Telegram Group Search
Forwarded from صَحٍيف‏
يقول الله عز وجل لنبيه يوم القيامة في موقف الشفاعة العظمى:

"يا مُحَمَّد، ارْفَعْ رَأْسَك، وقُلْ يُسْمَعْ لك، وسَلْ تُعْطَهْ، واشْفَعْ تُشَفَّعْ"
فيقول صل الله عليه وسلم:
"يا رب أُمَّتي أُمَّتي"

"عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ"

- صل الله عليه وسلم.
قال الشافعي رحمه الله: أشد الأعمال ثلاثة: الجود من قلة، والورع في خلوة، وكلمة الحق عند من يرجى ويخاف.
كلُّ امرِئٍ تابعٌ أعراقَ نَبْعتهِ
‏والخيرُ والشرّ أنسابٌ وأرحامُ
‏فانظُر لفعلِ الفتى تَعرِف مَناسِبه
‏إنَّ الفعالَ لأصلِ المرءِ إعلامُ.
حينَ وصفَ اللهُ نسَاء الجنَّةِ
قالَ : ﴿قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ﴾

ثمَّ قال : ﴿كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ﴾

- قدَّمَ العِفَّةَ والحَياء علىٰ الحُسنِ والجمال؛ فَلا قِيمةَ لِحسناءٍ دونَ عِفَّتِها.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فوا اسفاه لقياه سراب.....
ومن يلقى السراب إذا اتاه!
عارفين إنكوا بتاخدوا ثواب حتى على نيتكوا الطيبة، حتى لو ما قدرتوش تنفذوها؟ الرسول عليه الصلاة والسلام قال: "إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى".

يعني لو نويتو تعملوا حاجة كويسة، حتى لو الظروف منعتكوا، ربنا بيكتب لكوا الأجر على النية.
الخوف من الرياء أمر طبيعي ومحمود لأنه بيخليك دايماً تراجع نيتك وتحرص على الإخلاص. الرسول صلى الله عليه وسلم كان بيحذرنا من الرياء، ووصفه بـ"الشرك الخفي"، لكن في نفس الوقت، الخوف الزايد منه ممكن يكون عائق، يخليكِ تقصر في الأعمال الصالحة خوفاً من نية غير نقية.

عشان كده، أهم حاجة هنا إنك تتذكر إن النية دي محلها القلب، وربنا وحده اللي يعلم بما في القلوب. ابدأ العمل الصالح بنية خالصة لله، ولو حسيتِ بأي شك في نيتك، استعن بالله وقول: "اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك شيئًا وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم".

وافتكر إن السعي للإخلاص نفسه من أحب الأعمال عند الله، وإنك كل ما تحاول تراجع نيتك وتصححها، فده من فضل الله عليك وحرصه إنه يجعلك من المخلصين.
شفائك يارب لمن مسه الضر
لَيْتَ الّذي بَيْني وَبَيْنَكَ عَامِرٌ
‏وبيني وبينَ العالمينَ خرابُ
‏إذا صَحَّ منك الودّ فالكُلُّ هَيِّنٌ
‏وكُلُّ الذي فَوقَ التُّرابِ تُرابِ.
﴿فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى﴾
قال ابن عباس: ضمن الله تعالى لمن قرأ القرآن وعمل بما فيه ألا يضل في الدنيا، ولا يشقى في الآخرة.
قال علي بن أبي طالب رضى الله عنه: أخوف ما أخاف عليكم اثنتان: طول الأمل واتباع الهوى، فطول الأمل ينسي الآخرة، وأما اتباع الهوى فيصد عن الحق.
"كُلُّ شَيءٍ مَصيرُهُ لِلزّوالِ
غَيرَ رَبّي وَصالِحِ الأَعمالِ".

الحارث بن عباد.
سنظل ندعوك يا الله دُعاء الطفل الذي لا يبرح حَتى يأخُذ حاجته .
يا نفسُ إن لم تظفري لا تَجزَعي
‏وإلى موائدِ جُودِ مولاكِ اهرعي
ومَا لِلفُؤَادِ إِلَّا اللهُ يُؤنِسُهُ
وغَيرُ اللهِ، مَن لِلنَّفْسِ يَشفِيهَا
إِذا ما خَلَوتَ الدَهرَ يَومًا
فَلا تَقُل خَلَوتُ وَلَكِن قُل عَلَيَّ رَقيبُ

وَلا تَحسَبَنَّ اللَهَ يُغفِلُ ما مَضى
وَلا أَنَّ ما يَخفى عَلَيهِ يَغيبُ

لَهَونا لَعَمرُ اللَهِ حَتّى تَتابَعَت
ذُنوبٌ عَلى آثارِهِنَّ ذُنوبُ

فَيا لَيتَ أَنَّ اللَهَ يَغفِرُ ما مَضى
وَيَأذَنُ في تَوباتِنا فَنَتوبُ
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
‏ قال رسول الله ﷺ :
‏" كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن، سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم "
من الأحاديث التي توضح أهمية حسن الظن بالناس، قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إيَّاكم والظنَّ؛ فإنَّ الظنَّ أكذبُ الحديث" (رواه البخاري ومسلم). هذا الحديث يحذر من سوء الظن ويبين أنه يوقع الناس في الأكاذيب والأوهام؛ لأن الظن لا يستند غالباً إلى يقين بل إلى تخمينات وأفكار قد تكون بعيدة عن الحقيقة.

حسن الظن بالناس من صفات المؤمن، فالذي يحسن الظن يملأ قلبه بالرحمة ويشعر بالسلام الداخلي. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة" (رواه مسلم). حسن الظن يدفع المسلم لستر الآخرين والتمسُّك بأفضل النوايا تجاههم، مما يعزز المحبة والتسامح بين الناس.
لآيات
من الأحاديث التي توضح أهمية حسن الظن بالناس، قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إيَّاكم والظنَّ؛ فإنَّ الظنَّ أكذبُ الحديث" (رواه البخاري ومسلم). هذا الحديث يحذر من سوء الظن ويبين أنه يوقع الناس في الأكاذيب والأوهام؛ لأن الظن لا يستند غالباً إلى يقين بل إلى تخمينات…
شخص قالى كلمة لخصت معاني كتير: أكيد الناس لازم تحسن الظن. كلمة بسيطة بس بتقول إن الدنيا تكون أجمل لو كل واحد فينا شاف الخير في التاني، لو اختار نية طيبة قبل ما يشك، ولو دايمًا بيفكر إن وراء كل تصرف قصة ما يعرفهاش. يا ريت الناس كلها تقول جملته وتعيّشها
2024/11/15 02:09:59
Back to Top
HTML Embed Code: