قلْ لي قل لي لماذا اخترتَني؟
وأخذتَني بيديكَ من بين الأنامْ
ومشيتَ بي
ومشيتَ ثمّ تركتَني
كالطفل يبكي في الزِّحامْ
إن كنتَ يا مِلحَ المدامعِ بِعتَني
فأقلّ ما يَرِثُ السكوتُ مِنَ الكلامْ
هُوَ أن تؤشّرَ مِن بعيدٍ بالسلامْ
أن تُغلقَ الأبوابَ إنْ
قررتَ ترحل في الظلامْ
ما ضرَّ لو ودَّعتَنِي؟
ومنحتَني فصلَ الخِتامْ؟
حتى أريحَ يديَّ من
تقليبِ آخر صفحةٍ
من قصّتي..
تلك التي
يشتدُّ أبْيَضُها فيُعميني
إذا اشتدَّ الظلامْ
حتى أنامْ
حتى أنامْ
وأخذتَني بيديكَ من بين الأنامْ
ومشيتَ بي
ومشيتَ ثمّ تركتَني
كالطفل يبكي في الزِّحامْ
إن كنتَ يا مِلحَ المدامعِ بِعتَني
فأقلّ ما يَرِثُ السكوتُ مِنَ الكلامْ
هُوَ أن تؤشّرَ مِن بعيدٍ بالسلامْ
أن تُغلقَ الأبوابَ إنْ
قررتَ ترحل في الظلامْ
ما ضرَّ لو ودَّعتَنِي؟
ومنحتَني فصلَ الخِتامْ؟
حتى أريحَ يديَّ من
تقليبِ آخر صفحةٍ
من قصّتي..
تلك التي
يشتدُّ أبْيَضُها فيُعميني
إذا اشتدَّ الظلامْ
حتى أنامْ
حتى أنامْ
هَاهيه انتهَت كُل المشاعَر نَار
وبَلحظة نَدم حَبيتك انَي
لو تَسأل عليه مَرة بغلط مُو دوم
أغفَر لك أنا ومَاشيل بأحلامَي
يهَالكثر القَصايد راحَن بأوهَام
ويا كُثر الصور المچَلبه ليه
أنا رَدتك ثَلج وتطَفي هالنَار
صَرت جَمرة وتِزيد النَار بَيه
وتَزيد الحَطب وتَسمع الصَرخات
فَدوة واحَد يلحَك عليه
أريَد أحچَي واگلك كَثر بيه الشُوگ
ومَاكدر بعَد ارجعَلي بالاحَلام
ولا أكدر اگلك انَه احبَك هَيچ
ولا أكدر اعوفَك وأحتفُظ بالجَام
يالطَيفك أفَز لو يُوم مَا مَر
يَاريح وتهَب وتِشعلها للنَار
وأحسبَلك بعد چَم رُوح تبقِيله
أجَلبنك ياليَلي ١٢ تجَليبه
أجَلبنك يالليلي بذَرف چَم دمُوع
رُوحي تَريد خَدك مُو كتَلها الجُوع
وحگ مَن خَلفت وسمَته يسوُع
صَرت الليَل إنتَ ولِيلي مَاريدة.
وبَلحظة نَدم حَبيتك انَي
لو تَسأل عليه مَرة بغلط مُو دوم
أغفَر لك أنا ومَاشيل بأحلامَي
يهَالكثر القَصايد راحَن بأوهَام
ويا كُثر الصور المچَلبه ليه
أنا رَدتك ثَلج وتطَفي هالنَار
صَرت جَمرة وتِزيد النَار بَيه
وتَزيد الحَطب وتَسمع الصَرخات
فَدوة واحَد يلحَك عليه
أريَد أحچَي واگلك كَثر بيه الشُوگ
ومَاكدر بعَد ارجعَلي بالاحَلام
ولا أكدر اگلك انَه احبَك هَيچ
ولا أكدر اعوفَك وأحتفُظ بالجَام
يالطَيفك أفَز لو يُوم مَا مَر
يَاريح وتهَب وتِشعلها للنَار
وأحسبَلك بعد چَم رُوح تبقِيله
أجَلبنك ياليَلي ١٢ تجَليبه
أجَلبنك يالليلي بذَرف چَم دمُوع
رُوحي تَريد خَدك مُو كتَلها الجُوع
وحگ مَن خَلفت وسمَته يسوُع
صَرت الليَل إنتَ ولِيلي مَاريدة.