Telegram Group Search
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#فريق_مجاهدون

آن لهم أن يلتقوا بالياسين والرنتيسي والكوكبة العظيمة من القادة الشهداء فالشوق غلبهم ولم يستطيعوا الفراق
آن لهم أن يستريحوا ويلحقوا بركب الشهداء السابقون من القادة والجند والمدنيين من أهل غزة
هنيئا لهم 💚 رحلة جهاد كبيرة
حماس مؤسسة كبيرة يرحل من يرحل فسيخلفهم كوكبة أخرى .
اللهم ما خرجوا الا في سبيلك فا غفر لهم يا الله
ولا تهنوا ولا تحزنوا 💚


#غزة_تنتصر_والمتصهين_ينهزم
#طوفان_يصنع_مجدا
#قسامي_مجاهد
#عقيدة_وجهاد


https://www.group-telegram.com/mgahdoon.com
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#فريق_مجاهدون
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم

{وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ}

بيان نعي القائد الشهيد محمد الضيف قائد هيئة أركان كتائب القسام، وكوكبة من القادة الكبار المجاهدين الأبطال الشهداء؛ أعضاء المجلس العسكري العام لكتائب الشهيد عزّ الدين القسَّام

{وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ}

بكلّ معاني الفخر والاعتزاز، وبمزيد من الثبات والإصرار والمُضي على درب المقاومة والصُّمود، ننعى في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إلى شعبنا العظيم في قطاع غزَّة، وفي الداخل المحتل والضفة والقدس، وفي مخيمات اللجوء والشتات، وإلى جماهير أمتنا العربية والإسلامية وأحرار العالم:
*القائد الكبير المجاهد البطل شهيد فلسطين والأمَّة*:
- محمَّد الضَّيف (أبا خالد)، قائد هيئة أركان كتائب الشّهيد عزّ الدّين القسَّام وإخوانه القادة الكبار المجاهدين الأبطال الشهداء*:

*- مروان عيسى (أبا البراء)، نائب قائد هيئة أركان كتائب القسَّام*

*- غازي أبو طماعة (أبا موسى)، قائد ركن الأسلحة والخدمات القتالية*
- رائد ثابت (أبا محمَّد)، قائد ركن القوى البشرية*
رافع سلامة (أبا محمَّد)، قائد لواء خانيونس*
أحمد الغندور (أبا أنس)، قائد لواء الشمال*
- أيمن نوفل (أبا أحمد)، قائد لواء الوسطى
الذين ارتقوا إلى جنّات الخلد، شهداءَ أبطالاً، مقبلين غير مُدبرين، في ميدان البطولة والفداء على أرض غزَّة العزَّة، في خضم معركة طوفان الأقصى البطولية، تخطيطاً وإدارة وتصميماً وتوجيهاً، مع رجال الله الميامين، من قادة وجند كتائب القسَّام المظفرة، الذين صنعوا بإبداعهم ودمائهم وتضحياتهم ملحمة السابع من أكتوبر المجيد، وما تلاه من صمود أسطوري وتلاحم شعبي، حطّم أسطورة الجيش الذي لا يُقهر، وكسر غطرسة المحتل، وأفشل كلّ مخططات العدو، وصنع مجداً تليداً لشعبنا وأمتنا وكلّ الأحرار في العالم، وبَاتَ نموذجاً عالمياً يُحتذى به، في قيم البطولة والصمود، وإرادة انتزاع الحريّة والاستقلال والانعتاق من الاحتلال.
لقد كانت حياة هذه الكوكبة من القادة العظماء الأبطال حافلة بالعطاء والتفاني والعمل الدؤوب في خدمة مشروع شعبنا النضالي والمقاوم، في كلّ ميادين الإعداد والرّباط والانتصار لشعبنا وتطلّعاته في التحرير والعودة، وفي ميدان العمل العسكري الذي أسّسوا له، وبرعوا فيه بكل اقتدار، ووضعوا بصمتهم المميّزة، تفكيراً استراتيجياً في الصراع مع العدو، ومراكمة لكل مكامن القوَّة، والإبداع في التخطيط والإعداد والتنفيذ، وكانت محطات الانتصار والإثخان في العدو شاهدة على ذلك؛ منذ معركة الفرقان، وحجارة السّجيل، والعصف المأكول، وسيف القدس، وصولاً إلى معركة طوفان الأقصى، خاتمة المجد التليد التي تليق بهؤلاء القادة الأفذاذ والرَّجال الأبطال والرّموز الوطنية، حيث  وهبوا أنفسهم وحياتهم لخدمة شعبهم وقضيتهم الوطنية، والدفاع عن القدس والمسجد الأقصى المبارك.
عاش القائد الكبير الشهيد البطل أبو خالد الضيف مقاوماً عنيداً وشجاعاً بطلاً ومبدعاً*، يشهد لصولاته وجولاته ثرى فلسطين وقرى وبلدات ومخيمات قطاع غزّة والضفة الغربية، حيث كان الغراس الأوَّل لبذور العمل العسكري المبارك، مع رفقاء دربه القادة الشهداء عماد عقل وزكريا  الشوربجي وصلاح شحادة، ثمَّ نما هذا البناءُ وكَبُرَ على عينه وتعاهدِه وتوجيهِه، واشتدَّ البنيانُ قوَّة وأزهر بطولاتٍ فريدة وصناعات عسكرية متطوّرة بعقول فلسطينية مُبدعة، أثخنت في جيش العدو، وفرضت معادلات الصراع معه.
وكانت صورةُ وصوتُ وظلُّ القائدِ الضيفِ، في كلّ محطات نضاله المشرّفة، قد دوّخت قادة العدو وأجهزة أمنه واستخباراته، وفشلوا جميعاً في كل محاولات اغتياله، و ظلَّ اسمُه يثير الرُّعبَ والخوف في نفوس قادة الكيان الصهيوني بسياسييهم وعسكرييهم، حتى ارتقى شهيداً في أشرف وأعظم معركة في تاريخ شعبنا المقاوم، التي وقّع بفكره ودمائه وتضحياته على بيانها الأوَّل وتفاصيل أيَّامها، وستبقى مسيرة وسيرة القائد الشهيد أبي خالد، مُلهمة لكل الأجيال في شعبنا وأمتنا، وروح النضال والمقاومة التي بثّها في أركان شعبنا حيّة لن تموت، ومتقدة لن تخبو، بإذن الله وقوَّته.
إنَّنا في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وإذ ننعى القائد المجاهد الشهيد محمَّد الضيف، وإخوانه القادة الشهداء، الذين التحقوا بقوافل الشهداء من قادة شعبنا الأبطال في معركة طوفان الأقصى الذين سبقوه، القائد الشهيد إسماعيل هنية، والقائد الشهيد صالح العاروري، والقائد الشهيد يحيى السنوار، لنؤكّد أنَّ خلف هؤلاء الشهداء القادة الأبطال رجالاً سيكملون طريقَهم أوفياءَ لنهجهم وتضحياتهم ودمائهم.
#طوفان_يصنع_مجدا
#قسامي_مجاهد
#عقيدة_وجهاد


