Telegram Group Search
الإيمانُ المستفاد من الدليل الكلامي:
ضعيف جدا؛
مُشرِف على التزلزل بكل شبهة!!

أبو حامد الغزالي.
لماذا كفر (الأشاعرة) ... أبا حامد الغزالي؟!!
وقد سمانا، صلى الله عليه وسلم: (إخوة) ...
ويا له من شرفٍ لا تعادله الدنيا بأسرها.
ووَدَّ أنَّه رآنا؛
فنحن لذلك: أوَدُّ، وأعظم محبةً، وأحرص.

ولو رأيناه، صلى الله عليه وسلم، لرأينا شرف الدنيا والآخرة،
وقُرَّةَ عينِ المؤمنين.

ولو رآنا، لرأى ما يُسْخِطه علينا،
ويُسْخِنُ عينَه منا!!

الإمام: أبو بكر ابن العربي المالكي (ت:543هـ).

فكيف ... لو رآنا ..؛
فكيف ؟!
إمام المفسرين؛ محمد بن جرير الطبري (ت:310)، رحمه الله.
ومن أمثال العرب:
" مَنْ سَلَكَ ‌الْجَدَدَ ‌= المستوي من الأرض= ؛
أَمِنَ ‌الْعِثَارَ "!!
(فائدة):
حول تنبيه (المحقق) على غلط موضع من الكتاب، وتصحيحه، بما يقرره (مؤلفه) في موضع آخر.
***
وقع في "الأم":
" ولو أن امرأة مالكة لأمرها، أهلت بحج، ثم نكحت؛
لم يكن لزوجها منعها من الحج؛
لأنه لزمها قبل أن يكون له منعها ...".

قال الربيع بن سليمان، عقب ذلك:
" هذه المسألة فيها غلط؛ لأن الشافعي يقول: لا يجوز نكاح المحرمة ولا المحرم.
فلما أهلت هذه بحج، ثم نكحت: كان نكاحها باطلا. ولم يكن لها زوج يمنعها، وتمضي في حجها.
وليس لها زوج تلزمه النفقة لها؛ لأنها ليست في أحكام الزوجات.
ولعل الشافعي إنما حكى هذا القول في قول من يجيز نكاح المحرم.
فأما قوله: فإنه لا يجوز نكاح المحرم ولا المحرمة..". اهـ.
وَقَومُكَ لا تَحمِل عَلَيهِم، وَلا تَكُن
بِهِم هارِشاً؛ تَغتابُهُم، وَتُقابِلُ

فَما يَنهَضُ البازي بِغَيرِ جَناحِهِ
وَما تَحمِلُ الساقَينِ، إِلّا الحَوامِلُ

وَما سابِقٌ إِلّا بِساقٍ سَليمَةٍ
وَما باطِشٌ؛ إِن لَم تُعِنهُ الأَنامِلُ

إِذا أنتَ ناوأتَ القُرونَ وَلَم تَنُؤ
بِقَرنَينِ؛ غَرَّتكَ القُرونُ الأَطاوِلُ

إِذا ما استَوى روقاكَ لَم يَهتَضِمهُما
عَدؤٌّ وَلَم يأكُل ضَعيفَكَ آكِلُ

وَما يَستوي قَرنُ النِطاحِ الَّذي بِهِ
تَنوءُ، وَقَرنٌ كُلَّما نُؤتَ .. مائِلُ!!

"أوس بن حُجْر.
( مَنْ أَحْسَنَ فِي الإِسْلاَمِ ؛
لَمْ يُؤَاخَذْ بِمَا عَمِلَ فِي الجَاهِلِيَّةِ.

وَمَنْ أَسَاءَ فِي الإِسْلاَمِ؛
أُخِذَ بِالأَوَّلِ .... وَالآخِرِ ).

[متفق عليه].
قَومي هُمُو، قَتلُوا ‌أُمَيمَ ‌أَخي
فإِذا رَمَيْتُ؛ يُصِيبني سَهْمي

فلِئنْ عفَوْتُ، لأَعْفُوَنْ جَلَلاً
ولئنْ سَطَوْتُ؛ لأُوهِنَنْ عَظْمي!!
الذين يعملون على "اندراس الشريعة" !!
***
" وَقد حرَّك بعضُ فُقَهَاء الْعَصْر بحثا:
فِيمَن يتعاطى شَيْئا يحصل بِهِ اعْتِقَاد حلِّ مَا حرم الله .... فَقَالَ:
من ألْقى مُصحفا فِي القاذورة: كفر،
وَإِن ادّعى الْإِيمَان؛
لِأَن ذَلِك يدل على استهزائه بِالدّينِ=

= فَهَل يكون متعاطي سَبَبِ ‌اندراس ‌الشَّرِيعَة: أولى بالتكفير، أم لَا؟
وَجعل هَذَا أولى؛
لِأَن مثل ذَلِك قد يخفى على الْعَوام،
بِخِلَاف إِلْقَاء الْمُصحف - شرفه الله تَعَالَى - .
وَلِأَن السَّبَب الْمُؤَدِّي إِلَى طمس الدّين، وإماتة الْحق:
أدلُّ دَلِيلٍ على خبث الطوية؛
وَإِن قَالَ إِن سَرِيرَته حَسَنَة؛ كَمَا قَالَه عَليّ رضي الله عنه.
وَهَذَا جلي لَا شكّ فِيهِ".

"كفاية الأخيار"؛ لتقي الدين الحصني، الشافعي، الأشعري (ت:829هـ)، رحمه الله تعالى.
المغاربة =

مهاجرون ....
يأْبَوْن (التعرُّب) !!
هجران ‌الأحمق:

قربة إلى الله؛ عز وجل !!

الحسن البصري، رحمه الله.
شيء من .. تاريخ "الرسالية"!!
***
" الكاتب،
غير الملتزم بـ"فكرته"،
و"مبدئه" =

لم تشهده الدنيا ... بعد !!

زكي نجيب محمود.
فائدة؛
حول ضلالة التفريق = في الإيمان، والتعظيم، والقبول، والانقياد =:
بين "أصول الدين"، و"أحكام الشريعة"!!
***
قال الإمام أبو بكر ابن العربي، المالكي (ت: 543هـ):
" وسمعت الشيخ الإمام، أبا الوفاء عليّ بن عقيل - إمامَ الحنابلة -، ببغداد،
في قوله تعالى: {قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون}،
في مجلس النّظر، يتلوها، ويحتجُّ بها.

يقول:
إن قوله تعالى {قاتلوا}: وذلك أمرٌ بالعقوبة.
وقوله تعالى {الذين لا يؤمنون بالله}: وذلك بيانٌ للذّنب الّذي أَوْجَبَ العقوبة.
وقوله تعالى {ولا باليوم الآخر}: إلزام للإيمان بالبعث، الثابت بالدليل.

وقوله تعالى: {ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله}: بيان أن فروع الشريعة كأصولها، وأحكامها كعقائدها!!

و إشارة إلى تأكيد المعصية، بالانحراف، والمعاندة، والأَنَفَة عن الاستسلام.
وقوله تعالى {ولا يدينون دين الحق}: أمر بخلع الأديان كلها؛ إلا دين الإسلام.
وقوله تعالى: {من الذين أوتوا الكتاب}: تأكيد للحجة؛ لأنّهم كانوا يَجِدُونَهُ مكتوبًا عندهم في "التّوراة" و"الإنجيل.
وقوله تعالى: {حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ}: بيَّنَ الغاية الّتي تمتدّ إليها العقوبة، وعيّن البَدَلَ الّذي ترتفع به.

وهذا من الكلام البديع!!
من: ( التفسير) ... خارج (الصندوق)!!
***
قال مجاهد:
إذا كان لأحدكم ما يقيمه: فليقتصد؛ فإنّ الرِّزْق مقسومٌ.
لعلَّ رزقه قليل، وهو ينفق نفقة الموسع عليه؛ يَتَأَوَّلُ هَذِهِ الآيَةَ: {وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ ‌فَهُوَ ‌يُخْلِفُهُ} [سبأ: 39].
قال: ما كان من خَلَفٍ فهو منه؛
ورُبَّما أنفق الإنسان ماله كله في الخير، ولم ‌يُخلَف ‌حتى ‌يموت.

ومثلها: {وما مِن دابَّةٍ فِي الأَرْضِ إلّا عَلى اللَّهِ رِزْقُها} [هود: 6].
يقول: ما أتاها من رزق فمنه، وربما لم يرزقها حتى تموت !!

[تفسير: سفيان الثوري، يحي بن سلام، الهداية، لمكي، الدر المنثور].
ابن أبي الحديد، ونقده لصنيع الفخر الرازي في كتبه؛ حين خلط المنطق - وعلوم الحكمة عامة - بعلم الكلام، وغيره من العلوم الإسلامية المحضة!!
من بقي، ليوقظ النيام ؟!!
***
فقال طالوت:
هل تعلم لي في الأرض عالما أسأله: هل لي من توبة؟

فقال له الخباز:
هل تدري ما مثلك؟!
إنما مثلك: مثل ملك نزل قرية عشاء، فصاح الديك؛
فتطير منه، فقال:
لا تتركوا في القرية ديكا؛ إلا ذبحتموه!!

فلما أراد أن ينام، قَالَ:
إذا صاح الديك؛ فأيقظونا حتى نُدلج.
فقالوا له:
وهل تركت دِيكا يسمع صوته!

فهل تركت عالما في الأرض تسأله!!

"تاريخ الرسل ... والملوك"!!
شيخ الإسلام .. وقدوة السلف ..
أبو بكر المرعشي، ساجقلي زاده (ت: 1145هـ)،
عن شيخ الإسلام، وموقفه من "باطنية الصوفية".
2024/10/06 21:23:08
Back to Top
HTML Embed Code: