هذه اللعبة اسمها (بوبت) أو (POP IT) وهي لعب أطفال، تباع في الجزائر 🇩🇿 وانتشرت بشكل رهيب مؤخراً..
والناس اليوم تشتريها من باب أن ألوانها الجميلة ولا تدري ما حقيقة هذه الألوان!
وهذه الألوان مقصودة ‼
هذه الألوان شعار 👈 المثليين الشاذيين وهذا علمهم 🏳️🌈 ( رجل يتزوج رجل!! وامرأة تتزوج مع امرأة )
أعوذ بالله أعوذ بالله أعوذ بالله
هذا شيء #خطير على الأولاد، انتبهوا يا -رعاكم الله- ، فهم يريدون ترسيخ هذه الألوان والشعارات في عقول أبنائنا وبناتنا بألعابهم ، حتى إذا كبر أولادنا وتعودوا عليها تصبح أمرا عاديا ، لأنها طُبعت في عقولهم . ( كثرة المِساس تُفقِدُ الإحساس ) وإلى الله المشتكى .
فالحذر الحذر ..
يا أيها الآباء حافظوا على أبنائكم فإنكم مسؤولون عنهم.
إخواني الكرام بلغوا هذا للناس واحفظوا على الناس أمر دينهم ، لا سيما أحفادنا فهم مستهدفون!!
هذه اللعبة اسمها (بوبت) أو (POP IT) وهي لعب أطفال، تباع في الجزائر 🇩🇿 وانتشرت بشكل رهيب مؤخراً..
والناس اليوم تشتريها من باب أن ألوانها الجميلة ولا تدري ما حقيقة هذه الألوان!
وهذه الألوان مقصودة ‼
هذه الألوان شعار 👈 المثليين الشاذيين وهذا علمهم 🏳️🌈 ( رجل يتزوج رجل!! وامرأة تتزوج مع امرأة )
أعوذ بالله أعوذ بالله أعوذ بالله
هذا شيء #خطير على الأولاد، انتبهوا يا -رعاكم الله- ، فهم يريدون ترسيخ هذه الألوان والشعارات في عقول أبنائنا وبناتنا بألعابهم ، حتى إذا كبر أولادنا وتعودوا عليها تصبح أمرا عاديا ، لأنها طُبعت في عقولهم . ( كثرة المِساس تُفقِدُ الإحساس ) وإلى الله المشتكى .
فالحذر الحذر ..
يا أيها الآباء حافظوا على أبنائكم فإنكم مسؤولون عنهم.
إخواني الكرام بلغوا هذا للناس واحفظوا على الناس أمر دينهم ، لا سيما أحفادنا فهم مستهدفون!!
Perpetrators of such fraud use various marketing techniques to attract subscribers on their social media channels. He adds: "Telegram has become my primary news source." Despite Telegram's origins, its approach to users' security has privacy advocates worried. One thing that Telegram now offers to all users is the ability to “disappear” messages or set remote deletion deadlines. That enables users to have much more control over how long people can access what you’re sending them. Given that Russian law enforcement officials are reportedly (via Insider) stopping people in the street and demanding to read their text messages, this could be vital to protect individuals from reprisals. But Telegram says people want to keep their chat history when they get a new phone, and they like having a data backup that will sync their chats across multiple devices. And that is why they let people choose whether they want their messages to be encrypted or not. When not turned on, though, chats are stored on Telegram's services, which are scattered throughout the world. But it has "disclosed 0 bytes of user data to third parties, including governments," Telegram states on its website.
from de