https://www.group-telegram.com/mgahdoon.com
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#فريق_مجاهدون


"وعد فصدق"..

مرعب الاحتلال وقادته، صاحب الظل القائد محمد الضيف شهيد الأمة.


#طوفان_يصنع_مجدا
#قسامي_مجاهد
#عقيدة_وجهاد


https://www.group-telegram.com/mgahdoon.com
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#فريق_مجاهدون

واذكروا غزة ذكراً كثيراً

ستظل غزة قصة عزفٍ لا ينقطع عن الصمود، أتابع أخبارها كما يتابع العطشى ماء الحياة، أستلهم من جهادهم القوة، ومن ثباتهم العزة، ومن أسراهم معاني الكرامة، ومن شهدائهم الفخر، وها أنا اليوم أصبحت تلميذةً في مدرسة أطفال غزة ونسائها ورجالها.

مع “طوفان الأقصى” الذي أفصح عن ملامح إيمانهم الراسخ، أصبح كل واحد منهم شعلة مضيئة في زمن فقدنا فيه بوصلة الصبر والعطاء إلا من رحم الله.

أجلس لأستمع إلى كلماتهم وأستمد منهم الثبات، وكأن صوتهم النافذ إلى القلب يقول لي: “انهضي، فلا مجال للضعف.”

يستنهضون في روحي كل ذرة أمل، يزرعون في نفسي عزيمة لا تعرف اليأس، ويعيدون إليّ تلك الروح التي تجعل من ذكرهم عبادةً تضيء لي الطريق.

وفي ظل اقتراب #رمضان الذي بات على الأبواب، أجد ذكراهم أعظم معين لإحياء القلب، أشحذ إيماني وأرفع همتي لأجعل همي الآخرة، وأعمل دون كلل أو ملل، وأضحي بالغالي والنفيس حتى أُحيي قلوباً تشتاق للقرآن، وتتنفس عبير الصلاة.

لعلنا نحيا عظاماً فوق الأرض، ونموت كراماً تحتها، كما علمتنا غزة.. أرض العزة والإيمان.

د. منيرة جابر

#طوفان_يصنع_مجدا
#قسامي_مجاهد
#عقيدة_وجهاد


https://www.group-telegram.com/mgahdoon.com
2025/01/31 21:04:13
Back to Top
HTML Embed Code: