للذين يتساؤلون لمَ يسمحُ الله بما يحصل للمسلمين ؟ ! لكي تفهمَ حركةَ الوجود لا بُدَّ ان تستحضر دوماً ما يلي : أولاً : أنت أو مجتمعك أو أمَّتُك لستم وحدكم في هذا الوجود ثانياً : حركة الوجود هي انعكاس لحركة أسماء الله سبحانه في هذا الوجود . ثالثاً : اجمع الأولى مع الثانية لكي تفهم أن حركة أسماء الله في الوجود لا تتعلق بكم وحدكم . رابعاً : لكي تفهم حدَثاً أو مصيبةً ما لا تفصل أسماء الله ! فأسماؤه سبحانه لا تعمل منفصلةً ؛ فلا يصحُّ أن تتوقع الرحمة دون أن تدرك أن العدل يقوم بعمله ! وأن الإطار الذي تتحرك الأسماء داخله هو الحكمة ! أنت تتعجب من عدم تدخل الله لإنقاذ المسلمين مثلاً وتستدعي لذلك اسماء اللطيف والرحيم إلخ.... في حين أن الصورة الكبيرة تعمل فيها أيضاً أسماء : الحكيم والعدل والقهار والعزيز والذي لا يحدث في ملكه إلا ما يشاء إلخ .... خامساً : شاء اللهُ أن تجري أحداثُ الكون بما فيها حركةُ البشر تحت قوانين صارمة سمَّاها القرآن السنن ، هذه القوانين لا تتخلف ولا تحابي أحداً على حساب أحد فهي لا تحابي مسلماً على حساب كافر ولو صحَّ ذلك لحابت محمداً حبيب رب العالمين في غزوة أحد ولكنهم لما خالفوا السنن جَرَت عليهم قوانينُ الحياة وكان يمكن لرسول الله صلى الله عليه وسلم : يا رب حمزة عمي فلماذا سمحتَ بقتله ؟! ولكنه صلى الله عليه وسلم لا يقول هذا وحاشاه أن يقوله وهو أولى الناس بإدراك سنن الله في الحياة وممارساتها . لقد حدد القرآن الموضوع وبحسم وأجاب عن كل التساؤلات التي يمكن أن يطرحها المُتحيرون المُستاؤون من( صمت ) السماء كما يظنون ! ولكنها ليست كذلك لأن الله حدد السنن وقال للخلق : أقيموا الحياة تحت هذه السنن . قال القرآن : " قل هو من عند أنفسكم .. " ...
للذين يتساؤلون لمَ يسمحُ الله بما يحصل للمسلمين ؟ ! لكي تفهمَ حركةَ الوجود لا بُدَّ ان تستحضر دوماً ما يلي : أولاً : أنت أو مجتمعك أو أمَّتُك لستم وحدكم في هذا الوجود ثانياً : حركة الوجود هي انعكاس لحركة أسماء الله سبحانه في هذا الوجود . ثالثاً : اجمع الأولى مع الثانية لكي تفهم أن حركة أسماء الله في الوجود لا تتعلق بكم وحدكم . رابعاً : لكي تفهم حدَثاً أو مصيبةً ما لا تفصل أسماء الله ! فأسماؤه سبحانه لا تعمل منفصلةً ؛ فلا يصحُّ أن تتوقع الرحمة دون أن تدرك أن العدل يقوم بعمله ! وأن الإطار الذي تتحرك الأسماء داخله هو الحكمة ! أنت تتعجب من عدم تدخل الله لإنقاذ المسلمين مثلاً وتستدعي لذلك اسماء اللطيف والرحيم إلخ.... في حين أن الصورة الكبيرة تعمل فيها أيضاً أسماء : الحكيم والعدل والقهار والعزيز والذي لا يحدث في ملكه إلا ما يشاء إلخ .... خامساً : شاء اللهُ أن تجري أحداثُ الكون بما فيها حركةُ البشر تحت قوانين صارمة سمَّاها القرآن السنن ، هذه القوانين لا تتخلف ولا تحابي أحداً على حساب أحد فهي لا تحابي مسلماً على حساب كافر ولو صحَّ ذلك لحابت محمداً حبيب رب العالمين في غزوة أحد ولكنهم لما خالفوا السنن جَرَت عليهم قوانينُ الحياة وكان يمكن لرسول الله صلى الله عليه وسلم : يا رب حمزة عمي فلماذا سمحتَ بقتله ؟! ولكنه صلى الله عليه وسلم لا يقول هذا وحاشاه أن يقوله وهو أولى الناس بإدراك سنن الله في الحياة وممارساتها . لقد حدد القرآن الموضوع وبحسم وأجاب عن كل التساؤلات التي يمكن أن يطرحها المُتحيرون المُستاؤون من( صمت ) السماء كما يظنون ! ولكنها ليست كذلك لأن الله حدد السنن وقال للخلق : أقيموا الحياة تحت هذه السنن . قال القرآن : " قل هو من عند أنفسكم .. " ...
BY إبراهيم أحمد العسعس
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Following this, Sebi, in an order passed in January 2022, established that the administrators of a Telegram channel having a large subscriber base enticed the subscribers to act upon recommendations that were circulated by those administrators on the channel, leading to significant price and volume impact in various scrips. Perpetrators of these scams will create a public group on Telegram to promote these investment packages that are usually accompanied by fake testimonies and sometimes advertised as being Shariah-compliant. Interested investors will be asked to directly message the representatives to begin investing in the various investment packages offered. "Markets were cheering this economic recovery and return to strong economic growth, but the cheers will turn to tears if the inflation outbreak pushes businesses and consumers to the brink of recession," he added. Telegram does offer end-to-end encrypted communications through Secret Chats, but this is not the default setting. Standard conversations use the MTProto method, enabling server-client encryption but with them stored on the server for ease-of-access. This makes using Telegram across multiple devices simple, but also means that the regular Telegram chats you’re having with folks are not as secure as you may believe. Since its launch in 2013, Telegram has grown from a simple messaging app to a broadcast network. Its user base isn’t as vast as WhatsApp’s, and its broadcast platform is a fraction the size of Twitter, but it’s nonetheless showing its use. While Telegram has been embroiled in controversy for much of its life, it has become a vital source of communication during the invasion of Ukraine. But, if all of this is new to you, let us explain, dear friends, what on Earth a Telegram is meant to be, and why you should, or should not, need to care.
from es