-١،أيلول؛
أناسيًا ذكرىً أكونُ أم قدْ يُمحى ألمُ ماقدْ وقِدَ ،هل النارُ تستعرُ أم يومًا ستخمدُ..
أناسيًا ذكرىً أكونُ أم قدْ يُمحى ألمُ ماقدْ وقِدَ ،هل النارُ تستعرُ أم يومًا ستخمدُ..
was born to fell in love like elena gilbert, forced to fall in live like damon in katherine’s
-١،أكتوبر ؛
هويتُ والهوى لمْ يُسعفني،
فَ صَعِبَ عليَّ نهايةُ المطافِ ألا معًا.
هويتُ والهوى لمْ يُسعفني،
فَ صَعِبَ عليَّ نهايةُ المطافِ ألا معًا.
لأمضِ في حياتي مضيًّا،
وأبتعدُ عنْ كلِّ ذكرى،
قدْ حانَ تبدلُ المواقفِ،
لأُصبِحَ دونكَ أقوى،
وتصبِحَ أنتَ ماضيًّا..
وأبتعدُ عنْ كلِّ ذكرى،
قدْ حانَ تبدلُ المواقفِ،
لأُصبِحَ دونكَ أقوى،
وتصبِحَ أنتَ ماضيًّا..
-١،نوڤمبر ؛
تجاوزتَ تقليديًّا وأضحيتَ أكثرَ بكثيرٍ، كإنّكَ الدُنيا ومافيها.
تجاوزتَ تقليديًّا وأضحيتَ أكثرَ بكثيرٍ، كإنّكَ الدُنيا ومافيها.
-١،يناير ،٢٠٢٥؛
ويمرُّ هذا العامُ وقدْ فارقني إمتنانُ والحبُّ ماعادَ آمانُ.
ويمرُّ هذا العامُ وقدْ فارقني إمتنانُ والحبُّ ماعادَ آمانُ.
لَعلّي كنتُ ضائعًا، شاردًا، تائهًا متخبّطًا،
في الظلامِ كانت تُنيرُ عتمتي وَقْدَةٌ خافتةٌ،
وها أنا صِرتُ هائمًا وقد عمَّ الخفوت…
في الظلامِ كانت تُنيرُ عتمتي وَقْدَةٌ خافتةٌ،
وها أنا صِرتُ هائمًا وقد عمَّ الخفوت…
-١،شباط ؛
نورٌ ملئَ فؤادي قدْ خفَتَ، تمنيتُ لو موقدهُ الدُنيا وماأحبذُ..
نورٌ ملئَ فؤادي قدْ خفَتَ، تمنيتُ لو موقدهُ الدُنيا وماأحبذُ..
كنتُ لأبيعُ نفسي فدائًا، كيفَ يأتي أجنبيٌّ ويأخذُ كلَّ الرزقِ والتعبِ.
كنتُ لحقيقةٍ جاهِلًا،
فلّما بانَ الحقُ صِرتُ أخرَسًا،
أغطي عينيَّ بمهلٍ،
وأغلقُ أذني بمنتهى السهلِ،
لكنْي مهما أكونُ أعمىً منخدعُ،
فَ ها أنا باكٍ وحزينُ،
مُحترقٌ منذُ أولِ الوصالِ محترقُ،
ووجهي وكلُّ مافيّ نغزاتٌ متراقصُ،
ماعدتُ أضحكُ وأحادثُ ولاأعرفُ كيفَ أمثلُ ،
لستُ بعدكَ لأكونُ،
فأنا غبيٌّ والكذبُ متراقصٌ على وريدهِ،
والحزنُ قدْ تصاعدَ وحرقَ رئتي،
وضيعتُ وقتًا بيني وبينُكَ،
ونسيتُ منْ كنتُ وأنا ماكنتَ مكتومًا ؛
فسرٌّ يسرُني إعلانهُ ،
وماكنتَ فعلًا سوى لعنةً ،
نسيتُ منْ أنا ومن أكونُ،
ومانسيتُ الأهدابَ والعيونُ،
وكيفَ تسألُ للدمعِ ألا يسيلَ؟،
أكنتَ منتظرًا أمرًا عسير،
وها أنا رأيتُ حقيقةً إستشعرتها كنبضي الرقيقِ،
وحينَ سمعتُها تلاشى ماتفطرَ فؤادي وحسبُ،
فها أنا أحمقٌ،
وإنّي الآنَ خسرتُ الكونَ،
لِمَ كنتُ بهذا العمقِ، وياليتني بقيتُ بالبعدِ،
فأنا وقعتُ بينَ يديكَ شهيدًا..
وتنهدتُ الآنَ بعدَ دموعٍ ،
وقعَ معكَ قلبي وبصري..
ولمْ يُفتح أو يغلقْ إلا لكَ،
لمْ أحافظْ عليهِ من أذىً؛
قدْ غرقتُ بكَ شيئًا فشيئا..
ما أفعلُ أنا ضائعُ،
خسرتُ صداقةً وخاطرتُ بتطورِ المشاعرِ،
أحتجتُك وصِرتَ وهمًا مثاليًّا معي،
ولكنّكَ ها أنتَ،
محطمُ قلبِ،
لاتعدُ غلطةِ،
وقدْ تكونُ منتميًا لغيري!،
وأنفرُ من رؤياكَ والتبسمِ،
فكرتُ بكَ ووقعتُ،
لِمَ الحَلَقَةُ تعادُ كالحَلَقةِ،
هويتُ بينَ فراغٍ بناهُ كلامُكَ،
وصدقتُ ، كيفَ سمحتُ لنفسي بأنْ أصدقَ؟
كيفَ أنسى صوتَكَ وصورَتكَ؟،
كيفَ أغمضُ الآنَ عينيَّ؟
وكيفَ أتجاوزُكَ، والدمعُ عن وجهي أمحي ؟
من أنتَ، من كُنتَ؟
كنتَ نقمةً صارتْ نعمة ، وليتَكَ معي من سنينٍ،
ليتَكَ مافسدتني كما فسدتَ للعالمِ…
فلّما بانَ الحقُ صِرتُ أخرَسًا،
أغطي عينيَّ بمهلٍ،
وأغلقُ أذني بمنتهى السهلِ،
لكنْي مهما أكونُ أعمىً منخدعُ،
فَ ها أنا باكٍ وحزينُ،
مُحترقٌ منذُ أولِ الوصالِ محترقُ،
ووجهي وكلُّ مافيّ نغزاتٌ متراقصُ،
ماعدتُ أضحكُ وأحادثُ ولاأعرفُ كيفَ أمثلُ ،
لستُ بعدكَ لأكونُ،
فأنا غبيٌّ والكذبُ متراقصٌ على وريدهِ،
والحزنُ قدْ تصاعدَ وحرقَ رئتي،
وضيعتُ وقتًا بيني وبينُكَ،
ونسيتُ منْ كنتُ وأنا ماكنتَ مكتومًا ؛
فسرٌّ يسرُني إعلانهُ ،
وماكنتَ فعلًا سوى لعنةً ،
نسيتُ منْ أنا ومن أكونُ،
ومانسيتُ الأهدابَ والعيونُ،
وكيفَ تسألُ للدمعِ ألا يسيلَ؟،
أكنتَ منتظرًا أمرًا عسير،
وها أنا رأيتُ حقيقةً إستشعرتها كنبضي الرقيقِ،
وحينَ سمعتُها تلاشى ماتفطرَ فؤادي وحسبُ،
فها أنا أحمقٌ،
وإنّي الآنَ خسرتُ الكونَ،
لِمَ كنتُ بهذا العمقِ، وياليتني بقيتُ بالبعدِ،
فأنا وقعتُ بينَ يديكَ شهيدًا..
وتنهدتُ الآنَ بعدَ دموعٍ ،
وقعَ معكَ قلبي وبصري..
ولمْ يُفتح أو يغلقْ إلا لكَ،
لمْ أحافظْ عليهِ من أذىً؛
قدْ غرقتُ بكَ شيئًا فشيئا..
ما أفعلُ أنا ضائعُ،
خسرتُ صداقةً وخاطرتُ بتطورِ المشاعرِ،
أحتجتُك وصِرتَ وهمًا مثاليًّا معي،
ولكنّكَ ها أنتَ،
محطمُ قلبِ،
لاتعدُ غلطةِ،
وقدْ تكونُ منتميًا لغيري!،
وأنفرُ من رؤياكَ والتبسمِ،
فكرتُ بكَ ووقعتُ،
لِمَ الحَلَقَةُ تعادُ كالحَلَقةِ،
هويتُ بينَ فراغٍ بناهُ كلامُكَ،
وصدقتُ ، كيفَ سمحتُ لنفسي بأنْ أصدقَ؟
كيفَ أنسى صوتَكَ وصورَتكَ؟،
كيفَ أغمضُ الآنَ عينيَّ؟
وكيفَ أتجاوزُكَ، والدمعُ عن وجهي أمحي ؟
من أنتَ، من كُنتَ؟
كنتَ نقمةً صارتْ نعمة ، وليتَكَ معي من سنينٍ،
ليتَكَ مافسدتني كما فسدتَ للعالمِ…