Telegram Group Search
"لا تتبجح عند ذهابك للحرب، بل عند عودتك"

— فلاديمير لينين
الشعب العربي في هذه الأيام قام باسترجاع كل الممارسات التي انتهجها الإعلام الناصري في هزيمة ٦٧ لكن على نطاق شعبي هذه المرة، والنتيجة غالبا ستكون مشابهة.

في المرة الأولى كمأساة، والثانية كمهزلة
فايز الدويري وخداع الغوغاء


عند فايز الدويري، تأخر نتنياهو عن التعليق على الهجوم الإيراني مدة ٣٠ دقيقة يعني هشاشة في النظام الصهيوني

لكن تدمير غزة كليا لا يعني أن المخططين لهذه الحرب من الطرف العربي متهورون وغير أكفاء لإدارة حرب!

لا يعني قتل الكثير من الشخصيات الثقيلة في وقت قياسي من "الحزب الإيراني" مع الاختراق الصارخ أننا في حالة "هزيمة" محققة واختراق خطير جدا على الجبهة اللبنانية! بل مهلا! هل وضع لبنان الاقتصادي يؤهلها لخوض حرب بالأساس؟!

كل هذا لا قيمة له، المهم الناس تفرح وتنتشي وتفرز هرمونات السعادة أكثر، وحلل يا دويري!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شايف بالله!

لكن أنت حلل على قناة "صوت العرب" قصدي "الجزيرة" وألهب هرمونات الجماهير المنتشية التي تقرأ الأحداث بما تريد أن يجري لا بما يجري على الحقيقة! كمتعاطي «الكيف»

المهم ننتشي ربع ساعة ونفرح، وننتقد دعاية إعلام عبد الناصر في هزيمة ٦٧ بوقت الفراغ، ثم نسترجع كل ممارساته في وقت العمل.
حشيش جماعة المسرحية مفعوليته أقل من الطفيليات التي تقرأ الأحداث بهرموناتها

حشيش المحتفلين والمنتشين بالهزائم التي تتحول إلى انتصارات فقط لأنهم يريدون ذلك أثقل!
يقدمون أنفسهم كنخبة مثقفة وقيادة للجماهير العربية عفوا الإسلامية (حتى لا يتحسسوا) ... ورأسهم رجل دجال ومنجم حالم، مستهين بأرواح ودماء المسلمين

لا أفهم كيف تعتبر وجهة نظر أحدهم منطقية وهو يستلهم آراءه السياسية من الدجال النقادي.
معايير النصر والهزيمة واحدة.. بالنسبة لكل أهل ملة وفي كل أمة.

النصر والهزيمة مفاهيم موضوعية مستقلة عن هويتك.

لا وجود لدم انتصر على السيف والحسين لم ينتصر على يزيد، ولا ابن الزبير على عبد الملك.

المنتصر هو فقط من يفرض شروطه، ويكسر خصمه، ويحقق أهدافه الموضوعية، التي لا علاقة لها بالغيبيات...
الإخوان المسلمون ومجموعات (أنا مش اخوان ولكن) تدير مؤخرا حربا على نظرية المؤامرة، أو نظرية المسرحية، التي يبثها المداخلة خصوصا، وهذا شيء جيد.

لكن لماذا ننسى أنهم أول من بث هذه النظريات في الأوساط العربية والإسلامية؟ وإلى عهد قريب كانوا يروجون لقصص المؤامرة بشغف شديد.

(أصول السيسي اليهودية كمثال!)

نفس التيارات جيشت الجيوش في سوريا لقتال الرافضة وأبرزت الخلاف بحيث أن كل شخص برأسه عقل لا يمكن أن يتوصل إلا إلى أن هؤلاء (أسوء من الكيان) في حال انطلقنا من كلامهم ثم هم اليوم نفس الشخصيات التي تعمل على التهوين من ذات الخلاف.

وفي كل مرة سيعبثون بمعتقدات وهرمونات الشعوب من خلال العبث بالإسلام.
أبيض محلل في التاريخ..
معلومة جديدة: المرشد أحول 😅
ما قامت به انكلترا من تنازل خطير عند تقسيم الولايات العربية.... يمكن تفسيره بالقاعدة الدبلوماسية الانكليزية التالية:

«يمكن إعطاء ما يحلو من الوعود، فالوضع يتغير فيما بعد»

لوتسكي، تاريخ الأقطار العربية الحديث، ط٩، دار الفارابي، بيروت، ٢٠٠٧، ص٤٢١
والعائبين علينا ديننا وهم
شرّ العباد إذا خابرتهم دينا

والقائلين سبيل اللّه بغيتنا
لبعد ما نكبوا عما يقولونا

إرجاءكم لزّكم والشرك في قرنٍ
فأنتمُ أهل إشراك ومرجونا

الأمير الأموي نصر بن سيار
الأعمش سليمان بن مهران كان يروي عن حبيب بن أبي ثابت "أن ابن عمر كان يقبل هدايا المختار الثقفي"

بينما يروي حماد بن زيد عن أيوب عن نافع أن ابن عمر "ما رد على أحد هدية إلا المختار"

كان الأعمش متشيعا للدرجة التي جعلت يزيد بن زريع ينسبه لـ "السبئية" حسب أحمد بن حنبل، ولم يكن حبيب بن أبي ثابت أقل تشيعا منه.

