Telegram Group Search
صباح الخير يا وطن 🌼🤍.
ما اصعب أن تتخلى ، وانت كلك بقاء 🖤.
‏ ‌‏﮼كل‏﮼عام‏﮼وانتم ‏﮼بألف ‏﮼خير 🤍🌙
🕌“‏𝐑𝐀𝐌𝐀𝐃𝐀𝐍 𝐊𝐀𝐑𝐄𝐄𝐌 “
بينما ڪان الناس يمدحون ثباتي وقوتي ڪنت أشفق على نفسي ، لم يفهم أحدٌ أنني مُجبرٌ على الثبات والقوة ، ڪُنت مُحطمًا من الداخلِ تمامًا لإنني أمتلڪ ڪبرياء لا يسمح برفاهية الإنهيار !🖤🖋️
احسنلك ما تعرف كلشي الضو الزايد بعمي 🖤
فعلاً .
يقول:

كانت تحادثني باليوم عشرون ساعةً تقريباً
تتصل كل حين ..تحدثني كـ أمي احيانا و تعاملني كطفلٍ صغير !
"هل أكلت؟ هل غسلت يديك؟ تحممت اليوم؟
أحضرت غطاءاً لِفراشك؟ فرشت أسنانك؟"
أفتحُ هاتفي فأراها قد أرسلت "لا تضع منبهاً سأتصل عليكَ أنا حتى تصحو !"
حين اترك هاتفي وأعود إليه أجد على الأقل عشرون رسالة منها
أرسلُ لها رسالة ليلاً "لم أستطع النوم"
فترد عليَّ بوابلٍ من الرسائل "لاتقلق، سأبقى معك حتى تنام" "هل تريد أن أحكي لك قصة؟"
" هل عندك ما تريد قوله لي؟"
و ينقضي الأرقُ هكذا بكثرة حديثٍ منها و كثرةُ سؤال!
لطالما حدثتني عن تفاصيل صغيرة " تفاصيلٍ مللتها "
"زارتني صديقتي وأحضرتُ لها القهوة ! لم أجد ماسكة شعري الوردية التي أحبها ،" ........... و كلامٌ طويل!
أحدثها أحياناً عن مشاريعَ صغيرةً تخصني
فتبدأ أسئلتها واهتماماتها بي اللامتناهية
مرةً أخرى أخبرها" بأني سأخرج مع صديقي"
فترسل "متى ستخرج؟! ، متى تعود؟ ، ماذا سترتدي؟، من صديقك؟، هل ستأكل هناك ام أكلت ؟"
وكثير م̷ـــِْن الأسئلة!
تغار كثيرا علي حتى من نفسي لٱ تريد أن أنضر لإمرأة غيرها كأنها تريد بغيرتها أن تقول لي أنت ملگ لي ولاأريد أن يعبث أحد بممتلكاتي!
مرت مُدة طويلة ..و تلك المرأة التي كانت معي كَـظلي .. رحلت
اشتقتُ لاهتمامها المفرط، لاسئلتها الكثيرة ،لرسائلها المتواصلة لنوبات خصامها واكتئابها وأحاديثها اللامتناهية
.. لماسكة شعرها الوردية ههه
و لمشاكل صديقتها !
صرت أنام بمنومات تقاومُ أرقي و أصحو على منبهٍ لعين
و إن أكلت أو لم أكل.. أخرجُ و أعود متأخراً، أو لا أعودُ أبداً.. لم يكنِ الأمر يعني لأحد الكثير !!

أتذكرها، و أطالع رسائلها القديمة، اهتماماتها الكثيرة كانت حلماً جميلاً و رَحلت لأني أهملتها
!!🖤
‏خيالُكَ في وهمي وذِكرك في فمي
‏ومثواك في قلبي فأينَ تغيبُ.🖤🖋️
تحِتويناَ اغنيْه ومُِزاجَ وبال طوُِيل .
لا تعد ، لم أعد بحاجة لارتداء أيامي القديمة .
Forwarded from بيــلآ 🖤. ()
يموت المرء أيضاً بكتمان أحزانه
-هذا الكم الهائل من الإدراك مؤذي جداً .
باچر تمّوت الأغاني ، تعِيش بَس عُيونهّا.
لقد عاد أكثر من مرة ليسألها عن وصف الطريق، يبدو أنه تائه عن قصد.
2024/10/04 09:22:45
Back to Top
HTML Embed Code: