قيلَ في وَصفِ أَهل اليَمن عندَ نصرَتهم لرجلٍ:

إذا قامَ أهلُ اليَمن لنَصرَةِ رَجل ، ما خَذلوهُ وَلا تَركوهُ حتّى يُبلغوه ما يُريد ."

اللّٰهم أَعِزَّ اليَمن وَأَهلها 🇾🇪.

-
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَىٰ النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

⌯ يا رَب صَلِّ عَلَىٰ النَّبي وَآلِه 🤍."

لَا أُرِيدُ شَيْئًا مِنَ الدُّنْيَا
فَقَطْ أُرِيدُكَ
بِأَنْ تَرْضَىٰ عَنِّي
وَتُرْضِينِي
وَتَمُدَّنِي بِالقُوَّةِ وَالصَّبْرِ
حَتَّىٰ أَتَحَمَّلَ مَرَارَةَ الفَقْدِ وَصُعُوبَةَ الأَشْيَاءِ

وَأَنْ أَلْقَاكَ ، وَأَنَا نَقِيٌّ لَمْ تُغَيِّرْنِي قَسَاوَةُ الأَيَّامِ 🤍!"

-
يَحيىٰ كانَ وُجودهُ يُحْييني ، رَحل يَحيىٰ وَرَحلت روحي مَعهُ ، لا زِلت طامِعًا وَداعيًا بأن يَجمعني بهِ اللّٰه قريبًا ، حَتىٰ هذهِ اللحظة لا أعرف وَلستُ مُتقبِّلًا وَمُتأقلمًا علىٰ عودةٍ دون وجودِه ، كيفَ سَأزور الأماكن وَأَعبر الشّوارع والطُّرقات الذي إعتدنا فيها بأن نَكون معًا ، كيفَ سَأجتَمع أَنا وَالأَصحاب بدونهِ ، وَالكثير من كيفَ هُنا تَجول وَتُصارع خاطري ، أَسأَل اللّٰه بِأن يُنَعِّمَك في جِنانه وأنْ يَجمَعك بِنبيِّنا وَأصحابِه يا حَبيبي ، يا كِرام إحتَضنوهُ بدعائكُم في هذهِ الأيام الفضيلة لو تَكرّمتُم 🤍."