وحبيب ذاته هو الذي يروي عن ابن عمر أنه ندم على عدم قتاله "الفئة الباغية مع علي"، بينما تبين رواية أخرى عن سالم بن عبد الله بن عمر أن أباه إنما قصد "عبد الله بن الزبير" بالفئة الباغية، وقد رجح الذهبي هذه الرواية.

مثل هذه النماذج لا تقود إلا إلى الاعتقاد بأن شهادات الرواة الشيعة محل نظر، فهم يؤثرون في وجهات نظر من يروون عنهم. انطلاقا من احتياجاتهم الفكرية والسياسية

وسبب تعاطفهم مع المختار بن أبي عبيد يقينا كان إقدامه على قتل عمر بن سعد بن أبي وقاص وشمر بن ذي الجوشن وكثيرا من المشاركين في قمع الحسين بن علي.

وبمناسبة المختار الثقفي، فالرواة الشيعة كالأعمش وأضرابه لا يكادون يذمونه بعكس الحجاج بن يوسف مثلا! رغم أن الأول مدع للنبوة حسب "أهل السنة".
إعلام لبناني: القيادي في حزب الله "إبراهيم أمين السيد" يرفض تولي قيادة الحزب؛ ويطلب السفر إلى طهران من أجل التفرغ للعبادة في إيران.

😅
نتنياهو لما يقول: "لقد تعرضنا لأكبر هجوم في التاريخ"

من الغباء أن تفهم كلامه على أنه تعظيم للخصم، لقد كان الأمريكيون يعظمون من خطر صدام حسين حتى ظن بنفسه القدرة على مجابهتهم، وكذلك هي سياساتهم، واقعيون لدرجة وضع أسوء الاحتمالات دائما، ودعايتهم دائما ما تعظم الخطر حتى تمهد لاستباحة الخصم.

تذكرون كيف كان يتكلم عن خطر حما*؟ لقد كان يمهد لاستباحة غزة، وهو ما حدث! تماما كما كان بوش يزعم امتلاك العراق لسلاح دمار شامل... ويبالغ في خطر صدام على الكيان وعلى أمريكا

على الأغلب سيكون الهجوم على إيران قويا جدا.
Forwarded from المأمون -عروة ` (Maamoune Br)
"وفي أهل مصر سلامة صدرٍ شبيهة بغباوة طَبْع".

أبو حيان التوحيدي (ت: ٤٠٠هـ)، أخلاق الوزيرين، دار صادر بيروت، بإذن: المجمع العلمي العربي بدمشق، ١٩٩٢، ص٢٩٩
معلومات ممكن تفيدك في حياتك:


- تجارة من يدعون انتسابهم للهاشميين والهاشميون أنفسهم باسم النبي ﷺ قديمة جدا ومتجذرة، مكنتهم من تحصيل نوع من سلطة اجتماعية تتاجر باسم النبي محمد وهو بريء منها، وفي كل منعطف في التاريخ يثيرون ترهات (ابن نبيكم) للمحافظة عليها.

- الكتاني إذا كان يرى نفسه وصيا على دين محمد صلى الله عليه وسلم، فعليه أولا أن ينكر على الملك المغربي الذي يدعي أنه سليل علي أيضا، إذ أن الناس يصلون لصورته، ويركعون له.. وكلمة سيدنا أصبحت جارية على لسانهم أكثر من أي كلمة أخرى..


جاء في صحيح ابن حبان، قوله عليه السلام:

"إنَّ أهل بيتي هؤلاء يرون أنهم أَولى الناس بي، وإن أَوْلى الناسِ بي المتقون مَن كانوا حيث كانوا. اللَّهمَّ إنِّي لا أُحل لهم فسادَ ما أصلَحْت. وأيمُ اللهِ لَيَكفُؤون أمَّتي عن دِينها كما يُكفأُ الإناء في البطحاء"
المأمون -عروة `
معلومات ممكن تفيدك في حياتك: - تجارة من يدعون انتسابهم للهاشميين والهاشميون أنفسهم باسم النبي ﷺ قديمة جدا ومتجذرة، مكنتهم من تحصيل نوع من سلطة اجتماعية تتاجر باسم النبي محمد وهو بريء منها، وفي كل منعطف في التاريخ يثيرون ترهات (ابن نبيكم) للمحافظة عليها.…
نفس العقلية:

"أدخل رجل علوي بيته (بغيا) ، فلما أرادها قالت: الدراهم، قال: دعي عنك هذا ويحك مع قرابتي من رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: دع هذا، عليك (ببغايا) قم، هذا لا ينفق على (بغايا) بغداد"

البصائر والذخائر، أبو حيان التوحيدي، ت: وداد القاضي، دار صادر - بيروت، ١٩٨٨، ج٣، ص٨٧.

ما بين قوسين تصرف في اللفظ لدواعي أدبية.
النقادي محسسني أن كتائب القسام تحاصر تل أبيب ونتنياهو يترجى فيهم يرجعو إلى ما قبل ٧ أكتوبر ٢٠٢٣
2024/10/06 15:18:27
Back to Top
HTML Embed Code: