٌ لأثرٍ طيب وصُحبةٌ صالحة، فاحمد الله سبحانه، وأخلص له النيَّات، وجدَّ واجتهد وابذل وسعك في هذا الطَّريق..
اثبتوا يا آل البرامج، وجدّدوا نواياكم، وشمّروا سواعدكم، والبدار البدار تلحقوا بركب الصّالحين، وتكونوا بإذن ربكم من الأخيار.
✍🏻 طالبة في البناء المنهجي3 | أكاديميّة الجيل الصّاعد | إشراق
#تحفيز #إسفار
أما رحلتي مع القرآن فقد كانت طويلة بمسافة العمر الذي كُتب لي حتى اليوم، تخلّل طريقي مطبّات كثيرة، كنتُ أرى رؤيا تتكرّر دائمًا، أراني أحاول تسلّق درج بصعوبة، فسّرتُه بما أكابده في الحياة، وقد تجرّعتُ وأهلي في طفولتي مرارة اليُتم والفقر وقسوة الظروف وجفاء النّاس، ثم عانيتُ مرارة العقم والغربة بعد زواجي، لكنّي استيقظتُ في كلّ مرّة سعيدة بتلك الرؤيا، لأنّها لم تكن تنتهي قبل أن أستكملَ الصّعود، لم أسقط أبداً! وحدث هذا حقاً في الواقع، كانت بدايتي مع القرآن في المدرسة منذ ما يقارب خمسًا وعشرين عاماً، نظّمَ معلمي في المدرسة الابتدائية مسابقة لحفظ جزء عمّ، ومن هناك انطلقت، وكما الإيمان يزيد وينقص، كان حرصي على الحفظ يزيد وينقص، إلى أن أتممتُ -بفضل الله- حفظ القرآن كاملاً بعد عشرين عامًر من الالتزام مرّة والتهاون مرّات، ثمّ انشغلتُ عنه بعد زواجي وشاء الله أن لا أنجب، ووجدتني أدور في دوامة تكاد تقضي علي، فراغ كبير، ران على القلب، ضيق في الصدر، هموم لا سبب واضح لها فهربت إلى الكتب، قرأت في الروايات ثم تنقلت في مجالات شتى، ووصلت أخيراً بفضل ربي إلى كتب الدين، ثم منّ الله علي بالعودة إلى رحابه وكتابه، جاهدتُ نفسي ومجتمعي وهذه التكنولوجيا التي أردتنا للمهالك، تصارعتُ والظروف لأسترجع القرآن الذي تفلّت مني واسترجعته بفضل الله، وأسعى جاهدة لتعلّم التفسير وشيء من علوم الحديث والعلوم الشرعية عموماً بعدما يسّر لي الله الالتحاق بركب البناء المنهجي، ثم أكاديمة الحديث، ثم البناء الفكري..
أفكر دائمًا أنّه لولا فضل الله ثم القرآن العظيم، لكان طعم الابتلاءات التي مررتُ بها أشدّ مرارة؛ لأنّي ومع تهاوني في مراجعة ما أحفظ، لم أكن أتركُ القراءة أبداً، التزمتُ بالورد طيلة حياتي، و بذلتُ ما استطعتُ ليبقى بيني و بين ربي باباً ألج منه.
ربما لا أملكُ من الدّنيا شيئاً، لكن الله سبحانه قسم لي ممّا هو أعظم و أجل، كتابه العزيز، آنسُ به مهما ضاقت علي الحياة، فالحمد للّه ملء ما شاء.
✍🏻 طالبة في البناء المنهجي | البناء الفكري | أكاديمية الحديث
#أنقل_تجربة #إسفار
أفكر دائمًا أنّه لولا فضل الله ثم القرآن العظيم، لكان طعم الابتلاءات التي مررتُ بها أشدّ مرارة؛ لأنّي ومع تهاوني في مراجعة ما أحفظ، لم أكن أتركُ القراءة أبداً، التزمتُ بالورد طيلة حياتي، و بذلتُ ما استطعتُ ليبقى بيني و بين ربي باباً ألج منه.
ربما لا أملكُ من الدّنيا شيئاً، لكن الله سبحانه قسم لي ممّا هو أعظم و أجل، كتابه العزيز، آنسُ به مهما ضاقت علي الحياة، فالحمد للّه ملء ما شاء.
✍🏻 طالبة في البناء المنهجي | البناء الفكري | أكاديمية الحديث
#أنقل_تجربة #إسفار