Telegram Group Search
‏ما بعد الثانية عشر ظهرًا
أردتُك أن تعلم
في الحضور وفي الغياب
أن هذا العالم في عيني
مجرد ذرةُ غُبارٍ تافهه من دونك ...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أغفر لك كُل شيئ الا الكذب , أودعك كأنك لم تكُن...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أتمنى أن لا أفهم ما يدور حولي وأن أبقى غارقاً بهِ' في شرودي; وفي حدود تلك الكلمات التي أستمع إليها والأفعال التي أرآآها...
أُواجه أيامي السيئة بتخيُّلك بجواري،
هذه ألطف وأرحم فكرة
يُمكنني أن أمسح بها على قلبي المتعب...
"‏لم أكن ضعيفًا
‏ولكن الخصم كان أنت"...
هذا أسوأ استثمارٍ يقوم به المرء
أن يقدّم قلبه دون ضمانات ...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الأصعب من غياب شخص تُحبّه
هو المجهود الّذي تبذله كل يوم للتأقلُم على غيابه ،
أن تُحاول جاهداً ألّا تبكي ، وأن تعتاد الأيّام بدونِه ،
ثُمّ في لحظة عابرة إقتباس أو أغنية تُذكّرك بكُلّ شيء ف تبكي...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هيا الوحيده اللي شاركت أمي فـ قَلبي “...
"قد تنجو من حرب طويلة، وتَموت بِحُب ...
سينتهي بك الليل كل يوم بالخلو الى هذا الظلام الكحيل القاتم مُحمّلق بعيناك الى مجرة سوداء، تضجُ فقط تناهديك واحدةٍ تلو الأُخرى... سَئمتُ من كل هذا حقًا، سَئمتُ من منشار عقارب الساعة في أعماق دماغي، أصبحُ هروبي هو أمساك هذا الهاتف اللعين طوال الوقت الذي إرتسمت هالاته على كفا يداي والعجيب في الأمر أنه كلما زرتُ طبيب العيون أخبرني بأن نظري لازال قوي! تبًا له.... سئمنا من هذا المنوال اليومي، الذي يهرب اليه ملايين الاشخاص، فيعلقوا فيه... نضع الحُجج العظيمة لأنفسنا لكي نقنعها على وجوب مانحن عليه...
‏بالقلب نُحب و بالعقل نكره و بالاثنين نُصاب بالجنون...
إن الدموع التيّ لا تجِدُ لها منفذاً تجعلُ الاحشاء تبكيّ...
‏أنت ستظلّ الوحيد
الذي أفكر فيه
حينما يسألني شخص ما
عمّن أفكر فيه...
الطريق الذي سيأخذك إلى ما تحبّ ،
سيمرّ بك أولاً على كلّ ما تكره .!...
على الخط الأول من الحرب يدوّن الجندي خلف الدبابة رسالة لحبيبته
"لن يثقبوا صدري مثل ما فعلتي"...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏تبًاًً لقد طــال الغيآب و فاتني موعدَ كل للّيلة، كان قلبي يرتدي بدلةَ العشقِ، و عنقُ صوتي إحتار أيَّ الكلآم يليقُ بك، و كنتُ كل يوماً أُرتِّبُ إرتباكي و شتاتي..، حين لقياك من أينَ أبدأ..!؟...
كيف حال قلبك الأن ؟!...
Anonymous Poll
56%
💔
44%
❤️
ليس عدلًا أن تنتهي الفاجعة، ثم تسكننا النوبات إلى الأبد...
2024/09/30 02:34:40
Back to Top
HTML Embed Code: